24 من جمادى الأولى 1447هـ الموافق
السبت, 15 تشرين الثاني/نوفمبر 2025م
تمثل الفرزدق الأبيات التالية بعد انتهائه من دفن زوجته أخـاف وراءَ القبر إن لم تـعافني ... أشد من القبر التهابا وأضيقا إذا قـادني يومَ القيـامة قـائد ... عنيف وسواق يسوق الفرزدقا
23 من جمادى الأولى 1447هـ الموافق
الجمعة, 14 تشرين الثاني/نوفمبر 2025م
اعلم أن حياتك تبع لأفكارك، فإن كانت أفكاراً فيما يعود عليك نفعه في دين أو دنيا فحياتك طيبة سعيدة. وإلا فالأمر بالعكس. الوسائل المفيدة للحياة السعيدة لابن سعدي
22 من جمادى الأولى 1447هـ الموافق
الخميس, 13 تشرين الثاني/نوفمبر 2025م
قال الحسن البصري: حملة القرآن ثلاثة: رجل اتخذه بضاعة ينقله من مصر إلى مصرا يطلب ما عند الناس، ورجل حفظ حروفه وضيع حدوده واستدر به عطف الولاة واستطال به على الناس، ورجل علم ما فيه وحفظه وعمل به داعياً وعابداً وهو خير الحملة.
21 من جمادى الأولى 1447هـ الموافق
الأربعاء, 12 تشرين الثاني/نوفمبر 2025م
قال الحسن البصري رحمه الله: حقيقٌ على مَن عَرَفَ أن الموتَ موردُهُ، والقيامةَ موعدُهُ، والوقوفَ بين يدي الجبارِ، مشهدُهُ، أن تطولَ في الدنيا حسرتُهُ، وفي العمل الصالح رغبتُهُ.
20 من جمادى الأولى 1447هـ الموافق
الثلاثاء, 11 تشرين الثاني/نوفمبر 2025م
من الأمور النافعة حسم الأعمال في الحال، والتفرغ في المستقبل لأن الأعمال إذا لم تحسم اجتمع عليك بقية الأعمال السابقة، وانضافت إليها الأعمال اللاحقة، فتشتد وطأتها، فإذا حسمت كل شيء بوقته أتيت الأمور المستقبلة بقوة تفكير وقوة عمل.
19 من جمادى الأولى 1447هـ الموافق
الإثنين, 10 تشرين الثاني/نوفمبر 2025م
إن حزب التحرير ماضٍ في طريق إنهاض الأمة من كبوتها، وتحريرها من أنظمة الكفر وأفكار الكفر، باستئناف الحياة الإسلامية بإقامة الخلافة الراشدة؛ التي أظل زمانها وصارت قاب قوسين أو أدنى {وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ * بِنَصْرِ اللَّهِ يَنصُرُ مَن يَشَاء وَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ}.
18 من جمادى الأولى 1447هـ الموافق
الأحد, 09 تشرين الثاني/نوفمبر 2025م
عن أبي ريحانة رضي الله عنه قال: خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزوة، فسمعته يقول: «حرمت النار على عين دمعت من خشية الله، حرمت النار على عين سهرت في سبيل الله ونسيت الثالثة وسمعت بعد أنه قال حرمت النار على عين غضت عن محارم الله» رواه أحمد والحاكم وصححه ووافقه الذهبي والنسائي واللفظ للنسائي.