بالأمس اجتمع وزراء خارجية ما يسمى بالدول العربية في مبنى جامعة الخيانة للمصائب في القاهرة لبحث خطاب أوباما وما ورد فيه من تلميح إلى وجود فرصة تاريخية للسلام بين أهل فلسطين ومن جاورهم من المسلمين وبين اليهود الكيان الغاصب الذي اغتصب الأرض وشرد الأهل واعتدى على الأعراض والحرمات. وقبل أن نناقش هؤلاء الخونة المستوزرين الذين باعوا ويبيعون أمتهم وديارهم وبلادهم ومقدساتهم بأرخص الأثمان وهي عيدان مصفوفة إلى بعضها سميت عروشاً…
إقرأ المزيد...