- الموافق
- كٌن أول من يعلق!
بسم الله الرحمن الرحيم
ولاية باكستان: تعليقات إخبارية 2023/03/03م
تعليقات إخبارية من إنتاج المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية باكستان.
من أجل التغيير الحقيقي.. أُرفض الديمقراطية.. أَقم الخلافة.
اللهم أعد علينا درعنا، الخلافة الراشدة على منهاج النبوة... اللهم آمين.
#BringBackKhilafah
الجمعة 11 شعبان 1444هـ الموافق 03 آذار/مارس 2023م
تقدّم القيادة الباكستانية دعما عسكريا قيّما لأوكرانيا بينما تتخلى عن كشمير والمسجد الأقصى المحتلين من الكفار
أكدت السفيرة ورئيسة وفد الاتحاد الأوروبي في باكستان , الدكتورة رينا كيونكا , في 21 شباط / فبراير 2023 على أن " باكستان قدّمت مساعدات إنسانية ودعم عسكري لأوكرانيا". على الرغم من نفي وزارة الخارجية الباكستانية , وجود أسلحة مصنعة في باكستان في المخازن العسكرية الأوكرانية . وتقوم مجموعة الاتصالات الدفاعية الأوكرانية بتنسيق المساعدات العسكرية التي تقدّمها الدول العملية للولايات المتحدة . ومع ذلك, فإن حكام باكستان يكلبون قواتنا المسلحة المتأهبة لتحرير الأقصى وكشمير المحتلين . وستقطع الخلافة . القائمة قريبا بإذن الله , كل أشكال الدعم الاستخباراتي والعسكري عن مشاريع المستعمرين , وستنشر القوات العسكرية لتحرير سريناغار والقدس.
الجمعة، 04 شعبان 1444هـ الموافق 24 شباط/فبراير 2023م
إن الموازنة بين الولايات المتحدة الأمريكية والصين مضيعة للوقت
وحدوا العالم الإسلامي في ظل الخلافة ليصبح في ظل دولة قوية ومسقلة
تواجه القيادة الباكستانية ضغوط كبيرة من أمريكا من أجل مساعدتها في صراعها الدولي مع الصين. وتريد الولايات المتحدة من باكستان أن تشاركها في تحالف مع الهند وكوريا الجنوبية وتايوان واليابان ضد الصين. و قد اوقعت الصين باكستان في فخ الديون الربوية، واغرتها بتقديم المزيد من العملة الأجنبية التي تشتد الحاجة إليها. وبهذا تضمن القوى الاستعمارية الكبرى تقديم تنازلات ضخمة من دول مثل باكستان وبنغلاديش وأفغانستان والهند، وليس التعامل معها على قدم المساواة. فالنظام العالمي الليبرالي الاستعماري يضر بالمسلمين دائمًا، بيننا ستمنحنا الخلافة القوة من خلال توظيف موارد الأمة الهائلة والمتنوعة، قريباً باذن الله. حيث يهيمن الإسلام على العالم من جديد، كما كان لقرون في تاريخه المجيد.
السبت، 05 شعبان 1444هـ الموافق 25 شباط/فبراير 2023م
الولايات المتحدة لا تهتم بالاحتجاجات الباكستانية ضد الهند المجرمة والخلافة
وحدها القادرة على مواجهه التحالف الاستراتيجي بين الولايات المتحده والهند
تريد الولايات المتحدة أن تنهض الهند ويصبح لها هيمنة إقليمية لمواجهة الصين والمسلمين. وتخلق أزمة اقتصادية لتقليص تمويل الجيش الباكستاني، بينما تقوم بتمويل وتسليح الهند بكل ما أوتيت من قوة. وتطالب القوات الباكستانية بالبقاء على الحدود الغربية، في صراع مستمر مع أفغانستان، بينما تتخلى عن كشمير المحتلة لصالح سيطرة الهند عليها. كما تسمح للهند ببناء سدود على الانهر التي تمد باكستان بالمياه، وتقوم بتوزيع خرائط باكستان بدون آزاد كشمير عليها، كما لو ان كشمير غير محتلة. وسيكون الوضع كارثيا وغير قابل للحل، إن لم نتعلم الدرس ونرجع إلى الإسلام العظيم. وستوحد الخلافة باكستان وأفغانستان ووسط آسيا وبنغلاديش والخليج في دولة قوية تضمن هيمنة الإسلام على المنطقة.
الأحد، 06 شعبان 1444هـ الموافق 26 شباط/فبراير 2023م
بعد تجاوز الخطوط الحمراء المتعلقة بكشمير المحتلة وأفغانستان والاقتصاد هل ستكون مياهنا الخط الأحمر التالي الذي سيتم تجاوزه أيضاً؟!
تقوم الهند ببناء سدود على الانهر التي تمد باكستان بالمياه، وتطالب بالعودة الى طاولة المفوضات لإعادة بحث معاهدة مياه نهر السند. وكما يفعل المحتلون في القدس، تقوم الهند بتغيير الحقائق على الأرض قبل الشروع بالمحادثات، مع دعم الكافر المستعمر الغربي لها. وكانت القيادة الباكستانية قد قامت بطاعة المؤسسات الغربية بشكل اعمى وقبولها بخسارة كشمير المحتلة لصالح الدولة الهندوسية، وخسارة العلاقات الباكستانية الإيجابية مع أفغانستان والتفريط بالاستقرار الاقتصادي. وحاليا، ومع الثقة العمياء المستمرة بأدوات القوى الدولية الاستعمارية، تسمح القيادة الباكستانية بالتفريط والمساومة على حاجتنا من المياه. إن الخلافة على منهاج النبوة، القائمة قريبا بإذن الله، هي التي ستحرر كشمير المحتلة وتؤمّن حاجتنا من المياه، وتقوم بالعمل الجاد لارجاع الإسلام العظيم مهيمنا على شبه القارة الهندية بأكملها من جديد.{... وَیَقُولُونَ مَتَىٰ هُوَۖ قُلۡ عَسَىٰۤ أَن یَكُونَ قَرِیبا } [سُورَةُ الإِسۡرَاءِ: ٥١]
الاثنين، 07 شعبان 1444هـ الموافق 27 شباط/فبراير 2023م
دمّر النظام الاقتصادي الاستعماري اقتصادنا تماما والاقتصاد الإسلامي في ظل الخلافة هو الذي يضمن ازدهار بلادنا
لن تنجو باكستان أبداً من فخ الديون الاستعمارية، حيث تستخدم السلطة الحصة الأكبر من الضرائب لدفع الفوائد الربوية، بينما يظل الدين العام بالتعاظم باستمرار. وفي عام 1971، كانت ديون باكستان القومي 30 مليار روبية. وهي الآن أكثر من 50000 مليار روبية. ويستغل الكافر المستعمر اقتصادنا، ويمكّن المستثمرون في الديون من جني ثروات كبيرة. كما يفرض صندوق النقد الدولي شروط مجحفة، من شأنها تدمير اقتصادنا واضعاف جيشنا. بينما الخلافة على منهاج النبوة، القائمة قريبا بإذن الله، هي التي ستبطل الربا، وتصادر أموال الغلول من الفاسدين وتردها الى الناس، كما ستنشئ الخلافة الصناعات الثقيلة لإنهاء الاعتماد على الخارج وهي صناعات باهظة الأثمان. وستوحد بلاد المسلمين، مما يمكّن الامة من الإعتماد على الطاقة المحلية وليس على المستورد منها والمكلف.
الثلاثاء، 08 شعبان 1444هـ الموافق 28 شباط/فبراير 2023م
الاعتماد على النظام العالمي الليبرالي القمعي في غير محله ولنعتمد على الحكم بما أنزل الله
لماذا يجب أن نعتمد على النظام العالمي الليبرالي وهو النظام العالمي الذي صنعته الدول الكبرى الاستعمارية من أجل استغلال بقية العالم؟! لقد أغرق الاستعمار معظم دول العالم في الديون الضخمة التي تهلك الحرث والنسل والتي لا مفر من سدادها مضاعفة مرات عديدة، في الوقت الذي يظل فيه الاستعمار يستغل مواردنا. إن الوضع الحالي أسوأ من أي وقت مضى، ومع ذلك فان أمريكا نفسها في وضع اقتصادي هش. وهي الآن تفوّض تنفيذ مشاريعها الاستعمارية إلى عملائها من حكام المسلمين، مع إجبارهم على أن ينفقوا على تلك المؤامرات من جيوب المسلمين. لقد حان الوقت لنعتمد فيما على الله ﷻوعلى الدين العظيم الذي أنعم الله علينا به. ولنقيم دولة الخلافة الراشدة من جديد التي تضمن تحقيق العدل للبشرية، كما ضمنت ذلك لقرون مضت.
الخميس، 10 شعبان 1444هـ الموافق 02 آذار/مارس 2023م
في الثالث من آذار سنة 1924م, تمكّن الكافر المستعمر من القضاء على دولة الخلافة
ومنذ ذلك الحدث الجلل أظلم تاريخُ الأمة، فبعد أن كانت الخلافة هي دولة الحق وتحكم بالعدل أصبحت دولها الآن تفوق الخمسين مزقة، وبأس حكامها بينهم شديد. إن الكفار المستعمرين كانوا يدركون في زمن الخلافة أن أي انتهاك لحرمات الإسلام والمسلمين سيقابل بقطع الألسنة وكسر الأقدام... لكن الآن يُعتدى على القرآن الكريم وعلى الرسول ﷺ، وعلى بلاد المسلمين ولا يُردّ العدوان! وما ذلك إلا لعدم وجود الإمام، الخليفة الراشد الذي يقي الأمة شر الأعداء.
الجمعة، 11 شعبان 1444هـ الموافق 03 آذار/مارس 2023م