نظم حزب التحرير ولاية باكستان حملة إلقاء كلمات في الأماكن العامة في إسلام أباد وراولبندي وكراتشي ولاهور.

أكد المتحدثون على ما ورد في البيان الختامي لمسيرات السابع عشر من نيسان/أبريل، حيث أكد  شباب حزب التحرير على أن سبب الوضع المأساوي الذي تعيش فيه الأمة هو تطبيق النظام الرأسمالي ووجود الحكام الخونة، حيث فتح الحكام الخونة البلاد على مصراعيها لأمريكا ولشركات القتل التابعة لها ليعيثوا في الأرض الفساد، بالقيام بتفجيرات في الأماكن العامة والمساجد والأسواق وغيرها.

كما أكد شباب الحزب على أن الحكام الخونة حرموا الناس من أبسط حاجاتهم الأساسية، بسبب تطبيق النظام الاقتصادي الرأسمالي بالرغم من عظم ثروة البلاد الطبيعية.

كما أكد الشباب على أن الخلافة القادمة ستوحد البلدان الإسلامية في دولة واحدة قوية وغنية، وستحرر البلدان الإسلامية المحتلة، فلسطين وكشمير والشيشان وغيرها.

كما أكد الشباب على استمرار حزب التحرير بكفاحه بصرف النظر عن الاعتقالات والملاحقات التي يقوم بها الحكام لشباب الحزب حتى يأتي نصر الله.

المكتب الإعلامي لحزب التحرير

ولاية باكستان