السبت، 11 شوال 1445هـ| 2024/04/20م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

الجولة الإخبارية 2020-07-08

 

(مترجمة)

 

العناوين:

  • ·       بريطانيا تحاول استعادة الأرض المفقودة في السعودية
  • ·       كتاب آخر عن دونالد ترامب
  • ·       الأمم المتحدة تؤكد ما يعرفه العالم كله بالفعل

التفاصيل:

 

بريطانيا تحاول استعادة الأرض المفقودة في السعودية

 

أعلنت بريطانيا استئناف مبيعات الأسلحة للسعودية رغم وجود أدلة على جرائم حرب "محتملة". صرح بذلك وزير التجارة الدولية ليز تروس، قائلاً إن الحكومة تعتبر أي خرق للقانون الدولي "حوادث معزولة". وقالت إن الحكومة أكملت مراجعة لكيفية منح تراخيص تصدير الأسلحة، امتثالا لحكم سابق صدر بتعليق المبيعات بسبب مخاوف من انتهاك الحقوق. وقالت في بيان لها "إن الحوادث التي تم تقييمها على أنها انتهاكات محتملة للقانون الإنساني الدولي وقعت في أوقات مختلفة وفي ظروف مختلفة ولأسباب مختلفة". مع إزالة النفوذ البريطاني عملياً من السعودية منذ أن قام الملك سلمان وابنه بتبرئة نفسيهما من مبيعات الأسلحة العائلية للحرس الوطني السعودي، كانت هذه آخر محاولة لبريطانيا لاستعادة نفوذها المفقود.

 

------------

كتاب آخر عن دونالد ترامب

 

كشف كتاب جون بولتون، مستشار الأمن القومي السابق، عن العمل الداخلي لنظام دونالد ترامب، أما الآن مع مذكرات تحكي كل ما كتبته ابنة أخت الرئيس دونالد ترامب تدعي أنه "نرجسي" يهدد الآن حياة كل أمريكي. كتاب ماري ترامب، "أكثر من اللازم دون اكتفاء: كيف خلقت أسرتي أكثر رجل خطورة في العالم"، يصف عمها بأنه محتال ومتنمر. وتقول ماري، البالغة 55 عاما، إنه "لا يوجد شيء أبدا يشبع" عمها، وإن الرئيس الأمريكي يتمتع بجميع خصائص الشخصية النرجسية. وكتبت ماري، الحاصلة على درجة الدكتوراه في علم النفس الإكلينيكي، تقول عن عمها: "الوضع هنا يفوق أنواع النرجسية المعروفة. ودونالد ليس ببساطة شخصية ضعيفة، لكن غروره بنفسه هش، ولذلك يجب تدعيمه كل حين، لأنه يعلم في داخله أنه لا يملك أي شيء مما يدعيه". وتقول إن الرئيس تأثر بمراقبة والده، فريِد ترامب الأب، وهو يتنمر على أبيها، فرد ترامب الابن، الذي توفي متأثرا بأمراض ذات صلة بشرب الكحول، حينما كانت ماري في سن الـ16.

 

------------

الأمم المتحدة تؤكد ما يعرفه العالم كله بالفعل

 

قال محققو الأمم المتحدة إن القوات الموالية للحكومة السورية انتهكت بشكل صارخ قوانين الحرب خلال معركة محافظة إدلب. عانى المدنيون من "معاناة لا يمكن تصورها" عندما شن الجيش السوري حملة أواخر العام الماضي لاستعادة المنطقة، بحسب التقرير. وقد تعرضوا لغارات جوية عشوائية وقصف بري، وكذلك اعتقالات وتعذيب ونهب. وقُتل مئات المدنيين قبل الاتفاق على وقف إطلاق النار في آذار/مارس. ونزح قرابة مليون شخص بسبب الحرب واضطر العديد منهم للعيش في ظروف قاسية في مخيمات مكتظة أو في الحقول المفتوحة. ويحذر المحققون الآن من أن "عاصفة كاملة في طور التكوين" حيث تواجه الدولة التي مزقتها الحرب جائحة فيروس كورونا وأزمة اقتصادية. يغطي التقرير المؤلف من 29 صفحة، الذي أصدرته لجنة الأمم المتحدة المستقلة للتحقيق بشأن سوريا، يوم الثلاثاء 7 تموز/يوليو، الفترة من تشرين الثاني/نوفمبر 2019 إلى حزيران/يونيو 2020. وهو يصنف 52 "هجوماً رمزياً" من جميع الأطراف، مما أدى إلى وقوع إصابات بين المدنيين أو إلحاق أضرار بالبنية التحتية المدنية، بما في ذلك 47 هجوما نُسبت إلى القوات الموالية للحكومة. لدى الأمم المتحدة تاريخ في ذكر تقارير كتابة الإعلانات الواضحة حول الفظائع، لكنها تدعم دائماً قوى العالم في جرائمها. لم تكن بحاجة إلى تقرير لتأكيد جرائم نظام الأسد الذي ذبح على مدى عشر سنوات شعبه.

 

 

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع