- الموافق
- كٌن أول من يعلق!
بسم الله الرحمن الرحيم
ولاية باكستان: تعليقات إخبارية 2024/04/03م
تعليقات إخبارية من إنتاج المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية باكستان.
من أجل التغيير الحقيقي.. أُرفض الديمقراطية.. أَقم الخلافة الراشدة.
اللهم أعد علينا درعنا، الخلافة الراشدة على منهاج النبوة... اللهم آمين.
#BringBackKhilafah
الأربعاء، 24 رمضان المبارك 1445هـ الموافق 03 نيسان/أبريل 2024م
الأمة تقف مع غزة وقياداتها السياسية والعسكرية تقف مع العدو
الأمة تحتج في الشوارع، سواء على معبر (دي تشوك) الشهير في باكستان أم أمام سفارة كيان يهود في الأردن. أما حكام العرب فما زالوا يمدون كيان يهود بالجسور البرية والجوية وكذلك بالوقود والغذاء. أما حاكم تركيا فإنه مستمر في التجارة مع العدو. أما بالنسبة لحكام باكستان، فهم يكبحون جماح أقوى جيش للمسلمين، بينما يروجون لحل الدولتين الأمريكي الذي يقضي بتسليم معظم فلسطين للاحتلال اليهودي. وهكذا، فإن الأمة تقف مع غزة، بينما تقف قيادتها السياسية والعسكرية مع اليهود الصهاينة ومع أمريكا، لقد أصبحت الصورة الآن واضحة وضوح الشمس. فيا أيها الضباط في القوات المسلحة الباكستانية! لقد حان دوركم لتقرروا، على أي جانب أنتم!
الخميس، 18 رمضان المبارك 1445هـ الموافق 28 آذار/مارس 2024م
النظام العالمي الأمريكي يشل باكستان اقتصاديا
في 26 من آذار/مارس 2024، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية: "نحن لا نؤيد المضي قدماً في مد خط الأنابيب الواصل بين إيران وباكستان". في النظام العالمي الحالي، تحدد أمريكا المعاهدات بين الدول، وتواجه باكستان نقصا في الغاز، ما يؤثر على الإنتاج الصناعي بشكل كبير، كما يواجه المستهلكون المحليون نقصا في الغاز. وتمتلك إيران احتياطيات هائلة من الغاز، وهي قادرة على توفير الغاز الرخيص لباكستان. ومع ذلك، منذ عام 2011، عارضت أمريكا مشروع خط الأنابيب المذكور، وهكذا تقف الولايات المتحدة في طريق التنمية الاقتصادية في باكستان. إنّ الحاجة ملحة لإقامة الخلافة على منهاج النبوة، حيث توحّد بلاد المسلمين في دولة واحدة وتطيح بالنظام العالمي الأمريكي.
الجمعة، 19 رمضان المبارك 1445هـ الموافق 29 آذار/مارس 2024م
الخلافة الراشدة ستقضي على القاعدة العسكرية الأمريكية التي زرعتها في قلب بلاد المسلمين، كيان يهود
في 28 آذار/مارس، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية: "إننا ندعو داعمي "إسرائيل" إلى حثها على وضع حد للمذبحة التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني". إن حكام باكستان عديمي النخوة والمروءة يطالبون أمريكا بمحاسبة كيان يهود، بعد أن ضاعفت أمريكا نفسها مدَّ قوات الاحتلال بالمال والسلاح، كما أن أمريكا نفسها قامت بذبح المسلمين في جميع أنحاء العالم. ومثل هذا النداء يشبه مطالبة الذئب بحماية الغنم! وعلاوة على ذلك، فإن الحكام المجرمين يقودون أكثر من 600 ألف جندي مسلم يتوقون لتحقيق النصر أو الشهادة. كفى...كفى، علينا الآن مطالبة أبنائنا في القوات المسلحة باقتلاع الحكام، وإقامة الخلافة الراشدة، والزحف لنصرة غزة.
السبت، 20 رمضان المبارك 1445هـ الموافق 30 آذار/مارس 2024م
الرئيس الأمريكي بايدن يرحب بعميله الجديد في باكستان، شهباز شريف
في 29 آذار/مارس 2024، كتب الرئيس الأمريكي بايدن رسالة إلى رئيس الوزراء الباكستاني، شهباز شريف، قال فيها: "ستواصل الولايات المتحدة الوقوف إلى جانب باكستان لمواجهة التحديات العالمية والإقليمية الأكثر إلحاحاً في عصرنا". وعلى الرغم من الفساد الواضح الذي جرى في الانتخابات، فإن الولايات المتحدة ستدعم خادمها الجديد في القيادة السياسية. وسيعمل شهباز مع القيادة العسكرية لتحقيق المصالح الأمريكية الإقليمية والعالمية على حساب المصالح الباكستانية. وتشمل هذه المصالح خضوع باكستان للهيمنة الهندية من خلال التطبيع معها، والمزيد من تدمير الاقتصاد الباكستاني من قبل صندوق النقد الدولي، والتفريط بمعظم فلسطين لكيان يهود من خلال تطبيق مشروع "حل الدولتين" الذي طرحه بايدن. أيها المسلمون في باكستان! الأسوأ لم يأت بعد مع استمرار الاستعمار الأمريكي، فطالبوا القوات المسلحة للإطاحة بالحكام وإقامة الخلافة الراشدة.
الأحد، 21 رمضان المبارك 1445هـ الموافق 31 آذار/مارس 2024م
جمع الضرائب غير الشرعية من التجار سيكسر ظهور الناس
وفقاً لشروط صندوق النقد الدولي، أعدت الحكومة مشروع فرض ضرائب غير شرعية على جميع رجال الأعمال والتجار، بغض النظر عن حجم أعمالهم. وهذا المشروع ليس لمصلحة التاجر بل هو ضده. كما سيتم إنفاق معظم الإيرادات التي تجمعها الحكومة على المدفوعات الربوية الحكومية. بينما ستطبق الخلافة القائمة قريبا بإذن الله، الأحكام الشرعية لجمع الإيرادات من الزكاة والعشر والخراج والعائدات من الملكية العامة. ولا يتم فرض الضرائب على الفقراء، وسيتم إلغاء الضرائب على الدخل والاستهلاك بالكامل. وستجمع الخلافة إيرادات هائلة دون أن تثقل كاهل الناس، وتنفقها على رعاية شؤون الناس والجهاد، وليس على الربا.
الاثنين، 22 رمضان المبارك 1445هـ الموافق 01 نيسان/أبريل 2024م
الرأسمالية والمفاهيم الفاسدة والفقر حوّلت كراتشي إلى ملاذ لقطاع الطرق
لقي 49 شخصا حتفهم أثناء مقاومتهم عمليات سطو في كراتشي خلال الأشهر الثلاثة الماضية. وتتزايد مثل هذه الحوادث يوما بعد يوم، حيث أبلغت مدن أخرى عن حوادث مماثلة. وأعلن المفتش العام للشرطة في إقليم السند عن تنظيم حملة ضد العناصر الإجرامية. ومع ذلك، فإنه بدون معالجة الأسباب الجذرية للجريمة، فإنه لا يمكن لحملات الشرطة القضاء على المشكلة. فهناك علاقة مباشرة بين الجريمة والفقر في باكستان وغيرها من دول العالم الثالث. إن القضاء على الجريمة أمر مستحيل دون القضاء على الفقر. وخلال فترة حكم الخلافة، لم يكن هناك أي مؤشر على تفشي الجريمة في قاراتها الثلاث، وكان الرخاء والقانون والنظام في تطبيق كامل. والحل اليوم لهذه المشكلة هو بإقامة الخلافة على منهاج النبوة.
الثلاثاء، 23 رمضان المبارك 1445هـ الموافق 02 نيسان/أبريل 2024م
القيادات العسكرية للمسلمين مسؤولة عن مجزرة مستشفى الشفاء
إن الفشل في منع مجزرة مستشفى الشفاء يقع على عاتق القيادات العسكرية للأمة الإسلامية. فتخاذل هذه القيادات العسكرية هو الذي يسمح بانتصار كيان يهود علينا، حتى تسهّل تطبيق مشروع حل الدولتين الأمريكي، الذي يملّك معظم فلسطين للاحتلال. وهم يوفرون الوقت للاحتلال من خلال الإدانات الجوفاء، بينما يقيدون القوات المسلحة للمسلمين في ثكناتهم. إن أي ضابط عسكري لا يزال ينتظر أوامر التحرك من هذه القيادات العسكرية فهو يضيّع آخرته. أيها العسكريون، أين صلاح الدين منكم؟! هل ستستمرون في طاعة العبيد المأجورين من الحكام عند الصهاينة والأمريكان ودخولكم نار جهنم معهم؟ أم تزيلونهم وتحشدون للقضاء على كيان يهود، فتصحبوا أو تمسوا مع محمد المصطفى ﷺ في الجنة؟
الأربعاء، 24 رمضان المبارك 1445هـ الموافق 03 نيسان/أبريل 2024م