السبت، 10 محرّم 1447هـ| 2025/07/05م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

مسلموا داغستان - روسيا يؤيدون مسلمي سوريا في ثورتهم المباركة

  • نشر في مسيرات وفعاليات
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 4526 مرات


كلمة الأخ بلال التي ألقاها خلال الاعتصام الذي نظمه شباب حزب التحرير في داغستان بمشاركة من شباب وأنصار حزب أهل السنة هناك
نصرة لمسلمي سوريا في ثورتهم المباركة.
الجمعة، 27 ربيع الأول 1434هـ الموافق 08 شباط/فبراير 2013م

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

إقرأ المزيد...

مختارات من المكتب الإعلامي لحزب التحرير مختارات - العدد 54 - ربيع الثاني 1434 هـ

  • نشر في المختارات
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 1822 مرات

مختارات من المكتب الإعلامي لحزب التحرير   مختارات - العدد 54 - ربيع الثاني 1434 هـ

إقرأ المزيد...

خبر وتعليق عندما يرفع أحمدي نجاد إشارة النصر من القاهرة

  • نشر في التعليق
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 1038 مرات


عناوين الأخبار :


" الرئيس الإيراني في القاهرة بعد انقطاع دام 34 عاماً"
"لم تكن زيارة نجاد إلى مصر بسبب انعقاد مؤتمر القمة الإسلامي فقط"
"الرئيس المصري يستقبل أحمدي نجاد بالأحضان"
"مؤتمر ثلاثي مصري تركي إيراني حول الوضع في سوريا"
"الرئيس المصري يحث السوريين على دعم الإئتلاف الوطني"
"الرئيس المصري يرى أن الحل في سوريا هو سياسي فقط"
"المؤتمر الإسلامي يؤيد مبادرة الخطيب"
"إيران تلغي التأشيرات للمصريين الذين يرغبون بزيارة إيران"
"الرئيس الإيراني يُخاطب الشعب المصري عبر التلفزيون المصري الرسمي"

 

التعليق :


رغم تظاهر حكّام تركيا مصر الجدد بمخالفة السياسة الإيرانية في سوريا إلّا أنّ أمريكا وعندما قررت السير في الحل السياسي أوعزت إلى الشيخ أحمد معاذ الخطيب بمبادرته المشؤومة، وأوعزت من جهة أخرى إلى حكام تركيا ومصر أن يسعوا مع حكّام إيران لإنجاح تلك المبادرة.


لم يتوان حكام تركيا ومصر ففرشوا البساط الأحمر لحكام إيران في القاهرة، وفتحوا لهم مصر بمساجدها وإعلامها، ثمّ سخّروا مؤتمر القمة لخدمة مشروع أمريكا.


لأولئك الذين يتساءلون لماذا يقف هذا الإسلام المعتدل مع مشروع أمريكا في سوريا، ويستقبل حكّام إيران بالأحضان في الوقت الذي يُعملون فيه سكاكينهم في أهل الشام ذبحاً وتقتيلاً؟ الجواب أنّ.....


جريمة أهل الشام أنّهم انحازوا بالكليّة لدينهم وعقيدتهم...


جريمة أهل الشام أنّهم حملوا دعوة الخلافة والشريعة...


جريمة أهل الشام أنّهم حقاً كانوا يعنون ما يقولون: الشعب يريد إسقاط النظام...


جريمة أهل الشام أنّهم رفعوا راية النبيّ صلى الله عليه وسلم...


جريمة أهل الشام أنّهم لفظوا الدولة المدنية الديمقراطية العلمانية...


جريمة أهل الشام أنّهم كانوا واعين على السياسة الدولية وألاعيبها...


جريمة أهل الشام أنّهم رفضوا أن يُسلِموا قيادتهم لخائن...


جريمة أهل الشام أنّهم رفضوا أن يُسلِموا قيادتهم للإسلام المعتدل الذي ترضى عنه أمريكا...


لذلك كله وغيره كان حلف القاهرة الجديد لمواجهة مشروع الأمّة الصادق، مشروع الإسلام والخلافة والأمّة والجهاد... ذلك المشروع الذي يصنعه أهل الشام بتضحياتهم وإيمانهم...


لكنْ للشام وأهلها ربٌ عزيزٌ قادرٌ يكفيهم شرور شياطين الإنس وكيدهم.


سيسقُطُ حلف القاهرة كما سقط من قبل حلف بغداد.


(وَاللّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ)

 

 


أبو أنس - أستراليا

إقرأ المزيد...

خبر وتعليق تشييع جنازة شكري بلعيد السياسي المعارض

  • نشر في التعليق
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 967 مرات

 

الخبر :


خيم التوتر السياسي والأمني على مناطق واسعة من تونس متزامناً مع تشييع جنازة شكري بلعيد السياسي المعارض الذي قتل برصاص مجهولين يوم الأربعاء. وقد شارك الآلاف من الأحزاب الليبرالية والعلمانية في جنازة شكري بلعيد، وسط إجراءات أمنية مشددة. ونشأ ذلك التوتر على إثر دعوات إلى إضراب عام ورفض رسمي من قبل حركة النهضة لاقتراح رئيس الوزراء حمادي الجبالي تشكيل حكومة تكنوقراط. هذا وقد تعددت المظاهرات الاحتجاجية على البطالة والبؤس، ولا يزال الغضب يسيطر على الشارع، وقد عمدت حشود إلى اقتحام وحرق مقرات لحركة النهضة التي تقود الائتلاف الحاكم، والتي رفضت تحميلها المسؤولية عن عملية اغتيال بلعيد.


التعليق :


بدأ مشهد الثورة على الطغاة في ميادين التحرير يتحول إلى صراع بين القوى المحسوبة على الإسلام وقوى علمانية، حيث تسعى تلك القوى إلى إثبات وجودها وحجز حصتها في النظام الجديد، ليس فقط من خلال المنافسة السياسية، ولكن باستمرار الحشد والاستقطاب من خلال معركة المليونيات المتبادلة بين الأغلبية الإسلامية والأقلية العلمانية، وأيضا باللجوء إلى العنف الذي يمكن أن يئد روح الثورة في المنطقة برمتها.



لا يمكن النظر إلى التوترات والاصطدامات الجارية في دول الربيع العربي دون ربطها (بالدبلوماسية) الغربية التي لا زالت تعمل وبنشاط. فها هي سفيرة أمريكا في مصر على سبيل المثال تصول وتجول للتواصل مع الأحزاب والمنظمات، حيث تجد تجاوبًا يجعل السفارة الأمريكية وكأنها هي‪ ‬التي تحكم مصر. فاللقاءات والاجتماعات داخل مقر السفارة وفي مقار الأحزاب والمنظمات ومكاتب السياسيين، وتنظيم المؤتمرات وورش عمل، والدورات التدريبية، داخليًّا وخارجياً... خير شاهد على أن السفيرة الأمريكية تمسك - بنسبة كبيرة - بخيوط اللعبة السياسية، وتحرك أحزابًا وقيادات سياسية كقطع الشطرنج، وذلك داخل قوى المعارضة والحكومة على حد سواء‪.



هذا ما جعل السمة العامة للمشهد السياسي في بلاد الربيع العربي تكمن في صراع بين قوى تحسب على الإسلام وقوى علمانية، ومن ثنايا هذا الصراع اندلعت كثيرٌ من المواجهات ذات التداعيات الأليمة في تونس ومصر وليبيا...



فمع وصول فصائل محسوبة على الإسلام لسدة الحكم، ولو بأجندة لا تتوافق مع الشريعة الإسلامية بل وتقوم على الديمقراطية ومشاركة العلمانيين في الحكم، فقد بات واضحاً أن الإسلام هو خيارَ الشعوب المفضَّل، وذلك على الرغم من تحكم الأنظمة العلمانية لعشرات السنين، بعدما فرضها الغرب على المسلمين من خلال طغاة عملاء، إلا أن العلمانية بقيت نبتاً غريباً وشاذاً في بلاد المسلمين.



ولهذا فإن ما نراه اليوم في بلاد الربيع العربي من صراع، يكمن سببه في الدبلوماسية الغربية وتخوف الغرب من وصول البديل الإسلامي الحقيقي إلى الحكم. فهذا الصراع القائم، يشكل ضغطا على شارع الربيع العربي الذي يأمل بعودة الإسلام إلى الحكم، كما ويفرض عليه التخفيض من سقف طموحاته بل وإرغامه على العودة إلى العلمانية. فمن شأن الخلافات السياسية أن تفرض المساومات والحلول الوسط التي تعني التنازل عن تطبيق شرع الله والقبول بما لا يرضي الله ولا عباده.



ومن المحزن أن تجد العلمانية من يدعمها من القوى السياسية في الداخل والخارج، في حين يكاد الإسلام لا يجد دعما حتى من قبل الفصائل المحسوبة على الإسلام. تلك الفصائل التي جعلت من استرضاء الغرب وسيلة للوصول إلى سدة الحكم، وأبقت نفوذ الغرب وضمنت له القدرة على أن يصول ويجول في بلاد المسلمين.



إن أحداث تونس ومصر وليبيا شاهد على ضرورة التغيير الجذري، فقد ثبت بعد مرور عامين على الثورات المباركة، أن دول الربيع العربي لم تكن بحاجة لرئيس جديد، بقدر ما هي تحتاج إلى تغيير شامل وجذري يستأصل نفوذ دول الغرب ودبلوماسيتها من بلاد المسلمين.

 

 


شادي فريجة

الممثل الإعلامي لحزب التحرير في اسكندينافيا

إقرأ المزيد...
الاشتراك في هذه خدمة RSS

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع