قال ابن قيم الجوزية رحمه الله: الحزن يضعف القلب، ويوهن العزم ويضر الإرادة، ولا شيء أحب إلى الشيطان من حزن المؤمن
قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه: الجاهل يعرف بست خصال: الغضب من غير شيء، والكلام في غير نفع
من أعظم الظلم والجهل أن تطلب التعظيم والتوقير من الناس وقلبك خال من تعظيم الله وتوقيره،
قال ابن قيم الجوزية رحمه الله: يصعد ماء البحر المالح إلى السماء بخارا فيكون غماما, ثم يعود إلى الأرض غيثا عذبا نقيا، اصعد بقلبك إلى السماء وانظر كيف يعود.
سئل ابن القيم رحمه الله: إذا أنعم الله على الإنسان بنعمة كيف يعرف إن كانت فتنة أم نعمة؟ قال: إذا قربته من الله فهي نعمة وإذا أبعدته فهي فتنة.
قال الأوزاعي رحمه الله: كان عمر بن عبد العزيز يصوم ويفطر على البقل وكان في غالب أوقاته يغمس الخبز بالدقيق ويأكله
أرسل مروان بن الحكم إلى أبي هريرة أن يكتب في داره شيئا يتبرك به
البغي، قال تعالى: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّمَا بَغْيُكُمْ عَلَى أَنفُسِكُم}
نَعَى لَكَ ظِلَّ الشَّبَابِ الْمَشِيبُ * وَنَادَتْكَ بِاسْمِ سِوَاكَ الْخُطُوبُ
قال ابن تيمية رحمه الله: "ما علق العبد رجاءه وتوكله بغير الله إلا خاب من تلك الجهة
