الثلاثاء، 07 شوال 1445هـ| 2024/04/16م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
نشرة أخبار الظهيرة ليوم الأربعاء من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا 2018/06/13م

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

نشرة أخبار الظهيرة ليوم الأربعاء من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا

2018/06/13م

 

 

 

العناوين:

 

  • * الشبيح الأممي دي مستورا يواصل تشبيك عملاء المنطقة لفرض الحل الأمريكي في سوريا.
  • * حوران ومسرحية التحشدات, هل تكون شرارة اشتعال جديدة لجذوة الثورة؟
  • * أنظمة خيانة بوجهين، وفود تطبيعية إلى كيان يهود ومساعدات إنسانية إلى قطاع غزة!!
  • * المؤتلف والمختلف في الولاء لبريطانيا وصندوق النقد الدولي، الأردن أخت تونس: فمن ينقذهما؟

 

التفاصيل:

 

سمارت – درعا/ بذات اللازمة والمدخل المعهود وبعد أن باتت قضية المعتقلين والمتاجرة بهم كلمة السر في بدء المفاوضات مع النظام  كشف عضو بما يعرف "مجلس قيادة الثورة في حوران" يدعى فادي العاسمي، أنه رفض دعوة لاجتماع طارئ مع مركز المصالحة الروسية في بلدة محجة التي تسيطر عليها قوات النظام" مشترطا للقبول بالاجتماع مع روسيا أن تضغط على النظام للإفراج عن جميع المعتقلين. بدوره ومن تحت الدلف إلى تحت المزراب كما يقول أهل حوران, قال فصيل "جيش الثورة" في بيان له، إن "العاسمي" لا يحمل أي صفة رسمية". وأضاف أنه يرفض التفاوض خارج "مرجعية الأمم المتحدة". في المقابل, وعن ما يحدث اليوم في حوران تجاه ضغوط روسيا والنظام كما حصل في مظاهرة درعا ودلالتها بالأمس القريب؛ أكدت أسبوعية الراية: إن ما حدث هو شعاع أمل يوحد حوران تحت مظلة رأي واحد من قلب درعا البلد، درعا الموت ولا المذلة، وأفاد تحليل نشرته الراية صبيحة الأربعاء تحت عنوان: حوران ومسرحية التحشدات، بقلم: الأستاذ عبدو الدلي: إن أهل درعا خرجوا في مظاهرة وتكلم وجهاؤها بكلمات تفهم نظام أسد كيف نضج الوعي في قرى وبلدات حوران التي بادرت فأيدت بيان درعا وما طرحه وجهاؤها وساندتهم في رأيهم، بل التفوا حولهم كما بداية الثورة وأظهروا للعالم أن رأينا واحد قد تبلور وأن ألاعيبكم مكشوفة ومسرحيتكم واضحة، وأن ثورة الشام اختصت ببث الوعي بين صفوف المسلمين ولا موطئ قدم لكم اليوم في صفوف الثورة الكاشفة الفاضحة. وأوضح الدلي في تحليله: قد يظن ظان أن الثورة اليوم في أيامها الأخيرة، مستخلصا ذلك من حجم المساحة التي تمتلكها، معتبرا أنها نظرة قاصرة، فالثورة فكرة، وفي حال خرجت وتبلورت لم يكن للأرض والمساحة فيها عبرة، وهي قد تستعيد ذلك في لحظات، وأكد الدلي أن الأصل موجود ومقوماته حاضرة وهو أن النصر بيد الله سبحانه لا يحتاج إلا لوقوف على أمره والالتزام بشرعته وحينها يتنزل علينا النصر، فالثورة لم تقم لأجل تحرير أرض وتوسيع مساحتها، ودون ذلك الفشل، بل قامت ثورة فكرية تهدم فكراً فاسداً بكل مقوماته ومخرجاته ومؤسساته لتوجد بديلا عنه فكرا نقيا صافيا يعم الخير من خلاله على جميع المسلمين.

 

سمارت/ كشفت وكالة سمارت الثلاثاء من حماة عن تشكيل لجنة تحضيرية لتأسيس مؤتمر عام، يمثل ريف المحافظة الخارج عن سيطرة النظام ومناطق أخرى سيطر عليها مؤخرا. ونقلت الوكالة عن عضو اللجنة المحامي "أكرم جنيد" إن اللجنة تنقسم إلى قسمين مدني وعسكري، وأضاف "جنيد" إن المؤتمر سينبثق عنه مقررات ملزمة للجميع، في سياق ما أسماه تحقيق مطالب الأهالي بضمان عودة النازحين إلى المنطقة بإشراف تركيا.. مشيرا إلى أنهم على تواصل مع كافة النقاط العسكرية التركية في المنطقة، وأنهم سيعقدون مؤتمرهم عقب التواصل مع القيادة التركية بعد عيد الفطر. ويأتي هذا بموازاة ما كشفه "عبد الرحمن مصطفى" رئيس الائتلاف العلماني صنيعة واشنطن وأنقرة عن وجود خطة لتوثيق العلاقة في المناطق المحررة، معبراً عن تفاؤله بدور أكبر. وذكر مصطفى أن هناك مساعي لانتقال الائتلاف إلى الداخل وافتتاح مكاتب له في الراعي وجرابلس وحتى في الجنوب السوري.

 

الأناضول – القاهرة/ عقب لقائه الطاغية المصري عبد الفتاح السيسي في القاهرة، أعرب شبيح الحل السياسي الأمريكي في سوريا "ستافان دي مستورا" عن تطلعه لزيادة التنسيق والتشاور مع النظام المصري للتوصل إلى تسوية سياسية في سوريا، جاء ذلك بحضور نائب دي مستورا صهر خارجية أسد، رمزي عز الدين، ووزير الخارجية سامح شكري، بدوره، قال "السيسي" إن نظامه مستعد لتكثيف اتصالاته من أجل التوصل إلى حل شامل ودائم لـ"الأزمة السورية"، مشيرا إلى ضرورة العمل على مكافحة "الإرهاب" والقضاء عليه في سوريا. من ناحيته. أعرب النائب الأول لوزير خارجية كازاخستان، عن استعداد بلاده لمواصلة تقديم أستانا كـ “ساحة لعقد اللقاءات الدولية حول تسوية القضية السورية”. وقد أثبتت منصة أستانا نجاعتها التامة وفق الأمم المتحدة. وألمح تليويبردي إلى احتمال عقد لقاء دولي في أستانا، بعد مفاوضات قادمة في سوتشي.

 

متابعات/ بعد تقرير عبري يتحدث عن تصدر دولة احتلال يهود ترتيب جامعات الشرق الأوسط. استفز أيدي كوهين الإعلامي والباحث اليهودي فيما يسمى مركز "بيغين - السادات" لأبحاث السلام، حتى الخونة في مصر. عندما كتب كوهين على تويتر محييا دولته الغاصبة بقوله: "تحية لأم الدنيا"، لم لا والخبر مخز ومؤلم تزامن مع ما أوردته مجلة "نيويوركر" الأمريكية تقول إن "جيش محمية الإمارات" بات يدرب الجيش المصري على مكافحة (الإرهاب) في سيناء بتعاون استخباراتي وجوي يهودي؟.

 

الاناضول/ ذكر وزير الدفاع التركي نور الدين جانيكلي الثلاثاء، أن بلاده على توافق تام مع بغداد بشأن عملية محتملة في جبال قنديل، ضد الأكراد على حدودها مع شمال العراق. وأضاف أن إيران أعربت عن دعمها للعملية التركية، فيما لم يصدر أي تأكيد أو نفي من جانب طهران. بينما قال سعد الحديثي الناطق باسم رئيس الوزراء العراقي إن "الحكومة العراقية لن تقبل بأي توغل في جبال سنجار ومخمور وقنديل". وقال "جانيكلي" إن "إخراج (الوحدات الكردية) من منبج، ومراقبة الخطوة عسكريًّا، سيجري من قِبَل الجنود الأمريكان والأتراك معًا". وأوضح أن رأي بلاده منذ البداية، هو "تشكيل إدارة محلية لمدينة منبج"؛ تعيّن المشاركين فيها واشنطن وأنقرة. من جانبها وحول تساؤل الرأي العام التركي والدولي عما قدمته تركيا إلى الولايات المتحدة مقابل السماح لها بالمشاركة في خارطة طريق تتضمن تنظيم دوريات أمنية مشتركة في مدينة منبج، أكدت الكاتبة زينب جورجانلي في صحيفة “سوزجو” التركية أن حزب العدالة والتنمية يعمل على إظهار مغادرة وحدات حماية الشعب الكردية لمنطقة منبج على أنها انتصار وهو جانب مفيد لتركيا، غير أن المفيد للولايات المتحدة هو حصر تركيا في منبج وإزالة (عين العرب) من على طاولة المفاوضات. وأضافت الكاتبة الصحفية إن تمركز القوات الأمريكية في سنجار كشف الستار عن جزء من اتفاق منبج، لكن تطورات الساحة تفيد بوجود جانب لم يتم الكشف عنه. وذكرت الكاتبة أن مساعد وزير الخارجية الأمريكي ويس ميتشيل قد لمح خلال مؤتمر الأسبوع الماضي أن تركيا هي البلد الوحيد القادر على موازنة الثقل الإيراني في المنطقة على المدى الطويل ليكشف بهذا عن ثمن اتفاقية منبج وإمكانية التصوير في جبال قنديل. اذ يعتمد الأمر على أن تركيا تمتلك ثاني أكبر جيش في حلف الناتو. وحزب العدالة والتنمية يلعب لعبة خطيرة للحفاظ على الحكم.

 

pal-tahrir.info/  وصل وفد إندونيسي برئاسة الكاتب العام لجمعية نهضة العلماء في إندونيسيا يحيى خليل ستاقوف إلى كيان يهود في زيارة تطبيعية، تزامنا مع قدوم وفد مغربي يضم رجال أعمال ومهندسين وشخصيات أخرى. هذه الأنظمة فوق وقاحتها ومجاهرتها بالتطبيع مع كيان يهود تحاول التضليل واستغفال الشعوب؛ ففي اللحظة التي يدعي فيها النظام الإندونيسي منعه دخول اليهود إلى أراضيه، يختار لرئاسة وفده شخصية محسوبة على الشخصيات (الدينية) في إندونيسيا في رسالة مفادها بأنه لا يوجد عداوة بين المسلمين ومن يغتصب أرض فلسطين. أما النظام المغربي فقد فاق نظيره الإندونيسي؛ ففي اللحظة التي يرسل فيها الوفود التطبيعية إلى كيان يهود يرسل المساعدات الطبية إلى قطاع غزة، أنظمة تكيل بمكيالين بل هي لأعداء الأمة أقرب، فهي تتعامل مع قطاع غزة كمشكلة إنسانية، وتتعامل مع كيان يهود كدولة مشروعة يجب تسوية العلاقات السياسية والاقتصادية معها! إن ما تعاني منه أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين ليس قضية خلاف على حدود القدس الشرقية كما تروج له الأنظمة العميلة، إنما هي قضية أرض مقدسة تنتظر من يطهرها من رجس يهود، وما يعاني منه قطاع غزة ليس نقصا للدواء والغذاء فقط وإنما يتنظر من يقوم بإنقاذه وتخليصه باقتلاع كيان يهود من جذوره. أما إرسال الأدوية والحصار مفروض والاحتلال جاثم على أعناق أهل فلسطين فهو ذر للرماد في العيون! فكيف إن تزامن إرسال الأدوية مع إرسال الوفود التطبيعية؟! فالجريمة أعظم.

 

تونس – الأناضول/ أشاد الرئيس التونسي، الباجي قائد السبسي، الثلاثاء، بقمة مكة لدعم الأردن، بعد أن أعلنت الاثنين، السعودية والإمارات والكويت، في ختام القمّة، تقديم مساعدات وودائع وتسهيلات للأردن، بقيمة 2.5 مليار دولار. من جانبها جريدة التحرير التي تصدر في تونس عقد موقعها الإلكتروني الثلاثاء مقارنة بين النظامين التونسي والأردني على ضوء الاحتجاجات الأخيرة في كل منهما. وتحت عنوان الأردن أخت تونس: فمن ينقذهما؟ أكد الباحث أسعد منصور أن الدولة التي تعتمد على المساعدات ليست بدولة, وأن المظاهرات نتيجة شبه حتمية لوصفات صندوق النقد الدولي الاستعماري، مبرزا التشابه بين تصريح الملك لوكالة بترا الأردنية الذي يعترف فيه أنه ضابط في الجيش البريطاني عين ملكا. وتمنى فيه لو كان العالم أكثر تعاطفا وتفهما للصعوبات التي نواجهها”، وبين ما قاله رئيس الحكومة التونسية يوسف الشاهد بأن “قوانين المالية لعامي 2017 و 2018 صعبة على الجميع”. رغم تسع حكومات تولت البلاد منذ ثورة 2011 كما عند النظام الأردني، حيث تغيرت أكثر من مئة حكومة في تاريخ الأردن كواجهة لتخفّي الملك ورائها. وأوضح الباحث أن البلدين متشابهين في الولاء السياسي وتغيير الحكومات ولكن مع بقاء النظام الرأسمالي والتبعية للغرب دون تغيير.. والفارق في تونس أن الجيش والأمن يحفظان النظام العلماني، بينما لم يصل الأمر في الأردن إلى أن تضطر بريطانيا لتحريك الجيش والأمن لتسقط رأس النظام وتبقي على النظام وتحفظ تبعيته لها. في وقت يعمل النظام في تونس على مراضاة أمريكا بالتسهيلات الأمنية القذرة في المنطقة تحت مسمى "محاربة الإرهاب"، وقد ارتمى في أحضان صندوق النقد الدولي الذي تسيطر عليه أمريكا، وخلص الباحث في مقارنته إلى أن النظامين يتعرضان للمصير نفسه وهو السقوط بيد أمريكا! إلا إذا استلم المخلصون الواعون زمام الأمور وأقاموا نظام الإسلام متجسدا في خلافة راشدة على منهاج النبوة.

 

aawsat / شهدت مدينة دريسدن الألمانية مؤتمراً حول الوقاية من التطرف ساهم فيه أكثر من 3000 خبير. وذكرت العالمية القانونية كاترينا ليبماخ، التي شاركت في المؤتمر، الثلاثاء، أن المؤتمر ضم تربويين وقانونيين وخبراء شرطة وعلماء نفس من جميع أنحاء العالم لمناقشة سبل وقف انتشار التطرف السياسي بين الشباب. وأضافت ليمباخ أن وزيرة العائلة والشباب الاتحادية فرانسيسكا غيفي، وظفت في هذه السنة 200 مليون يورو في برامج حماية الشباب من التطرف. وتحتضن شرطة الجنايات الاتحادية أكثر من 900 مشروع للوقاية من خطر التطرف، والحض على الكراهية بين الأديان.

آخر تعديل علىالأربعاء, 13 حزيران/يونيو 2018

وسائط

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع