- الموافق
- 1 تعليق
بسم الله الرحمن الرحيم
نشرة أخبار الصباح ليوم الأحد من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا
2019/02/24م
العناوين:
- * نظام أسّه الغدر والخيانة, ينكث بوعوده ويعتقل العائلات الخارجة من مخيم الركبان.
- * برعاية سوتشي.. حصيلة ضحايا السبت ترتفع بريف إدلب إلى سبعة شهداء بصواريخ النظام على خان شيخون.
- * منطقة أردوغان "الآمنة تماماً" تجسدها اتفاقية أضنة بموازاة توعّد إدلب, ودراسة أمريكا لخارطة منبج.
- * قبيل موجة ربيع آخر, الـ cia تختصر سيناريو عسكر مصر في عامين ونصف، ببضعة أسابيع في السودان.
التفاصيل:
بلدي نيوز/ اعتقلت قوات النظام النصيري الغادر خمس عائلات من أهالي مخيم الركبان فور خروجهم من منطقة الـ 55 كم المحيطة بقاعدة التنف، لينقض كعادته الوعود التي قدمها أمام الإعلام حول فتح ممرات إنسانية لخروج المدنيين من المخيم باتجاه مناطق سيطرته. وقامت أجهزته ومخابراته باعتقال العائلات الخمس على أول الحواجز الموجودة في محيط المنطقة, وقامت باقتيادها إلى الأفرع الأمنية في دمشق، وتعرضت للمعاملة السيئة من قبل عناصر المخابرات، بعد تغطية عيونهم وتقييدهم. يذكر أن قوات النظام عمدت إلى إغلاق كافة الطرقات التي كانت تستخدم لتهريب المواد الغذائية والمحروقات لمخيم الركبان، بعد يوم واحد من إدخال قافلة مساعدات أممية عن طريق مناطق سيطرة النظام.
وكالات/ اعتبر وزير الخارجية الإيراني "محمد جواد ظريف" خلال حديثه لصحيفة "Baslez Zeitung" السويسرية أن العملية العسكرية هي الحل للوضع الحالي في محافظة إدلب في ظل وجود من وصفهم بـ "التنظيمات المسلحة" فيها. وأكد "ظريف" أن بلاده تتحرك في اتجاه العملية العسكرية. تهديد "ظريف" جاء بالتزامن مع تصريحات الرئيس التركي أردوغان بجعل محافظة إدلب "آمنة تماماً". وقال أردوغان في خطابه في مدينة إسطنبول التركية السبت أنه يتباحث مع روسيا وإيران حول المنطقة وقال ”قطعنا شوطاً هاماً”، وبعد أن خرج وزير الدفاع التركي خلوصي أكار، من مباحثاته مع وزير الدفاع الأمريكي بالوكالة باتريك شاناهان، في واشنطن، الجمعة. بموافقة الجانب الأمريكي على دراسة استكمال تنفيذ "خارطة الطريق" المتعلقة بمدينة منبج في أقرب وقت. ذكر "أكار" للأناضول، السبت، أن الاجتماع تناول بشكل أساسي مكافحة (الإرهاب)، وجميع منظماته. وقال أكار إنه تبادل الآراء مع مسؤولي البنتاغون فيما يخص قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الانسحاب من سوريا, وبحث أيضاً موضوع المنطقة الآمنة في سوريا، ووضعها تحت إشراف تركيا. واستطرد الوزير التركي: "سنواصل تبادل الآراء، وسوف نسعى قدر الإمكان لتحقيق بعض التطورات في هذه المسائل خلال الأيام القادمة". وذكر بيان لوزارة الدفاع التركية، السبت، أن أكار وشاناهان تطرقا لأهمية التعاون من أجل تحقيق الوحدة السياسية ووحدة التراب في سوريا، وجددا تأكيدهما على أهمية تعاونهما في إطار حلف الناتو. ومع هذه النتائج التي لم تحفظ ماء وجه النظام التركي، قال أردوغان، السبت، أنه قد يجري زيارة إلى الولايات المتحدة، بعد 31 آذار/مارس المقبل، أو قد يزور الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تركيا. جاء ذلك في مقابلة مع محطة CNN TURK المحلية. وكشف أردوغان أنّ الإدارة الأمريكية ستعين شخصا ذا أهمية كسفير في أنقرة، وربما بعد أسبوع أو أسبوعين سيبدأ عمله". وفي إشارة ضمنية إلى غسل يديه مما يزعم عن منطقة آمنة, أكد الرئيس التركي أن نظامه لن يقبل بنقل موقع المنطقة الآمنة خارج المفهوم الاستراتيجي لتركيا. وأحقيتها في اتخاذ تدابير تجاه ما يستهدف الأراضي التركية انطلاقا من سوريا. موضحاً أن اتفاقية أضنة (مع دمشق) تتيح ذلك لتركيا". مؤكدا على أن أي منطقة آمنة على طول حدود تركيا مع سوريا يجب أن تكون تحت سيطرة تركيا. جاءت تصريحات أردوغان بعد إعلان مسؤول بالإدارة الأمريكية يوم الجمعة أن واشنطن ستبقي على نحو 400 فرد من قواتها في سوريا. في تراجع أمريكي قد يمهد الطريق أمام حلفاء الولايات المتحدة للإبقاء على قوات هناك, وفيما لا تلحظ الجهود الأمريكية لإنشاء منطقة آمنة في الشمال السوري أي وجود للقوات التركية فيها, أكد متحدث باسم البنتاغون لقناة الجزيرة أن المنطقة الآمنة ستخلو من أي قوات تركية أو قوات تابعة للمعارضة السورية.
أنقرة - زمان التركية/ قال نائب حزب الشعب الجمهوري المعارض محمد بكار أوغلو: أن صندوق الثروة السيادي التركي الذي يرأسه أردوغان يستعد للاقتراض من الصين مبلغ 1 مليار يورو وتقديم بنك الزراعة الحكومي كرهن عقاري للقرض. وهي معلومات تتطابق مع تقرير أمريكي. وأكد النائب المعارض أن تركيا ستصبح وجهاً لوجه مع حقيقة الأزمة الاقتصادية بعد يوم واحد فقط من الانتخابات البلدية المزمع إجراؤها في 31 آذار/مارس المقبل. وفي سياق آخر، كانت وزارة الخزانة التركية أعلنت إصدار صكوك بقيمة 835 مليون يورو في 6 شباط/فبراير الجاري تستحق بعد ثلاث سنوات.
الأناضول/ ترأس ملك النظام السعودي، السبت، وفد نظامه في أول قمة عربية أوروبية تنعقد الأحد بمنتجع شرم الشيخ في مصر. ووفق بيان نقلته وكالة الأنباء السعودية، غادر الملك سلمان السبت إلى مصر، بعد أن أصدر أمرا بتولي نجله ولي العهد، "إدارة شؤون الدولة خلال فترة غيابه"، وتعقد القمة العربية الأوروبية الأولى في منتجع شرم الشيخ بمصر، الأحد والاثنين، تحت شعار "الاستثمار في الاستقرار". من جانبه، أشار الملك سلمان إلى "أن ما تحقق في مصر من تقدم في عهد السيسي هو محل فخر". مؤكدا أن الرياض تضع إمكاناتها في خدمة مصر في حربها ضد (الإرهاب).
رويترز/ أطلقت الشرطة السودانية قنابل الغاز المسيل للدموع على متظاهرين السبت مع اندلاع احتجاجات جديدة ضد حكم الرئيس عمر البشير الذي عين نائبا أول له ورئيسا للوزراء بعد إعلانه حالة الطوارئ. وردد المتظاهرون هتافات تقول ”الثورة خيار الشعب”. وكان تقرير لموقع "ﺃﻓﺮﻳﻜﺎ إﻧﺘﻠيجنس"، ذكر الجمعة في الثامن من شباط، أن وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية "سي آي إيه"، لا تسعى إلى إحداث تغيير في النظام السوداني، من جانبهم روّاد مواقع التواصل الاجتماعي في مصر تفاعلوا مع إعلان الرئيس السوداني، حالة الطوارئ في البلاد وحلّ الحكومة. فغرد حساب: مخاطبا: "البشير... ارحل وخد السيسي معاك انتهت عصور الطغاة"، وأشار صاحب حساب آخر إلى أن: "البشير هو بشار وهو بوتفليقة وهو السيسي وهو السبسي"، وتنبأ عمرو حسن: "اليوم البشير وغداً السيسي". وعلق حسام سليمان بالسؤال: "هل تبدأ الموجة الثانية من ثورات الربيع العربي، وزوال الطغيان". فيما حلل محمد إسماعيل: "عمر البشير يجمع في خطابه بين ما قاله مبارك وبن علي والقذافي وبين ما يروج له السيسي الآن...". وكتب صاحب حساب "الملك النسر": "البشير الشعب يقوله ارحل يستقيل من حزبه. بوتفليقة: الشعب يقوله كفاية كده وحساب المغسّل والحانوتي علينا يرشح نفسه تاني. السيسي الشعب يقوله غور يا جدع انت ونظامك يقول انتوا مين؟! فيجيب 3 توائم في بطن واحدة ولا عاملين اشتراك في نادي الغباء والحوَل؟!". أما الكاتب شريف عبد العزيز فقال على حساب شؤون عربية ودولية لقد توحد وادي النيل تحت حكم العسكر والمخابرات التابعة لأمريكا، وما حدث في مصر في عامين ونصف، تم اختصاره سودانياً في بضعة أسابيع.
أ ف ب/ أفاد تقرير لوكالة الصحافة الفرنسية أن الهند تحشد تعزيزات عسكرية, واعتقلت عشرات القادة المسلمين، مشددة في الوقت نفسه من حدة خطابها تجاه إسلام آباد. بعد يوم من إصدار السلطات أمرا بنشر تعزيزات في المنطقة التي تشهد دورة جديدة من التصعيد بين القوتين النوويتين على خلفية هجوم أودى في 14 الشهر الجاري بأرواح 45 من عناصر القوات الخاصة الهندية. وشنت أجهزة الأمن الهندية السبت حملة اعتقالات طالت عشرات القادة والشخصيات البارزة في الجماعات الإسلامية المحلية، في غضون ذلك، وجه رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي تهديدا جديدا شديد اللهجة إلى إسلام آباد، حيث شدد، في كلمة له، على غضب نيودلهي. وقال مودي مخاطبا مواطنيه: "بعد هذا الهجوم، رأيتم كيف تحاسَب باكستان خطوة خطوة". مضيفا: "نعرف كيف نسحق (الإرهاب)". من جانبه، تعهد رئيس الوزراء الباكستاني عمران خان بالرد على أي هجوم من قبل الهند، فيما اتهم وزير الخارجية الباكستاني شاه محمود قرشي، في رسالة لمجلس الأمن الدولي، حكومة نيودلهي بـ"إشعال فتيل الحرب". واعتبر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في تصريح أدلى به بالبيت الأبيض أن الوضع الحالي "شديد الخطورة"، معربا عن أمله في تخفيف التوتر بين الطرفين.
وسائط
1 تعليق
-
حفظكم الله وبارك فيكم وفي جهودكم