الثلاثاء، 07 شوال 1445هـ| 2024/04/16م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
الجولة الإخبارية 2018/06/12م

بسم الله الرحمن الرحيم

 

الجولة الإخبارية

2018/06/12م

 

 

 

العناوين:

 

  • · خبير عسكري.. اللواء عمر سليمان قتل لدى المخابرات السورية
  • · متى يعي المسلمون حقيقة علماء السلاطين؟
  • · أردوغان: رد ضعيف على خطوات مستشار النمسا بإغلاق المساجد

 

التفاصيل:

 

خبير عسكري.. اللواء عمر سليمان قتل لدى المخابرات السورية

 

روسيا اليوم 2018/6/9 - أكد الخبير العسكري والاستراتيجي اللواء المصري محمود زاهر أنه سبق وخدم مع اللواء عمر سليمان حينما كان رئيس أركان اللواء 116 وبعدها خدم معه في أماكن أخرى.

 

وأضاف زاهر خلال برنامج "بالميزان"، المذاع على شاشة "ltc" أن اللواء عمر سليمان قتل ولم يتوف بمرض نادر كما هو متداول.

 

وتابع زاهر، أن الكثيرين نصحوه بعدم الحديث في واقعة مقتل عمر سليمان، ولكنه أصر على الحديث لافتا إلى أن اللواء سليمان قتل في سوريا في مركز المخابرات السوري ومعه مجموعة ضخمة من عناصر مخابرات العديد من الدول، وحدثت خيانة داخل المركز وتم تفجيره وقتل في هذه الواقعة.

 

وقد تم الإعلان عن وفاة اللواء سليمان سنة 2012 بعد أيام قلائل من تفجيز ما عرف وقتها بخلية الأزمة في دمشق، وراجت أخبار بأن اللواء سليمان كان ضمن القتلى.

 

وكانت وسائل الإعلام المصرية قد أعلنت وفاة عمر سليمان في الـ19 من تموز/يوليو 2012 في أمريكا أثناء تلقيه العلاج، وأشيع أنه تعرض لمحاولة اغتيال في مصر، فيما ذكرت مصادر رسمية للصحف المصرية أن وفاته كانت في مستشفى "كليفلاند" الأمريكي أثناء خضوعه لعملية جراحية بالقلب، حيث عانى اضطرابات في الصمام.

 

وكان عمر محمود سليمان قد شغل قبل تعيينه نائبا للرئيس المصري سنة 2011، منصب رئيس جهاز المخابرات العامة المصرية منذ 1993.

 

وفي إشارة إلى الخطط الأمريكية للتغيير في سوريا على وقع الثورة فيها تلافياً لانهيار كامل لنظام بشار أوضح زاهر أن عمر سليمان كان في ذلك الاجتماع لوضع خطط للمنطقة، "لو تمت ما شهدت المنطقة ما تشهده الآن". فأمريكا هي التي تضع الخطط الإقليمية وليس مصر، وما عمر سليمان إلا واحدٌ من عملاء أمريكا وخدامها، وقد قتل أثناء خدمته لها على ما يبدو ليكون آخر أعماله في الدنيا خيانةً لله ورسوله وللمؤمنين، فكيف يواجه الله تعالى بذلك؟! وهل يتعظ العملاء من هذه الحادثة؟

 

---------------

 

متى يعي المسلمون حقيقة علماء السلاطين؟

 

جمعت الجزيرة نت 2018/6/9 تعليقات مختلفة على تغريدة ما يطلق عليه بالداعية السعودي محمد العريفي التي شكر فيها دعوة ملك السعودية سلمان بن عبد العزيز لعقد اجتماع بمكة المكرمة لدعم الأردن، تلك التغريدة التي أثارت العشرات من ردود الفعل، أغلبها مضمونه سلبي ينتقد اهتمامه بمبادرة الرياض تجاه عمان وعدم تطرقه لباقي القضايا العربية، وعلى رأسها فلسطين والقدس، بالمقابل دافع آخرون عن العريفي وموقف السعودية تجاه الأردن.

 

وكان موضوع تغريدة الداعية العريفي هو شكره لملك السعودية على اهتمامه بالشعب الأردني، وأرفق تغريدته بخبر من وكالة الأنباء السعودية الرسمية بث أمس عن اتصالات أجراها الملك سلمان مع ملك الأردن عبد الله الثاني وأمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الصباح وولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد.

 

وأضاف بيان الديوان الملكي أنه تم الاتفاق في هذه الاتصالات على عقد اجتماع يضم الدول الأربع في مكة غدا الأحد لمناقشة سبل دعم الأردن للخروج من أزمته الاقتصادية.

 

والمسلمون سواء في الأردن أو خارجه الذين ينشدون التغيير وأن يروا يوماً أسود بهذه الأنظمة العربية التي أذاقت شعوبها الأمرين، يعلم هؤلاء المسلمون كيف تؤثر آراء علماء يكنّ الناس لهم الاحترام بسبب الدعاية الواسعة التي تمتعوا بها، ولكنهم في الحقيقة هم علماء على أبواب السلاطين، وليس من همومهم إرضاء ربهم أو الشعوب المظلومة، بل جل همهم إرضاء أولياء أمورهم مهما عملوا.

 

وإذا كان يمكن لهؤلاء العلماء أن يخدعوا الأمة فيما مضى، فقد ولى ذلك الزمن الذي تنخدع فيه الأمة، وأصبح الناس يرون فسطاطين واضحين؛ فسطاط الأمة المنتفضة ضد حكامها والمخلصين المسلمين أفراداً وجماعات، وفسطاط النفاق الذي يمثل حكام المسلمين ومعهم حاشيتهم من علماء السلاطين وأجهزة القمع.

 

ومهما اشتدت وطأة هؤلاء الحكام، ومهما حاول علماء السلاطين التزيين لهم، فإن العاقبة للمتقين الساعين لهدم هذه الأنظمة الوضعية وتحكيم شرع الله.

 

--------------

 

أردوغان: رد ضعيف على خطوات مستشار النمسا بإغلاق المساجد

 

وكالة الأناضول التركية 2018/6/9 - قال الرئيس رجب طيب أردوغان، السبت، إن "الخطوات التي يتخذها المستشار النمساوي (سيباستيان كورتس) تقود العالم إلى حرب بين الصليب والهلال"، في إشارة إلى القرار الذي اتخذته النمسا، الجمعة، بإغلاق 7 مساجد، وترحيل أئمة مسلمين.

 

وأضاف أردوغان في كلمة خلال برنامج للإفطار في مركز "إسطنبول - أوراسيا للعروض والفنون" بإسطنبول، السبت، إن خطط النمسا لإغلاق المساجد "تقود إلى حرب بين الصليب والهلال (...) الخطوات التي يتخذها المستشار النمساوي تقود العالم إلى هذا الاتجاه".

 

وتابع: "لهذا يجب على الغرب أن يضع حدا لسلوك رجاله، وفي حال لم يحدث هذا فإن هذه الحسابات ستذهب إلى اتجاه آخر". وكأنه يحذر الغرب مما باتوا يسمونه بـ"التطرف الإسلامي". إذ لم يجد الرئيس التركي أردوغان من رد فعل حقيقي فلجأ إلى الجعجعة كعادته، وهي مجرد كلمات لا تسمن ولا تغني من جوع، وهي أشبه ببيانات الاستنكار التي يصدرها حكام العرب ضد كيان يهود على مدار سبعين عاماً، في الوقت الذي يمضي فيه كيان يهود بإجراءاته وتمضي النمسا بإجراءاتها.

 

وحول إلغاء النمسا تصاريح إقامة لأئمة تابعين لـ"الاتحاد التركي النمساوي للثقافة الإسلامية والتضامن الاجتماعي"، قال أردوغان: "يريدون أن يطردوا رجال الدين التابعين لنا من النمسا، لن نقف مكتوفي الأيدي حيال ذلك". دون أن يعلن عن أي موقف حقيقي.

 

وأعلنت الحكومة النمساوية، الجمعة، إغلاق 7 مساجد، وترحيل عدد كبير من الأئمة، بدعوى "تبني أفكار راديكالية ونشر توجهات قومية".

 

كما ألغت فينا تصاريح إقامة لأئمة تابعين لـ"الاتحاد التركي النمساوي للثقافة الإسلامية والتضامن الاجتماعي"، المرتبط برئاسة الشؤون الدينية التركية، بدعوى "تلقيهم تمويلا من الخارج".

آخر تعديل علىالثلاثاء, 12 حزيران/يونيو 2018

وسائط

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع