الجمعة، 13 ربيع الأول 1447هـ| 2025/09/05م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

تلخيص كتاب الأجهزة - 5

  • نشر في أخرى
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 229 مرات
  وزير التنفيذ هو الوزير الذي يعينه الخليفة ليكون معاونا له في التنفيذ والملاحقة والأداء وهو وسيط بين الخليفة وبين غيره  الخليفة يقوم بالحكم والتنفيذ، وعمله يتضمن أعمالا إدارية، ويحتاج إلى إيجاد جهاز يقوم بهذه الأعمال، فلا بدّ من معاون للتنفيذ يعاون الخليفة، ووزير التنفيذ ينفّذ أعمال الحكم والإدارة الصادرة عن الخليفة.
إقرأ المزيد...

سلسلة "الخلافة والإمامة في الفكر الإسلامي" - للكاتب والمفكر ثائر سلامة – أبو مالك - ح 36

  • نشر في أخرى
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 220 مرات
3) وبالمثل فقد نقل الصحابة الكرام لنا الدين الذي نزل على محمد ﷺ وعنهم أخذته الأمة كابرا عن كابر، وبما أن الخطأ مستحيل على الدين، إذ قام الدليل القطعي على صحته، وقال تعالى: ﴿لَا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ﴾ [فصلت: 42]، فيكون إجماع الصحابة يستحيل عليه الخطأ شرعاً لنقلهم الدين، فيكون هذا دليلا قطعيا شرعيا على أن إجماعهم قطعي لأن معنى عدم قطعية إجماعهم تسرب الشك للدين،…
إقرأ المزيد...

تلخيص كتاب الأجهزة - 4

  • نشر في أخرى
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 301 مرات
إن الخلافة هي رئاسة المسلمين جميعا في الدنيا، وهي لتطبيق أحكام الإسلام، وحمل الدعوة الإسلامية إلى العالم، فهي لتطبيق أحكام الإسلام على البشر ولنشره بين البشر. يبايع فيها المسلمون من يشاءون، ويقيمون عليهم من يريدون خليفة لهم، وهي منصب بشري، وهي غير النبوة مطلقا، فالنبوة منصب إلهي يعطيها الله لمن يريد ليتلقى شريعته بواسطة الوحي، والنبي محمد صلى الله عليه وسلم كان حاكما يطبق الشريعة التي جاء بها، فكان يتولى…
إقرأ المزيد...

سلسلة "الخلافة والإمامة في الفكر الإسلامي" - للكاتب والمفكر ثائر سلامة – أبو مالك - ح 35

  • نشر في أخرى
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 189 مرات
  وتكمن القوة النظرية في هذا الإجماع، والتي تعطيه خاصية القطع وعدم احتمال الخطأ في حيازته على جملة من الأوصاف، التي يمكن إجمالها فيما يلي:
إقرأ المزيد...

تلخيص كتاب الأجهزة - 3

  • نشر في أخرى
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 277 مرات
يجب أن يكون للمسلمين خليفة واحد ودولة واحدة، والأحاديث في ذلك كثيرة، مثل قوله صلى الله عليه وسلم "إذا بُويع لخليفتين فاقتلوا الآخر منهما"، فهذا الحديث يدل على أنه إذا بويع لشخصين يجب قتل الآخر منهما، ويكون الخليفة هو الأول، وفي هذا كناية عن منع تقسيم الدولة، وتحريم جعل الدولة دولا، كما أن نظام الحكم في الإسلام يجب أن يكون نظام وحدة لا نظاما اتحاديا.
إقرأ المزيد...

سلسلة "الخلافة والإمامة في الفكر الإسلامي" للكاتب والمفكر ثائر سلامة – أبو مالك - ح 34 -

  • نشر في أخرى
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 271 مرات
وأما التواتر المعنوي، فهو أن يصل المعنى للتواتر من مجموعة أدلة لم تصل في آحادها للقطع في الثبوت، أو أن تثبت بالقطع (مثل نقلها جيلا عن جيل، بشروط سيرد ذكرها لاحقا بإذن الله) لكنها لا تتوحد في اللفظ، فإن المعنى الذي حصل التواتر فيه يكون قطعيا، ففصل الرجال عن النساء في الحياة الخاصة مسألة ثابتة بالتواتر المعنوي وهي قطعية،
إقرأ المزيد...

تلخيص كتاب الأجهزة -2

  • نشر في أخرى
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 328 مرات
إنّ الخليفة ينوب عن الأمة في الحكم والسلطان وتنفيذ أحكام الشرع، فالسلطان للأمة، وهي تنيب من يقوم به نيابة عنها، فالخليفة لا يكون خليفة إلا إذا بايعته الأمة، ويصبح عندها واجب الطاعة، ولا يكون من يلي أمر المسلمين خليفة إلا إذا بايعه أهل الحل والعقد بيعة انعقاد شرعية بالرضى والاختيار، وكان مستوفياً لشروط الانعقاد، وباشر بعدها بتطبيق أحكام الشرع. أما اللقب الذي يطلق عليه فهو لقب الخليفة أو الإمام أو…
إقرأ المزيد...

سلسلة "الخلافة والإمامة في الفكر الإسلامي" للكاتب والمفكر ثائر سلامة – أبو مالك -ح 33-

  • نشر في أخرى
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 271 مرات
القطع يفضي إلى العلم أي إلى اليقين، أي أن الإيمان به واجب[2] ونظري[4]، والاستدلال القائم على موجبات العقول ضروري أيضا، قال بدر الدين الزركشي في البحر المحيط: "وَقَضَايَا الْعُقُولِ ضَرْبَانِ: مَا عُلِمَ بِضَرُورَةِ الْعَقْلِ، وَهُوَ مِمَّا لا يَجُوزُ أَنْ يَكُونَ عَلَى خِلافِ مَا هُوَ بِهِ كَالتَّوْحِيدِ[6]  إذن إن حصل العلم به بدليل العقل، أضحى قطعيا،
إقرأ المزيد...
الاشتراك في هذه خدمة RSS

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع