الخميس، 09 شوال 1445هـ| 2024/04/18م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
نشرة أخبار الصباح ليوم الخميس من إذاعة حزب التحرير/ ولاية سوريا 2019/05/30م

بسم الله الرحمن الرحيم

 

نشرة أخبار الصباح ليوم الخميس من إذاعة حزب التحرير/ ولاية سوريا
2019/05/30م

 


العناوين:


طيران الغدر الأسدي والروسي يواصل مجازره بريف إدلب, وعصابات أسد تفقد عددا من مرتزقتها في الساحل.


مظاهرة لأهالي الأتارب للإفراج عن شابين من أبنائها, وأخرى في جرابلس للإفراج عن قيادي, والرد واحد بإطلاق الرصاص.


دعوات للتظاهر تحت عنوان كسر الحدود, ومطالب بجعلها لكسر الخطوط الحمراء.


تناغم واضح بين أقطاب التآمر الدولي, لفرض هدنة تحافظ على مكاسب النظام وتعينه على التقاط أنفاسه.


التفاصيل:


بلدي نيوز – إدلب/ استشهد 20 مدنيا وجرح آخرون، جراء قصف الطائرات الحربية والمروحية لريف إدلب الجنوبي. وقال ناشطون؛ إن عصابات أسد قصفت أكثر من 24 بلدة وقرية بريف إدلب الجنوبي، ما أدى لاستشهاد 20 مدنيا بينهم 6 أطفال و5 سيدات توزعوا على بلدة "البارة 4" وقرية "سرجة 7" وبلدة "الهبيط 3" وقرية "مصيبين 2" وبلدة "أحسم 3" وقرية "حزارين 1". وأضافت المصادر؛ أن عائلة مؤلفة من أم وأطفالها الستة نازحين من قرية "الفحيل" بريف إدلب الشرقي توفوا جراء حريق اشتعل بمكان سكنهم في قرية بابيلا بريف إدلب الجنوبي. في المقابل قتل وجرح عدد من عناصر عصابات أسد بهجوم للفصائل على أحد مواقع العصابات بريف اللاذقية. وأعلنت "الوطنية للتحرير" أن مقاتليها نفذوا عملية على مواقع العصابات على محور القلعة 3 في جبل التركمان بريف اللاذقية. وأكد بيان الوطنية أن العملية أسفرت عن مقتل وجرح عدد من عناصر عصابات أسد، بينهم ضابط بالإضافة لإصابة العديد منهم.


الأتارب نيوز/ خرجت مظاهرة مساء الأربعاء لحشد من أهالي مدينة الأتارب يطالبون فيها هيئة تحرير الشام بإطلاق سراح الأستاذ هلال مطر والشاب مصطفى القاصر من أبناء المدينة، وذلك على إثر اعتقال الهيئة لهم بسبب منشورات على موقع فيس بوك, تطالب بفتح معارك الساحل لتخفيف الضغط عن المجاهدين في كفرنبودة والكبينة, وتندد بتلكؤ قادة الفصائل, حيث تجمع الأهالي أمام باب المخفر وهتفوا ضد قادة الفصائل وأمنياتها، وطالبوا بخروج الشابين المعتقلين.. فلم يفتح عناصر المخفر الباب أمام الجمع الغاضب، واكتفوا بتصوير الشبان المتظاهرين من خلال شق بجانب الباب!!، والشباب يهتفون بالمطالبة بالمعتقلين ولفتح معركة الساحل. وفي نهاية المظاهرة وعندما قرر الأهالي إنهاءها بعد إيصال رسالتهم، قام عناصر مخفر الأتارب بإطلاق الرصاص في الهواء, فوق رؤوس الأهالي. وفق ما أوردت صفحة الأتارب نيوز على موقع فيس بوك (تسجيل), وأثارت الواقعة استهجان الأهالي والناشطين حيث علق أحد نشطاء المدينة على الواقعة بالقول: بدل أن تطالب الهيئة بما يطالبان به, وفي مشهد يذكرنا بالسطوة الأمنية قبل ثورة الشام, أمنية هيئة تحرير الشام تقوم باعتقال الشاب مصطفى القاصر واﻷستاذ هلال مطر من مدينة الأتارب, إثر نشاطهم عبر مواقع التواصل الاجتماعي ومطالبتهم بنبذ القادة المرتبطين وفتح معركة الساحل للتخفيف عن إخواننا المجاهدين في كفرنبودة والكبينة، ومتابعة السير نحو العاصمة لإسقاط نظام الإجرام وتخليص الناس من شروره, فيما علق آخر بالقول: يكفي أن  تقول على حسابك على الفيس بوك, (افتحوا معركة الساحل تخفيفا عن كفرنبودة  وعن الشعب الذي يقتل  بصمت), حتى  تتحرك الأمنيات لاعتقالك والتحقيق بأمرك بتهمة ((تهديد الأمن الشخصي للقادة وضامنهم)) !!, وفي سياق قريب تداول ناشطون مقطع فيديو, قالوا: أنه إطلاق للرصاص الحي لتفريق متظاهرين في مدينة جرابلس بريف حلب الشرقي, طالبوا بإطلاق صراح قائد لواء شهداء الشرقية أبو خولة موحسن (تسجيل). وكانت الشرطة العسكرية التابعة لما يسمى بالجيش الوطني اعتقلت الثلاثاء، قائد "لواء شهداء الشرقية"، عند حاجز "الشط" غربي مدينة إعزاز بريف حلب. وأصدر "لواء شهداء الشرقية" بياناً نُشر على مواقع التواصل الاجتماعي، أكّد اعتقال "أبي خولة موحسن" أثناء عودته مِن بلدة الراعي التابعة لمدينة الباب شرق حلب، متجهاً إلى جبهات ريف حماة، مطالبين بالإفراج عنه. وحسب ما ذكرت صحيفة "جسر"، فإن السبب المباشر لاعتقال "أبي خولة"، هو مِن أجل استجوابه لمعرفة الفصيل الذي ساعده على الدخول إلى ريف إدلب بعد الحملة الأمنية ضدّه، إضافةً لعدم تسليم نفسه فوراً، لافتةً إلى أن "جيش العزة" الذي انتسب إليه القيادي مؤخرا يتواصل مع قيادات في الجيش الوطني للإفراج عنه.


بلدي نيوز – إدلب/ انتشرت دعوات في محافظة إدلب، للخروج في تظاهرات استنكاراً للدور التركي والصمت الدولي أمام المجازر التي يرتكبها نظام أسد وروسيا، تحت عنوان "وقف إطلاق النار أو كسر الجدار". ونشر الناشطون دعوتهم عبر وسائل التواصل الاجتماعي (فيس بوك)، وحذّر النشطاء عبر دعوتهم الجانب التركي من استمرار تصعيد النظام الأسدي الروسي على سكان المناطق المحررة، والذي سيدفع المهجرين لاختراق الجدار الفاصل وتدفق النازحين لداخل الأراضي التركية عبوراً إلى أوروبا. من جانبه الناشط والمعلق السياسي أحمد أبو الزين تناول هذه الدعوات في تسجيل صوتي تناقلته مجموعات إخبارية, مؤكدا أنها يجب أن تكون لكسر الخطوط الحمراء, لا كسر الحدود().


شبكة شام/ في تناغم واضح بين أقطاب الإجرام الدولي, للحفاظ على المناطق التي احتلها طاغية الشام, وإعطائه فرصة لالتقاط أنفاسه, اعتبرت الولايات المتحدة الأربعاء، أن الوضع الحالي في محافظة إدلب، "يشكل تهديداً للسلم ليس بسوريا فحسب ولكن للمنطقة بأسرها". وجاء ذلك في تصريحات أدلى بها المبعوث الأمريكي الخاص إلى سوريا جيمس جيفري، عقب انتهاء جلسة مشاورات مغلقة لمجلس الأمن الدولي حول ما أسموها الأزمة السورية. وقال المبعوث الأمريكي، إنه أثار خلال جلسة المشاورات "الموقف المريع في إدلب وتحدث عن جهود طويلة الأمد لحل ما أسماه الصراع.. لكن هناك انقسام حول كيفية حل الوضع في إدلب". وأضاف: "قلنا إن الهجوم على المدنيين يجب أن يتوقف على الفور...ونحن في جميع اتصالاتنا سواء في هذا المجلس أو خارجه كنا دائما ندعم وقف إطلاق النار". وأردف: "نحن لدينا ثقة كبيرة في المبعوث الأممي جير بيدرسون, ونعمل معه من أجل التوصل إلى حل". من جانبه أكد الشبيح الأممي بيدرسون، الأربعاء، وجود "إجماع بين أعضاء مجلس الأمن الدولي حول ضرورة أن تتفق محاربة (الإرهاب) مع القانون الدولي الإنساني". وجاء ذلك في تصريحات أدلى بها بيدرسون للصحفيين عقب انتهاء جلسة مشاورات مغلقة لمجلس الأمن الدولي بشأن الوضع في سوريا. وأوضح "بيدرسون" أنه وجد خلال الجلسة "دعماً قوياً من كافة أعضاء المجلس بشأن التفويض الذي يعمل بموجبه وكانت رسالته إليهم مفادها هي أن الموقف بات في غاية الصعوبة بالنسبة للمدنيين في إدلب ونريد وقفا لإطلاق النار". وأضاف الشبيح بيدرسون"صحيح أن هناك جماعات (إرهابية) تسيطر على معظم أراضي إدلب ولكن المجلس أكد خلال الجلسة على أن محاربة (الإرهابيين) ينبغي أن تتم وفقا للقانون الدولي". من جانبه وعلى نفس النغم عزف الاتحاد الأوروبي, داعيا إلى وقف إطلاق النار في محافظة إدلب، وقالت مسؤولة السياسة الخارجية في التكتل فيدريكا موجيريني ومفوض شؤون الإغاثة الإنسانية كريستوس ستيليانيدس في بيان ”نتوقع من النظام السوري وضامني آستانة (روسيا وتركيا وإيران) الوفاء على الفور بمسؤولياتهم والتزاماتهم وضمان الحماية الفورية للمدنيين“.في حين أعلنت وزارة الدفاع التركية أنها تتواصل مع روسيا من أجل وقف إطلاق النار في إدلب، بحسب وكالة “الأناضول” التركية. وقال وزير الدفاع، خلوصي آكار، إننا “نواصل اتصالاتنا مع روسيا من أجل تحقيق الاستقرار، ووقف إطلاق النار بإدلب في أقرب وقت”. وأضاف آكار أن نظام أسد يستمر في مهاجمة المنطقة براً وجواً، ما دفع الآلاف من النساء والأطفال والمسنين إلى مغادرة منازلهم، واصفاً ذلك بـ “المأساة”. وتوقع الوزير التركي أن تستخدم روسيا تأثيرها على النظام من أجل وقف الهجمات، قائلاً إن “روسيا لديها اتصالات مختلفة وتعمل في هذا الصدد”. من جانبه استنكر أحد المراصد العاملة هذه الدعوات مؤكدا(تسجيل).

 

 

وسائط

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع