السبت، 21 جمادى الأولى 1446هـ| 2024/11/23م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
  •   الموافق  
  • كٌن أول من يعلق!
جريدة الراية: الجولة الإخبارية 2015/11/18

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

 

 

Raya sahafa

 

 

 

2015-11-18

 

 

جريدة الراية: الجولة الإخبارية 2015/11/18

 

 

 

 

 

غارات فرنسية كثيفة على معقل تنظيم الدولة في الرقة

 

 


أعلنت وزارة الدفاع الفرنسية أن 10 مقاتلات-قاذفات فرنسية ألقت يوم الأحد الماضي 20 قنبلة على الرقة في شرق سوريا دمرت خلالها مركز قيادة ومعسكر تدريب في هذه المدينة التي تعتبر معقل تنظيم "الدولة الإسلامية".


وقالت الوزارة في بيان إن "الهدف الأول الذي تم تدميره كان يستخدمه داعش كموقع قيادة ومركز للتجنيد الجهادي وكمستودع أسلحة وذخائر. وكان الهدف الثاني يضم معسكر تدريب إرهابيا".


وأوضح البيان أن الغارات نفذتها 12 طائرة فرنسية، بينها 10 مقاتلات-قاذفات، انطلقت من الإمارات والأردن ونفذت في آن واحد هذه الغارات.


وبحسب الوزارة فإن "هذه العملية تمت بالتنسيق مع القوات الأمريكية وجرى التخطيط لها بناء على مواقع حددت مسبقا خلال عمليات استطلاع قامت بها فرنسا". (جريدة النهار اللبنانية)


الراية: بصرف النظر عن الجهة الحقيقية التي تقف خلف أحداث باريس الأخيرة فإن فرنسا بدأت باستغلال تلك الأحداث لتقوم بمزيد من التدخل في سوريا ليكون لها دور إلى جانب أمريكا هناك. وبهذا، فإن الدول التي تساهم في قتل أهل الشام والتآمر على ثورتهم آخذة في التصاعد، فبعد زيادة روسيا لوتيرة تدخلها العسكري في سوريا جاءت فرنسا لتقوم بالشيء نفسه، مع اختلاف في الأجندات بين الفرقاء فيما يتعلق بنفوذ كل فريق، واتفاق فيما بينهم يتعلق بالسعي الحثيث لمنع تحقيق ثورة الشام للتحرر الحقيقي من نفوذ تلك الدول وإقامة دولة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة.. وإن انطلاق الطائرات الفرنسية من الإمارات والأردن ليدل على واقع تبعية حكام هذين البلدين وغيرهم من حكام المسلمين للدول الغربية عندما يسمحون باستخدام بلاد المسلمين لقتل المسلمين.

 

 


 

 


تعهد أممي بدعم بعثة مراقبة في سوريا

 


أكد الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون أن الدول الخمس الكبرى دائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي تعهدت بعدم استخدام حق النقض (الفيتو) إزاء قرار جديد لتعزيز بعثة مراقبة أممية لوقف إطلاق النار في مناطق لا يتعرض فيها المراقبون الدوليون لتهديدات في سوريا، إلى جانب دعم عملية تحول سياسي استنادا إلى بيان جنيف الصادر في 30 حزيران/ يونيو 2012.


وقال بان - في بيان أصدره المتحدث الرسمي باسمه من نيويورك- إن المشاركين في اجتماع فيينا -الذي عقد السبت الماضي بشأن سوريا- وافقوا على العمل من أجل دعم وتنفيذ وقف لإطلاق النار في سوريا بمجرد أن يبدأ ممثلو الحكومة والمعارضة في اتخاذ الخطوات الأولى نحو عملية التحول تحت إشراف الأمم المتحدة.


وأشار إلى أن "وقف إطلاق النار لن يسري على الأعمال الهجومية أو الدفاعية ضد تنظيم الدولة الإسلامية أو جبهة النصرة أو أي مجموعة أخرى يعتبرها المشاركون في اجتماع فيينا جماعات إرهابية".


وأوضح البيان أن المشاركين في الاجتماع أكدوا كذلك دعمهم عملية يقودها السوريون تفضي خلال ستة أشهر إلى حكومة جديرة بالثقة وغير طائفية ولا تقصي أحدا وتضع جدولا زمنيا لعملية صياغة دستور جديد، على أن تعقد انتخابات حرة ونزيهة وفقا للدستور الجديد في غضون 18 شهرا.


وأوضح الأمين العام أنه من المتوقع أن "يجتمع المشاركون في اجتماع فيينا مرة أخرى في غضون شهر تقريبا من أجل مراجعة التقدم الذي أحرز نحو تطبيق وقف إطلاق النار وبدء العملية السياسية". (الجزيرة نت)


الراية: إن كلام الأمين العام للأمم المتحدة يوضح بشكل لا لبس فيه أن المشكلة بنظر أمريكا وروسيا وغيرهما ليست النظام السوري، فالنظام السوري بنظر هؤلاء جزء من الحل وليس هو المشكلة ولا حتى جزءا منها فهو سيشارك في الحوار المزمع عقده في الفترة القادمة، وإنما المشكلة بنظرهم تتعلق بكل فصيل لا يسير في ركاب أمريكا وينفذ خطتها في سوريا. ومن هنا يُفهم كلام بان كي مون المتعلق بوقف إطلاق النار، فهو يشمل النظام السوري وسائر الفصائل المستعدة للسير في الحل الأمريكي، ولا يشمل أي فصيل لا يبدي ذلك الاستعداد. إن على أهل الشام أن يدركوا أن أي "حل" يأتي من الأمم المتحدة التي تسيطر عليها الدول الكبرى وعلى رأسهم أمريكا إنما يهدف إلى إخضاعهم للهيمنة الأمريكية، فتستمر سوريا، كما تريد أمريكا، دولة عَلمانية ساحة نفوذ لها.. إن على أهل الشام أن يتعاملوا مع ما يُطرح من "حلول" من قبل الدول الغربية والإقليمية على قاعدة أن القبول بها هو انتحار وإهدار لكل التضحيات التي قدموها.

 

 


 

 


أوباما: تركيا شريك فاعل ضد تنظيم الدولة

 

 


امتدح الرئيس الأمريكي باراك أوباما الدور التركي في محاربة تنظيم الدولة الإسلامية، وقال إن أنقرة شريك فاعل في التحالف الدولي ضد هذا التنظيم في سوريا والعراق.


وأضاف أوباما، في مؤتمر صحفي مع نظيره التركي رجب طيب أردوغان على هامش قمة مجموعة العشرين التي استضافتها مدينة أنطاليا التركية يومي الأحد والاثنين الماضيين، أنهما تباحثا بشأن نتائج اجتماع فيينا والتقدم الذي تم إحرازه فيه وكيفية القضاء على تنظيم الدولة الذي يمثل خطرا على العالم كله، وأوضح أن واشنطن وأنقرة عملا بوصفهما عضوين في حلف شمال الأطلسي (ناتو) من أجل الضغط على هذا التنظيم والعمل على انتقال سياسي في سوريا وتخفيف معاناة السوريين.


وأشار الرئيس الأمريكي إلى أنه بحث مع أردوغان تنسيق الجهود لمراقبة الحدود السورية التركية لمحاصرة أنشطة تنظيم الدولة.


وأقر أوباما بأن تركيا تتحمل عبئا كبيرا في مسألة إيواء اللاجئين، وقال إن بلاده تعد من أكبر المانحين وتقف مع جميع الدول التي تحتاج لمساعدة، وتعمل على الحد من تدفق اللاجئين بسبب الأزمة السورية.


من جهته، أكد أردوغان أن العالم يواجه ما وصفه بمفهوم "الإرهاب الجماعي"، فـ "الإرهاب" لا عرق أو دين له، معتبرا أن الهجمات على فرنسا هي "هجمات علينا جميعا".


ودعا أردوغان قادة مجموعة العشرين إلى توجيه رسالة قوية وحازمة ضد ما سماه "الإرهاب" بعد هجمات باريس، ورأى أن الموقف ضد "الإرهاب الدولي" سيعبر عنه في كل رسالة من هذا النوع تصدر من القمة. (الجزيرة نت)


الراية: إن من أهم الأدوات التي تعتمد عليها الدول الغربية في استعمارها لبلاد المسلمين وفي حربها على الإسلام والمسلمين هي حكام المسلمين وتبعيتهم لها.. فعندما يقول رئيس الدولة الأولى في العالم وهي من أكثر الدول عداء للإسلام والمسلمين إن تركيا شريك في الحرب على "الإرهاب"، ومعلوم أن أمريكا تخوض حربا ضد الإسلام وعودته إلى واقع الحياة تحت مسمى الحرب على "الإرهاب"، فيمكننا إدراك أن تركيا تسير مع أمريكا في سعيها للحيلولة دون عودة دولة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة. بل إن مواقف أردوغان وبحسب تصريحاته تتطابق مع التوجهات الغربية في هذا المجال. ألا يجب على المسلمين أن يدركوا أن بداية العمل لتحرير بلادهم من نفوذ الكفار المستعمِرين تبدأ بالعمل على كنس عملاء الدول الغربية في بلادهم، من حكام وسياسيين وغير ذلك والعمل لإقامة دولة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة؟؟!!

 

 


 

 

اللاجئون: نعمة أم نقمة للاقتصاد الألماني؟

 

 


أوردت الوكالة الألمانية للإعلام دوتش ويل يوم 2015/11/15 أنه بالرغم من التقديرات الأخيرة بأن تكاليف إيواء اللاجئين على الاقتصاد الألماني يمكن أن تصل إلى مليار يورو، إلا أنه على المدى البعيد ستكون النتيجة مربحة وستمكن ألمانيا من المحافظة على وضعها بصفتها مركز القوة الاقتصادية في أوروبا، كان هذا بحسب أقوال ديفيد فولكرتز لانداو، رئيس مركز أبحاث دوتش بانك ومقره فرانكفورت، وأضاف قائلاً "بدون الهجرة المطلوبة جدًا سيتقلص الناتج المحلي الإجمالي بنصف في المئة سنويًا". وقال أيضًا رئيس المعهد الألماني للأبحاث الاقتصادية مارسيل فراتشر "تشير حساباتنا أن المنافع المالية للاجئين سوف تفوق التكاليف بعد 5-6 سنوات".


من جانب آخر أوردت دوتش ويل تخوف بعض الاقتصاديين من الخطورة المحتملة على الاقتصاد الألماني نتيجة مقدرة اللاجئين على الاندماج بنجاح في سوق العمل. ولتخطي هذه الخطورة تم اقتراح بعض التغييرات القانونية مثل تخفيض الحد الأدنى للأجور لمساعدة اللاجئين على دخول سوق العمل والتحرر من نظام المساعدة الحكومي. مع هذا وبحسب دوتش ويل، قبل بدء اللاجئين بالمساهمة مباشرة في الناتج المحلي الإجمالي فإن المساعدة المالية الحكومية التي يتلقونها تعود إلى الاقتصاد الألماني من خلال شراء السلع والحاجات الأساسية، الأمر الذي يمكن النظر إليه على أنه "حقنة سيولة" للاقتصاد الألماني بشكل عام.


الراية: وصل إلى أوروبا هذا العام لغاية الآن 700.000 لاجئ وقد توفي كثيرون ممن كانوا يحاولون دخول أوروبا.

إن الهجرة الجماعية للاجئين، ومعظمهم مسلمون من سوريا وغيرها، الفارين من مآسي الحروب سوف تزداد بشكل أكبر. لقد توقع الاتحاد الأوروبي دخول 3 ملايين لاجئ إلى أوروبا العام القادم، وسوف يستمرون بالوصول في الأعوام المقبلة أيضًا. هذه الأرقام أشعلت الخوف والمخاوف في صفوف السياسيين الأوروبيين، وأظهرت العداء من العديدين الذين يحملون الكراهية للمسلمين الوافدين إلى أوروبا. ومع ذلك، من وجهة نظر اقتصادية، وهي وجهة نظر مهمة للرأسمالية، فإن الجميع قد أجمعوا على شيخوخة شعوب أوروبا المتزايدة وأن اللاجئين يعيدون الحياة لأوروبا وينقذون الاقتصاديات الكبرى من الانكماش الاقتصادي.


إنه لمن المحزن أن نرى بلادنا قد أهلكتها الحروب التي أشعلتها الدول الأوروبية وحلفاؤها بشكل مباشر أو غير مباشر، وزيادة على هذه المآسي والمعاناة التي سببتها الحروب فإننا أيضًا نخسر الملايين من الناس نتيجة للهجرة إلى البلدان الأجنبية حيث سيواجهون الكراهية أولاً ثم يقبلون على أساس أنهم مورد اقتصادي، ثم أخيرًا تنتهي مرحلة مستقبلية ينظر إليهم على أنهم تهديد وجودي "للإرث النصراني لأوروبا" عندما يصل أعداد المسلمين في فرنسا وألمانيا لتكون ذات نسبة كبرى من ناحية انتخابية بالنسبة لعدد السكان. إن أوروبا مقسمةً الآن بين الدعوة إلى توليد الثروة وبين التحذير من توترات عرقية وتفكك أيديولوجي، ولا يجب على أي شخص التقليل من شأن آثارها على العالم.

 

 


 

 


اليمن.. التحالف يرسل تعزيزات عسكرية كبيرة لتحرير تعز

 

 


وصلت قوات عسكرية كبيرة تابعة لقوات التحالف العربي، وهي عبارة عن دبابات ومدرعات وكاسحات ألغام ومدفعي د37 إلى منطقة كرش شمال محافظة لحج.


وأكد مصدر لـ"العربية" أن القوات التي وصلت إلى كرش ستتجه إلى منطقة الراهدة الواقعة جنوب شرق محافظة تعز لبدء معركة تحرير المدينة. (العربية نت)

 

 


 

 


هيلاري كلينتون: لسنا في حرب مع الإسلام بل مع "المتطرفين"!!!

 

 


دعت المرشّحة لانتخابات الرئاسة الأمريكية ، هيلاري كلينتون، يوم السبت الماضي، العالم إلى الاتحاد بهدف "القضاء على الفكر الجهادي المتشدد"، مؤكدة "أننا لسنا في حرب مع الإسلام، بل مع المتطرفين العنيفين".


كلام كلينتون، جاء خلال مناظرة للمرشحين الديمقراطيين للانتخابات الرئاسية في دي موان في ولاية آيوا (وسط) وشارك فيها إضافة إلى كلينتون، الأوفر حظاً للفوز ببطاقة الترشيح الديمقراطية لانتخابات البيت الأبيض في 2016، كل من السناتور بيرني ساندرز ورئيس بلدية بالتيمور السابق مارتن أومالي.


وقالت كلينتون:"علينا أن نكون مصممين على توحيد العالم والقضاء على الفكر الجهادي المتشدد الذي يحرك تنظيمات مثل الدولة الإسلامية، التنظيم الإرهابي العنيف والهمجي وعديم الشفقة".


وأضافت أن "الأمر في هذه الانتخابات لا يتعلق بانتخاب رئيس فحسب، بل يتعلق أيضاً باختيار قائد أعلى للقوات المسلحة".


واعتبرت وزيرة الخارجية السابقة أن "تنظيم الدولة الإسلامية" يمثل التهديد الإرهابي الأول عالميا"، مشيرة إلى أنه "لا يمكن وقف تمدده بل يجب دحره".


وحرصت على التأكيد على "أننا لسنا في حرب مع الإسلام، بل مع التطرف العنيف". (موقع العربي الجديد)


الراية: إن المسؤولين الأمريكيين يظنون أن شعوب العالم الإسلامي ستصدقهم أنهم لا يخوضون حربا ضد المسلمين وبلادهم ودينهم.. فهل هناك من يصدق الساسة الأمريكان، وأمريكا قامت باحتلال أفغانستان والعراق وتحمي نظام الأسد من السقوط وأياديها ملطخة بدماء المسلمين في ليبيا واليمن والصومال وغيرها كثير، وهي تعتبر أن المطالبة بتطبيق الإسلام وإقامة دولة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة "إرهابا"؟؟

 

 


 

 

المصدر: جريدة الراية

 

 

 

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع