الأربعاء، 18 شوال 1446هـ| 2025/04/16م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

بسم الله الرحمن الرحيم

 

ولاية باكستان: تعليقات إخبارية 2025/03/26م

 

تعليقات إخبارية من إنتاج المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية باكستان.

من أجل التغيير الحقيقي.. أُرفض الديمقراطية.. أَقم الخلافة الراشدة.

اللهم أعد علينا درعنا، الخلافة الراشدة على منهاج النبوة... اللهم آمين.

 

#BringBackKhilafah

 

الأربعاء، 26 رمضان المبارك 1446هـ الموافق 26 آذار/مارس 2025م

 

Pak

 

حركوا الجيوش لنصرة غزة العطشى

 

2025 03 20 FB Mobilize Armies in Support of Thirsty Gaza AR

 

في 18 آذار/مارس 2025، شنّ كيان يهود هجوماً وحشياً على غزة، ما أدى إلى استشهاد أكثر من 404 فلسطيني وإصابة 562 آخرين، متجاهلاً بذلك ما يُسمى باتفاق وقف إطلاق النار. وقد قام الكيان بقطع الكهرباء عن غزة، ما أدى إلى حرمان السكان من الوصول إلى المياه، وهم صائمون، ويقفون في طوابير طويلة للحصول على الماء للإفطار. يا ضباط القوات المسلحة الباكستانية! هل أنتم غافلون عن صرخات نسائنا وأطفالنا؟ هل أنتم غير مبالين بالجرائم التي يرتكبها كيان يهود، المدعوم من حكومة واشنطن؟ ما هو عذركم أمام الله عز وجل يوم القيامة؟ تحركوا لنجدة غزة، ولا تترددوا في مواجهة أي حاكم أو قائد عسكري يعيقكم. انصروا حزب التحرير في سعيه لإقامة الخلافة الراشدة، حتى يتمكن الخليفة الراشد من قيادة الأمة وجيوشها نحو النصر والثأر والتمكين.

 

الخميس، 20 رمضان المبارك 1446هـ الموافق 20 آذار/مارس 2025م

 

Pak

 

يا جيش باكستان! تحركوا لنصرة غزة، طاعة لله ﷻ

 

2025 03 21 FB O Soldiers of Pakistan Army Mobilize to Gaza AR

 

صرح التلفزيون الباكستاني الرسمي في 19 آذار/مارس 2025: "باكستان تُدين بشدة الغارات الجوية الإسرائيلية القاتلة". هكذا ندد حكام باكستان بعدوان يهود وجرائمهم المستمرة ضد قطاع غزة! دون تحريك الجنود أو رفعا للسلاح! أيها الضباط في الجيش الباكستاني! هل تتبعون حكاماً ينساقون وراء سياسات القوى الاستعمارية ويضعون طاعة الله ﷻ ورسوله ﷺ وراء ظهورهم؟ إنهم يتصرفون وكأنهم في حالة حياد بينما يتعرض إخواننا في فلسطين للقتل والتدمير! إن هؤلاء الحكام يحمون مصالح القوى المعتدية بينما تُرتكب المجازر بحق أهل فلسطين. إن طاعتكم لهم لن تُنجيكم من خزي الدنيا وعذاب الآخرة، وستندمون حين لا ينفع الندم.

 

الجمعة، 21 رمضان المبارك 1446هـ الموافق 21 آذار/مارس 2025م

 

Pak

 

طالبوا بالانسحاب من أدوات الاستعمار كالأمم المتحدة وتحريك جيوش المسلمين لنصرة غزة

 

2025 03 22 FB Demand Withdrawal from Colonialist Tools Like the United Nations AR

 

في 20 آذار/مارس 2025، دعا سفير باكستان لدى الأمم المتحدة إلى إنهاء المعاناة في غزة خلال اجتماع لمجلس الأمن. متناسيا أن هذه المنظمات الدولية، مثل الأمم المتحدة، بأنها أدوات استعمارية تُستخدم من جانب الدول الكبرى، وخاصة الولايات المتحدة، لتحقيق مصالحها الخاصة. وتعد هذه المنظمات وسيلة لتعزيز نفوذ الكافرين على المسلمين وبلادهم، وهو أمر لا يجوز شرعاً، إذ إن الوسيلة إلى الحرام محرمة. يجب على المسلمين الانسحاب من الأمم المتحدة، والسعي لإقامة الخلافة الراشدة، وتحريك جيوش المسلمين لدعم غزة ونصرتها.

 

السبت، 22 رمضان المبارك 1446هـ الموافق 22 آذار/مارس 2025م

 

Pak

 

يا جيوش المسلمين! أجبّار في الجاهلية خوّار في الإسلام!؟

 

2025 03 23 FB Forceful in Jahiliyyah Ignorance Yet Weak in Islam AR

 

بعد قصف كيان يهود الوحشي لغزة، وسّع الكيان هجومه البري على غزة في 20 من آذار/مارس 2025. وفي هذه الأثناء، تنشغل القيادات السياسية والعسكرية للمسلمين بإرضاء فرعون واشنطن، ترامب، وتُستخدم جيوشنا في حروب الفتنة. ولنا أن نسأل جيوش المسلمين: أليس إخوانكم المسلمون هم من أذاقوا أمريكا الهزيمة في العراق وأفغانستان؟ فما الذي يمنعكم من إزاحة هذه القيادات العميلة والتحرك لنصرة المسلمين؟ نقول لكم الكلمات نفسها التي قالها الخليفة الراشد أبو بكر الصديق رضي الله عنه، عندما رفض التساهل في قتال المرتدين رغم الظروف الصعبة: "أجبّار في الجاهلية خوّار في الإسلام!" فأوفوا بعهدكم ومقتضى إيمانكم، وتحركوا لنصرة غزة.

 

الأحد، 23 رمضان المبارك 1446هـ الموافق 23 آذار/مارس 2025م

 

Pak

 

﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ﴾

 

2025 03 24 FB O You Who Believe Support Allah AR

 

في 20 آذار/مارس 2025، اجتمعت القيادة السياسية والعسكرية الباكستانية مع فرعون السعودية، ابن سلمان، لتعزيز التعاون الدفاعي. أي تعاون دفاعي هذا، وابن سلمان يمد جسراً برياً لكيان يهود لتجاوز هجمات المسلمين في اليمن في البحر الأحمر، بينما يُشعل حكام باكستان الصراع مع أفغانستان لتسهيل خطة ترامب الإقليمية؟! أيتها القوات المسلحة الباكستانية! استخدموا جسر ابن سلمان البري كخط اتصال بري GLOC)) لشن هجوم بري واسع النطاق دعماً لغزة. أزيلوا هؤلاء الحكام العملاء، وأعطوا النصرة لحزب التحرير لإقامة الخلافة الراشدة، وتحركوا في شهر رمضان المبارك.

 

الاثنين، 24 رمضان المبارك 1446هـ الموافق 24 آذار/مارس 2025م

 

Pak

 

الخلافةُ الراشدةُ ستُخلِّصُ الأمةَ من حُكَّامٍ لُصوصٍ أراذلَ خونةٍ

 

2025 03 25 FB The Khilafah Rashidah Will Rid the Ummah of Thieving Rulers AR

 

أفاد بيانٌ صحفيٌّ صادرٌ عن السفارةِ الأمريكيةِ في الإماراتِ العربيةِ المتحدةِ بتاريخِ 21 آذار/مارس 2025 بأنَّ "الإماراتِ العربيةِ المتحدةِ التزمت بفخرٍ بإطارٍ استثماريٍّ في الولاياتِ المتحدةِ بقيمةِ 1.4 تريليون دولارٍ لمدةِ عشرِ سنواتٍ". يُسرف حُكَّامُ الإماراتِ اللُّصوصُ ببذخٍ من ثرواتِ الأمةِ الإسلاميةِ على عدوِّ المسلمينَ اللدود، أمريكا. أمَّا حُكَّامُ باكستانَ الأراذلُ، فليسَتْ رؤيتُهم سوى التَّسوُّلِ في الخليجِ للحصولِ على قروضٍ رِبويةٍ تُغرقُ باكستانَ في فخِّ الديونِ. يا مسلمي باكستان! إنَّ العبءَ الأكبرَ على الأمةِ الإسلاميةِ هو قيادتُها السياسيةُ والعسكريةُ. مُروا قوَّاتِكم المسلحةَ بخلعِ الحكامِ وإقامةِ الخلافةِ الراشدةِ، فعندئذٍ ستستعيدُ الأمةُ الإسلاميةُ جمعاءَ سلطانها على صنعِ القرارِ، والسيطرةِ على ثرواتِها الهائلةِ، وجيوشِها الضخمةِ.

 

الثلاثاء، 25 رمضان المبارك 1446هـ الموافق 25 آذار/مارس 2025م

 

Pak

 

يجب على الأمة أن تأمر جيوشها بعزل الحكام الخونة الذين يمنعون التحرك لنصرة غزة

 

2025 03 26 FB The Ummah Must order its Armies to Remove the Traitorous Rulers Who Prevent Mobilization in Support of Gaza AR

 

في 23 آذار/مارس 2025، صرّح الرئيس آصف علي زرداري بأن "القوات المسلحة الباكستانية مستعدة لتقديم أي نوع من التضحيات". إنه لا شكّ في إخلاص جيوش المسلمين، بفضل إيمانهم الذي يشعل فيهم رغبةً قويةً في هزيمة أعداء الإسلام. أمّا القيادات العسكرية والسياسية، فلا تسمح للجيوش إلا بقتال المسلمين بعضهم بعضا. لذلك، فمن الطبيعي أن تأمر الأمة الإسلامية جيوشها بإزالة الحكام الخونة الجبناء، والتحرك لنصرة غزة. لذلك يجب على الأمة الآن أن تأمر الجيوش، لا أن تطلب منهم أو تتوسّل إليهم. إنها الأمة التي تُجَوِّع أطفالها لإطعام جيوشها. لماذا؟! أَلِلحفاظِ على عروش الخونة، أم للنصر أو الشهادة في سبيل الله تعالى؟!

 

الأربعاء، 26 رمضان المبارك 1446هـ الموافق 26 آذار/مارس 2025م

 

Pak

 

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع