- الموافق
- كٌن أول من يعلق!
- حجم الخط تصغير حجم الخط زيادة حجم الخط
بسم الله الرحمن الرحيم
نفائس الثمرات
التمسوا نعيما لا موت فيه
عَنْ قَتَادَةَ قَالَ: قَالَ مُطَرِّفُ بْنُ الشِّخِّيرِ: «إِنَّ هَذَا الْمَوْتَ قَدْ أَفْسَدَ عَلَى النَّاسِ نَعِيمَهُمْ فَالْتَمِسُوا نَعِيمًا لَا مَوْتَ فِيهِ»
عَنْ مُطَرِّفٍ قَالَ: «وَجَدْتُ هَذَا الْإِنْسَانَ مُلْقًى بَيْنَ اللَّهِ وَبَيْنَ الشَّيْطَانِ فَإِنْ يَعْلَمِ اللَّهُ فِي قَلْبِهِ خَيْرًا يَجْبِذْهُ إِلَيْهِ وَإِنْ لَا يَعْلَمْ فِيهِ خَيْرًا وَكَّلَهُ إِلَى نَفْسِهِ، وَمَنْ وَكَّلَهُ إِلَى نَفْسِهِ فَقَدْ هَلَكَ»
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، حَدَّثَنَا أَبِي، حَدَّثَنَا عَفَّانُ، حَدَّثَنَا مَهْدِيٌّ قَالَ: سَمِعْتُ غَيْلَانَ يُحَدِّثُ عَنْ مُطَرِّفٍ قَالَ: سَمِعْتُهُ يَقُولُ: «مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَعْلَمَ مَا لَهُ عِنْدَ اللَّهِ فَلْيَنْظُرْ مَا لِلَّهِ عِنْدَهُ»
الزهد/ لأحمد بن حنبل
وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته