- الموافق
- كٌن أول من يعلق!
بسم الله الرحمن الرحيم
ولاية باكستان: تعليقات إخبارية 2023/06/21م
تعليقات إخبارية من إنتاج المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية باكستان.
من أجل التغيير الحقيقي.. أُرفض الديمقراطية.. أَقم الخلافة الراشدة.
اللهم أعد علينا درعنا، الخلافة الراشدة على منهاج النبوة... اللهم آمين.
#BringBackKhilafah
الأربعاء، 03 ذو الحجة 1444هـ الموافق 21 حزيران/يونيو 2023م
1- حكام المسلمين هم حُماة كيان يهود
بعد العمل البطولي للجندي المصري محمد صلاح، دبّ الذعر في صفوف قوات يهود، حيث أفادت جيروزاليم بوست في العاشر من حزيران/ يونيو 2023م أنّ قيادة جيش يهود استجابت لرفض الجنود للمناوبات الطويلة على الحدود المصرية، وأقرّت تقصير فترة المناوبة هناك! إن كيان يهود جبان، ويعتمد على حكام المسلمين في منع جيوشهم من إزالته، لذلك وجب على الضباط المسلمين خلع هؤلاء الحكام، وإقامة الخلافة على منهاج النبوة والسير لتحرير المسجد الأقصى.
الخميس، 26 ذو القعدة 1444هـ الموافق 15 حزيران/يونيو 2023م
2- الخلافة الراشدة ستموّل الصناعة دون ربا
سلّط اجتماع وزير المالية الباكستاني مع القائم بأعمال الشؤون الصينية في 12 من حزيران/ يونيو 2023 الضوءَ على اعتماد باكستان المستمر على القروض الصينية القائمة على الربا. تجاوزت مدفوعات العوائد الربوية عجز ميزانية الدولة هذا العام، ما ألجأ القيادة الحالية إلى استقراض المزيد من الديون الربوية، وأدى إلى تراكمها. ستلغي الخلافة الراشدة على منهاج النبوة الربا وتدير الاقتصاد حسب أحكام الإسلام، وستحقق عائدات كبيرة من الإشراف على الملكية العامة من الطاقة والمعادن، وستهيمن على الصناعات الثقيلة التي تحتاج رأس مال ضخم، بحيث يمكنها تلبية احتياجات الناس بشكل فعّال.
الجمعة، 27 ذو القعدة 1444هـ الموافق 16 حزيران/يونيو 2023م
3- لن تحتاج دولة الخلافة الراشدة إلى النفط والغاز من الدول التي تحارب الإسلام
في 12 من حزيران/ يونيو 2023م، أعلن وزير القانون أن "باكستان تتطلع إلى التعاون مع روسيا في مجال الطاقة". لا يتحقق أمن الطاقة من خلال تأمين موارد الطاقة الرخيصة من القوى المعادية للمسلمين، ولا عبر مبادلة الدولار باليوان في التجارة الدولية، بل سيتمتع المسلمون بأمن الطاقة عندما يتم توحيد بلادهم وموارد الطاقة الوفيرة في ظل دولة الخلافة على منهاج النبوة، وسيستغل الخليفة عائدات بيع النفط والغاز في رعاية شؤون الناس.
السبت، 28 ذو القعدة 1444هـ الموافق 17 حزيران/يونيو 2023م
- الخلافة الراشدة ستؤمّن وظائف محلية لشبابنا المتعلمين
وفقًا لمؤسستي (Gallup Pakistan) و(PRIDE)، فإن 23.6٪ من مجموع الشباب العاطل عن العمل في ولاية السند حاصلون على شهادات جامعية. من الواضح أنّ الدولة ليست لديها رؤية للتصنيع السريع كي تستطيع توفير فرص عمل للشباب المتعلمين، والنظام الاقتصادي الرأسمالي العالمي الحالي لا يسمح لنا بتلبية احتياجاتنا المحلية من خلال الإنتاج الصناعي المحلي، أما في ظل الخلافة على منهج النبوة التي تحكم بما أنزل الله سبحانه وتعالى، ستُطبّق قوانين النظام الاقتصادي الإسلامي ومعالجاته الفعّالة، ولن تركن جانبًا.
الأحد، 29 ذو القعدة 1444هـ الموافق 18 حزيران/يونيو 2023م
5- أمريكا تدعم صعود الهند رغم حربها على الإسلام
في 15 من حزيران/ يونيو 2023م، حثّ المندوب الدائم لدى الأمم المتحدة "أولئك المستعدين اليوم لفتح أبوابهم لرئيس وزراء الهند" على "الدعوة لوضع حدّ لانتهاكات الهند وفظائعها". حتى تستطيع الهند مجابهة الصين ومحاربة المسلمين، فتحت أمريكا للهند أبوابًا اقتصادية وعسكرية، ليرتفع اقتصادها بنسبة 6.1% في الفصل المالي الممتد من كانون الثاني/يناير الى آذار/مارس، لكنّ الخلافة على منهاج النبوة ستقوّي كيان المسلمين من خلال توحيدهم في دولة واحدة وتطبيق أحكام الإسلام فيهم. قال الله سبحانه وتعالى: ﴿الَّذِينَ يَتَّخِذُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ أَيَبْتَغُونَ عِندَهُمُ الْعِزَّةَ فَإِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعاً﴾
الاثنين، 01 ذو الحجة 1444هـ الموافق 19 حزيران/يونيو 2023م
6- صندوق النقد الدولي يطالب باكستان بزيادة الضرائب حتى تسدّد ديونها الربوية
في 16 من حزيران /يونيو 2023م، أعربت وزارة المالية عن مخاوفها إزاء توسّع القاعدة الضريبية، حيث يطالب صندوق النقد الدولي باستمرار بزيادة الضرائب لاستيفاء مدفوعاته الربوية. في عام 2009م كانت الضرائب في باكستان تعادل أكثر من تريليون روبية، لتبلغ تريليوني روبية في عام 2014م، وأربعة تريليونات روبية في عام 2019م، وبحلول عام 2024م ستتجاوز الضرائب التسعة تريليونات روبية! إن حل الأزمة المالية في باكستان يكون بإلغاء الربا، ورفض مطالب صندوق النقد الدولي، والإنفاق على الواجبات الشرعية، ولن يحقق ذلك سوى الخلافة على منهاج النبوة. قال الله سبحانه وتعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ * فَإِن لَّمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِّنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ﴾.
الثلاثاء، 02 ذو الحجة 1444هـ الموافق 20 حزيران/يونيو 2023م
7- في ظل الرأسمالية لن تفلت باكستان أبدًا من فخ الديون
أعلن بنك الدولة الباكستاني (SBP) في 16 من حزيران/ يونيو عن تسلّمه لمليار دولار من الصين. في عام 1971م كانت ديون باكستان تبلغ ثلاثين مليار روبية، وارتفعت إلى 825 مليار روبية بحلول عام 1991م، وإلى عشرة تريليونات روبية بحلول عام 2011م، والآن تكون الديون قد تضاعفت ست مرات، لتقترب من ستين تريليون روبية! تضمن العوائد الربوية أن تظل باكستان عالقة في شرك الديون، بينما الخلافة على منهاج النبوة ستلغي الربا تمامًا، وستجني الإيرادات الكبيرة من خلال الإشراف على الطاقة والمعادن، فضلًا عن إنشاء صناعة ثقيلة ضخمة، قال الله سبحانه وتعالى، ﴿الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لَا يَقُومُونَ إِلَّا كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا﴾.
الأربعاء، 03 ذو الحجة 1444هـ الموافق 21 حزيران/يونيو 2023م