الإثنين، 30 شوال 1446هـ| 2025/04/28م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

الجولة الإخبارية ليوم الاثنين

  • نشر في جولات إخبارية
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 788 مرات

التفاصيل:
في آخر اجتماع عقده وزراء حرب الدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي (الناتو) يوم الجمعة في العاصمة السلوفاكية برايتسلافا، تبنى الوزراء إستراتيجية هروب من أفغانستان تحت زعم إعداد الحلف للمرحلة الانتقالية في أفغانستان التي يطلقون عليها ((المرحلة الرابعة للإيساف)) أو ما يُسمى بمرحلة الأفغنة.
وخرج الاجتماع بتوصيتين مهمتين وهما: ضرورة تغليب مسألة حماية المدنيين من الآن فصاعداً على مطاردة طالبان، وإعطاء الأولوية لبناء جيش وشرطة أفغانيين قادرين على الحلول محل القوات الدولية.
وأكد أمين عام حلف الناتو اندرس فوغ راسموسن هذه الإستراتيجية بقوله: "إن الحل الوحيد لكي لا تصبح أفغانستان ملاذاً للإرهابيين هو تقويتها لتقاومهم وإن ذلك سيتحقق مع البدء في أسرع وقت بنقل مسؤوليات العسكريين إلى القوات الأفغانية عقب فترة انتقالية، منطقة تلو منطقة، وولاية تلو ولاية، وأن الأمر يتطلب موارد بشرية ومالية، ومن الضروري إرسال المزيد من المدربين لدعم القوات الأفغانية".
وتأتي هذه الإستراتيجية بعد يأس قوات حلف الناتو في أفغانستان من تحقيق الفوز على طالبان بعد مرور أكثر من ثمان سنوات على الغزو.
وتتوافق توصياتها مع رغبات الشعوب الغربية في ضرورة الانسحاب من أفغانستان حيث أشارت كريستيان ساينس مونيتور إلى أن استطلاعات الرأي الأخيرة أظهرت أن أغلبية الشعب الأمريكي باتت تعتقد أن الحرب على أفغانستان ليس من ورائها أي جدوى، وأنه ليس فيها ما يستحق التضحية بأبناء البلاد.

في خطوة سياسية ذات دلالة أعلن رئيس الأركان الإيراني حسن فيروز أبادي الجمعة الماضي عن تأييده لمبدأ تبادل اليورانيوم المنخفض التخصيب الموجود لدى إيران مع يورانيوم مخصب بنسبة 20% يصلح كوقود لتشغيل مفاعلها النووي المخصص للأبحاث الطبية وذلك استجابة لاقتراح وكالة الطاقة الذرية في هذا الشأن.
وتأتي هذه الخطوة بعد أن وفَّرت تركيا بديلاً مأموناً ومناسباً لتخزين اليورانيوم باستعدادها لقبول أي طلب إيراني بهذا الخصوص.
وكانت الحكومة التركية قد تباحثت مع إيران حول هذا الموضوع في الأيام القليلة الماضية حيث أكَّد وزير الطاقة التركي تانر يلديز ذلك بقوله: "لن تكون هناك أي مشكلة في تخزين اليورانيوم الإيراني منخفض التخصيب في تركيا ولن نقول لا".
والظاهر أن القيادة الإيرانية تفضل التعامل مع تركيا بوصفها دولة تتبع السياسة الأمريكية على تعاملها مع فرنسا التي لا يوثق بها.
وإذا ما تمت الموافقة على هذه الخطوة فتكون أمريكا قد نجحت بإخراج أوروبا بطريقة ذكية ومنعتها من حشر أنفها في الملف النووي الإيراني.

سجلت أمريكا أكبر عجز في السنوات العشر الأخيرة في ميزانيتها الفدرالية وفي ميزانها التجاري حيث بلغت قيمة العجز في ميزانيتها 176.36 مليار دولار بزيادة مقدارها 20 ملياراً عن العجز المسجل في العام السابق.
وفُسِّر هذا العجز بانخفاض العائدات الضريبية وانخفاض الإيرادات المتعلقة بخطط التحفيز والإنفاق الحكومية الكبيرة التي نُفذت لمواجهة الأزمة الاقتصادية العالمية التي انفجرت العام الماضي.
وأما الميزان التجاري فقد أظهرت بيانات وزارة التجارة الأمريكية أن العجز فيه بلغ مستوى 18.2%، حيث وصل الشهر الماضي إلى 36.5 مليار دولار بينما كان العجز في شهر أغسطس (آب) الماضي قد بلغ ما قيمته 30.8 مليار دولار.
هذا وقد اتسع العجز التجاري الأمريكي مع الصين بالذات بنسبة 9.2% ليصل إلى 22.1 مليار دولار.

 

إقرأ المزيد...

نفائس الثمرات- حبسان منجيان

  • نشر في من السّنة الشريفة
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 851 مرات

طالب الله والدار الآخرة لا يستقيم له سيره وطلبه إلا بحبسين‏:‏ حبس قلبه في طلبه و مطلوبه، وحبسه عن الالتفات إلى غيره، وحبس لسانه عما لا يفيد وحبسه على ذكر الله وما يزيد في إيمانه ومعرفته‏.‏ وحبس جوارحه عن المعاصي والشهوات وحبسها على الواجبات والمندوبات فلا يفارق الحبس حتى يلقى ربه فيخلصه من السجن إلى أوسع فضاء وأطيبه‏.‏ ومتى لم يصبر على هذين الحبسين وفر منهما إلى فضاء الشهوات أعقبه ذلك الحبس الفظيع عند خروجه من الدنيا فكل خارج من الدنيا إما متخلص من الحبس وأما ذاهب إلى الحبس‏.‏ وبالله التوفيق‏.‏

إقرأ المزيد...

حديث- ما ضرب رسول الله قط شيئا بيده

  • نشر في من السّنة الشريفة
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 3133 مرات

   ‏عَنْ‏ عائِشَةَ ‏قَالَتْ:"‏مَا ضَرَبَ رَسُولُ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏شَيْئًا قَطُّ بِيَدِهِ وَلَا امْرَأَةً وَلَا خَادِمًا إِلَّا أَنْ يُجَاهِدَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَمَا نِيلَ مِنْهُ شَيْءٌ قَطُّ فَيَنْتَقِمَ مِنْ صَاحِبِهِ إِلَّا أَنْ يُنْتَهَكَ شَيْءٌ مِنْ مَحَارِمِ اللَّهِ فَيَنْتَقِمَ لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ ".رواه مسلم

قال ابن تيمية رحمه الله:[الناس ثلاثة أقسام: قسم يغضبون لنفوسهم ولربهم، وقسم لا يغضبون لنفوسهم ولا لربهم، وقسم يغضب لربه لا لنفسه وهذا خلق رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأما من يغضب لنفسه لا لربه أو يأخذ لنفسه ولا يُعطي غيره فهم شر الخلق لا يصلح بهم دين ولا دنيا].

إن حكام السوء في هذا الزمان قد جعلوا أسباب الغضب كثيرة ودائمة، فمن الأسباب عدم الحكم بما أنزل الله، والتفريط بحرمات الله وانتهاكها، وإتباع السياسات المفضية إلى الفقر والذل والحرمان وإلحاق الهزائم بالأمة، وسهرهم على التضليل والجهل، ومحافظتهم على التخلف في كافة الميادين، ومنعهم من أداء العبادة كما أمر الله، وأسباب لا تنتهي ولا بد من الغضب، الغضب الدائم والمستمر، الغضب لله ولأجل الله ولدينه ورسوله صلى الله عليه وسلم. الغضب الذي يلازمه العمل لتغيير أسباب الغضب فمن لم يغضب لله وغضب لنفسه فقد استحق ما هو فيه، ومن غضب لغلاء الأسعار ولم يغضب لغياب حكم الله فقد استحق ما هو فيه، من غضب لشتم نفسه ولم يغضب لشتم نبيه فقد استحق ما هو فيه، فالصالحين هم الذين يقومون بالواجبات ويتركوا المحرمات ويغضبون لربهم إذا انتهكت محارمه، فهذه أخلاق رسول الله صلى الله عليه وسلم في بذله ودفعه وهي أكمل الأمور فلا بد من الغضب لله والعمل لإيجاد الخلافة التي تُزيل أسبابه وتُبقي أسباب الرضا والسكينة.

إقرأ المزيد...

وقفات مع النفس - الوقفة السادسة - بين الإخلاص والرياء

  • نشر في الثقافي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 639 مرات

     نقول في أدعيتنا وخطبنا عبارات مثل أوصيكم ونفسي بتقوى الله ،،و اتقوا الله عباد الله ،، ومن تقواه إخلاص العبودية له سبحانه وتعالى ، فالإخلاص هو أن يكون قصد الإنسان في سكناته وحركاته وعباداته الظاهرة والباطنة خالصة لوجه الله تعالى لا يريد بها شيئاً من حطام الدنيا أو ثناء الناس .
والرياء : هو إظهار العبادة لقصد حمد الناس وثنائهم ، وليست خالصة لوحهه تعالى ، بينما التسميع فهو ذكر الأعمال والعبادات أمام الناس لإسماعهم وكل هذا من مهلكات الأعمال .
فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :( قال تعالى : أنا أغنى الشركاء عن الشرك، من عمل عملاً أشرك معيَ فيه غيري تركته وشركَه ) رواه مسلم .
وقال صلى الله عليه وسلّم : ( من تعلَّم علماً مما يُبتغى به وجه الله عزَّ وجل لا يتعلَّمه إلاَّ ليصيب به عَرَضاً من الدنيا لم يجد عرف الجنة ـ يعني ريحها ـ يوم القيامة ) رواه أبو دواد .
يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : والنوع الواحد من العمل قد يفعله الإنسان على وجه يكمن فيه إخلاصه وعبوديته لله فيغفر الله به كبائر الذنوب ، كما في حديث البطاقة .فهل سمعتم بحديث البطاقة هذا ؟!
أخرجه الترمذي وحسنَّه النسائي وابن حبَّان والحاكم من حديث عبد الله بن عمرو ، قال ‏ " قال رسول الله صلى الله عليه وسلّم : (يصاح برجل من أمتي على رؤوس الخلائق يوم القيامة فيُنشر له تسعة وتسعون سجلاً كل سجِّلٍ منها مدَّ البصر ، ثم يقال : أتنكر من هذا شيئاً !! أظلمك كتبتي الحافظون !! فيقول : لا يا ربي ، فيُقال : أفَلك عذر أو حسنة فيها ؟! فيقول الرجل : لا يا ربي ، فيُقال : بلى .إنَّ لك عندنا حسنة ..إنَّ لك عندنا حسنة ، وإنه لا ظلم عليك اليوم ، فيُخرج له بطاقة فيها : أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً عبده ورسوله ، فيقول : يا ربّي ما هذه البطاقة ! وما تصنع مع هذه السجلات من الذنوب ! ، فيُقال : إنك لا تظلم اليوم . فتوضع السجلات في كفة و البطاقة في كفة ، فتطيش السجلات وتثقل البطاقة ) ‏[‏رواه الحاكم في ‏"‏مستدركه‏"‏ ‏من حديث عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما‏] .
قال ابن القيم رحمه الله : فالأعمال لا تتفاضل بصورها وعددها ، وإنما تتفاضل بتفاضلها في القلوب من الايمان والإجلال .
ومن هذا أيضاً ما رواه مسلم عن عبد الله بن عمرو عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( لقد رأيت رجلاً يتقلَّب في الجنة في شجرة قطعها من ظهر الطريق كانت تؤذي المسلمين ) ، بعمل بسيط أخلصه لله ربِّ العالمين كان سبباً في دخوله الجنة . اسال الله لي ولك أخي ولكِ أختي أن نكون من هؤلاء المخلصين لله تعالى وحده .

وفي المقابل نجد أنَّ أداء الطاعة بدون إخلاص وصدق مع الله لا قيمة لها ولا ثواب لها عليها ، بل صاحبها معرَّض للوعيد ، وإن كانت هذه الطاعة من الأعمال العظام كالإنفاق في وجوه الخير ، والقتال ، بل وطلب العلم الشرعي ، كما جاء في حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلَم يقول : ( إنَّ أول الناس يُقضى يوم القيامة عليه رجلٌ اُستشهد فأُتي به فعرَّفه نعمته فعرفها ، قال : فما عملت فيها ؟! قال : قاتلت فيك حتى اُستشهدت ، قال : كذبت ، ولكنك قاتلت ليقال جرئ و لقد قيل ، ثم أُمر به فسحب على وجهه حتى أُلقي في النار .. وآخر تعلَّم العلم وعلَّمه ، وقرأ القرآن . فأُتي به فعرَّفه الله بنعمته عليه فعرفها ، قال : فما عملت ؟! قال : تعلَّمت العلم وعلَّمته وقرأت فيك القرآن ، قال : كذبت .ولكن تعلَّمت ليقال عالم و قارئ و قد قيل ، ثم يؤمر به فيُسحب على وجهه في النار فيُلقى فيها والعياذ بالله.
وآخر وسَّع الله عليه وأعطاه من صنوف المال. فأُتي به فعرَّفه الله نعمه عليه فعرفها ، قال : فما عملت فيها ، ألا أنفقت فيها ؟!، قال : ما تركت من سبيل تحبُّ أن يُنفق فيها لك إلا أنفقت فيه ، قال : كذبت ، ولكنك فعلت ليقال جواد وقد قيل ، ثم أُمر به فسُحب على وجهه حتى أُلقي في النار ).
إنه الإخلاص الذي يجعل للأعمال قيمة عند الله تبارك وتعالى ، فلا إنفاق، ولا استشهاد ، ولا قراءة قرآن ... إلا بالإخلاص لله ربِّ العالمين .

من أجل ذلك فقد كان سلفنا الصالح من أشدِّ الناس خوفاً على أعمالهم من أن يخالطها الرياء أو تشوبها شائبة الشرك فكانوا رحمهم الله يجاهدون أنفسهم في أعمالهم وأقوالهم كي تكون خالصة لوجه الله تبارك وتعالى .
حُكي أنَّ أبا حامدٍ الغزالي بلغه أنه من أخلص لله أربعين يوماً تفجَّرت ينابيع الحكمة من قلبه على لسانه ..قال : فأخلصت أربعين يوماً فلم يتفجَّر شيء ، فذكرت ذلك لبعض العارفين فقال لي : إنما أخلصت للحكمة ولم تخلص لله تبارك وتعالى ، إنما أخلصت لتتفجَّر الحكمة بين يديك وعلى لسانك ولم تخلص لله ربّ العالمين.
وقال سفيان الثوري : ما عالجت شيئاً أشدّ عليَّ من نيتي لأنها تتقلب عليَّ في كل حين .
وقال ابن عيينة : كان من دعاء المطرِّف بن عبد الله : اللهم إني أستغفرك مما زعمت أني أريد به وجهك ، فخالط قلبي منه ما قد علمت .
وهذا خالد بن معدان رحمه الله إذا عظمت حلقته من الطلاب ، قام خوف الشهرة والرياء.
وهذا محمد بن المنكدر يقول : كابدت نفسي أربعين سنة حتى استقامت على طاعة الله.
وهذا أيوب السختياني كان يقوم الليل كله فإذا جاء الصباح رفع صوته كأنه قد استيقظ من حينه .
وكان رحمه الله إذا حدَّث بحديث النبي صلى الله عليه وسلم يشتدُّ عليه البكاء وهو في حلقته ، فكان يشدُّ العمامة على عينه ويقول : ما أشدَّ الزكام.. ما أشدَّ الزكام..
هذا داود ابن أبي هند يصوم أربعين سنة لا يعلم به أهله .. كان له دكَّان يأخذ طعامه في الصباح فيتصدق به ، فإذا جاء الغداء أخذ غداءه فتصدق به ، فإذا جاء العشاء تعشى مع أهله ...
أربعين سنة وهم لا يدرون بصيامه .وكان رحمه الله يقوم الليل أكثر من عشرين سنة ولم تعلم به زوجته .

أي إخفاء للعمل كهذا ! ، وأي إخلاص كهذا !، وأي أسرار كانت بينهم وبين الله !.
فأين بعض المسلمين اليوم ؟! أين بعض المسلمين اليوم الذي يحدِّث جميع أعماله ، ولربما قام ليلة من الدهر لعلم به الأقارب والجيران والأصدقاء .. ولو تصدَّق بصدقة أو أهدى هدية أو تبَّرع بمال أو عقار أو غير ذلك لعلمت الأمة في شرقها وغربها.
وهناك من الناس من يكثر في أيام الاختبارات والصفقات التجارية أو المرض أو أي مصلحة دنيوية من الأعمال الصالحة كصيام النوافل ، وقيام الليل ،وكثرة الصلاة ، والخشوع .. وقلبه منعقد على أنه إذا أكثر من العبادات سيُوفق في اختباره ، أو سيفوز بوظيفة ما ..فهذا إنما أخلص للإختبارات والوظيفة ، وما أخلص لله ربِّ العالمين .

إن أردت أن يحبك الله ، وأن تنال رضاه فما عليك إلا بصدقات مخفية لا تعلم شمالك ما أنفقت يمينك .وما عليك إلا بركعات يملؤها الخشوع و الإخلاص تركعها في ظلمات الليل بحيث لا يراك إلا الله ، ولا يعلم بك أحد ، { فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُم مِنْ قُرَةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ } ، فالإخلاص سرٌّ بين العبد وبين ربّه لا يعلمه مَلَكٌ فيكتبه ، ولا شيطانٌ فيفسده .

اللهم اجعل عملنا في رضاك خالصاً لوجهك الكريم
اللهم إنا نعوذ بك أن نشرك بك شيئاً ونحن نعلمه ونستغفرك اللهم مما لا نعلم.
اللهم طهِّر قلوبنا من النفاق وأعمالنا من الرياء وألسنتنا من الكذب وأعيننا من الخيانة إنك تعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور ..
اللهم ارزقنا الإخلاص في أقوالنا وأعمالنا واجعلها خالصة لوجهك ثواباً على سنّة رسولك
آمين يار بَّ العالمين .

 

إقرأ المزيد...
الاشتراك في هذه خدمة RSS

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع