- الموافق
- كٌن أول من يعلق!
بسم الله الرحمن الرحيم
ولاية باكستان: النداء يجب أن يُوجَّه إلى الثكنات العسكرية والدعوة إلى خلع الحكام!
في 3 نيسان/أبريل 2025، أعلنت منظمة التعاون الإسلامي أنها "تُدين بشدة العدوان "الإسرائيلي" المتواصل والمتصاعد". وتصف المنظمة نفسها بأنها "الصوت الجامع للعالم الإسلامي". ولكن أهل غزة لا يحتاجون إلى "صوت"، بل إلى أفعالٍ من جيوش المسلمين. والواقع أن حكام المسلمين لا يعملون إلا لتعزيز قوة كيان يهود: فابن سلمان يزوّده بالوقود، ويؤمّن له جسرًا بريًا. والملك عبد الله يمدّه بجسرٍ جوي. وأردوغان يرسل للكيان السفن التجارية إلى موانئه. والسيسي يُحكم الحصار الخانق على غزة. والجنرال عاصم منير يقيّد سابع أكبر جيش في العالم، ويمنعه من نصرة المستضعفين. لقد حان وقت ربيع الأمة الحقيقي، وهو ربيع جيوشها. فانهضي يا أمة محمد ﷺ، وانهضي يا أمة أحفاد خالد بن الوليد رضي الله عنه! واخلعوا الحكام، وأقيموا الخلافة الراشدة على منهاج النبوة، وحرّروا المسجد الأقصى المبارك.
#Time4Khilafah
إنتاج: المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية باكستان
الإثنين، 09 شوال الخير 1446هـ الموافق 07 نيسان/أبريل 2025م
#طوفان_الأقصى
#الجيوش_إلى_الأقصى
#الأقصى_يستصرخ_الجيوش
#AksaTufanı
#OrdularAksaya
#ArmiesToAqsa
#AqsaCallsArmies
للمزيد من التفاصيل نرجو زيارة مواقع حزب التحرير / ولاية باكستان:
الموقع الرسمي لحزب التحرير / ولاية باكستان
صفحة الفيسبوك لحزب التحرير / ولاية باكستان
صفحة التويتر لحزب التحرير / ولاية باكستان