الدنمارك: المؤتمر السنوي "لا للاندماج.. الإسلام هويتنا"

 

عقد حزب التحرير / الدنمارك مؤتمره السنوي لهذا العام 1442هـ - 2020م تحت عنوان:

 

"لا للاندماج.. الإسلام هويتنا"

 

وقد شارك فيه حشد طيب من أبناء الجالية الإسلامية، والحمد لله رب العالمين.

الأحد، 07 ربيع الآخر 1442هـ الموافق 22 تشرين الثاني/نوفمبر 2020م

 

 

 

- التسجيل التعريفي بالمؤتمر -

 

 

 

[جانب من التسجيلات المرئية للمؤتمر]

 

- حقيقة قانون "منطقة العقوبة المشددة" -

 

 

- ما هي الأعمال التي سيقوم بها الحزب للمحافظة على الهوية الإسلامية -

 

 

- كيف يمكن إيصال رسالة المؤتمر لكل المسلمين في الدنمارك -

 

 

 

- إذا كان حزب التحرير يعمل فقط في الجانب السياسي ولا يعمل في الأخلاق والروحانيات، فكيف يكون يعمل للإسلام كاملا؟ -

 

 

هل الحركات الإسلامية الأخرى لا تعمل أيضًا على حماية هوية المسلمين هنا في الغرب؟
ألا يمكنك القول إن هناك تقسيم للعمل بين الجماعات الإسلامية..
حزب التحرير يستطيع أن يركز على الجانب السياسي والجماعات الأخرى يمكن أن تركز على الجانب الأخلاقي؟
إذا كان الأمر كذلك، فما هي المشكلة؟

 

 

- كيف يرتبط العمل في الغرب -في شكل حماية هوية المسلمين- تحديداً بعمل للخلافة في بلاد المسلمين؟ -

 

 

ماذا يمكننا كمسلمات أن نفعل في محاربة الاندماج؟

 

 

 

أيهم أفضل لنا نحن المسلمين في الغرب؛ 

أن نرجع للبلاد الإسلامية ونعمل لإقامة الخلافة فيها؟ 

أم أن نبقى في الغرب لمؤازرة المسلمين الفارين بدينهم؟

 

 

كيف سترد على الرواية القائلة بأننا إذا لم نقم بمكافحة وفضح السياسيين الغربيين، فسيتوقفون في النهاية عن مهاجمة الإسلام وثقافتنا!

الادعاء القائل أننا السبب في كونهم عدوانيين للغاية! هل يجب وقف النضال السياسي نهائيا؟

 

 

- مقولة "كيف يمكننا أن نصدق أنك تريد العيش في الدنمارك ولا تريد أن تنخرط في المجتمع الدنماركي!" -

 

 

 

ما هو رد حزب التحرير على بعض السياسيين الدنماركيين والمسلمين العاديين

الذين يدعون أن هذا الصراع هو كفاح حزب التحرير وليس نضال المسلمين!

 

 

 

- كيف يكون الفرد المسلم عضواً فاعلاً في المجتمع الغربي دون المساس بالإسلام؟! -