عدو الله ورسوله والمؤمنين -كريموف- يقسم للمسلمين في أوزبكستانأنهم إن هم انتخبوه وفاز في الانتخابات الرئاسية لعام 1991 فإنه سيقيم دولة الإسلام في أوزبكستان!فما كان من هذا الطاغية المجرم إلا أن أعلن حربه على الله ورسوله والمسلمين...فحارب دعاة الإسلام العاملين لإقامة دولة الإسلام حرباً لا هوادة فيها.. فسجن من سجن، وعذب من عذب،وقتل من قتل... ولكنها فترة وستمضي أيها الكافر اللئيم فالإسلام يعلو ولا يعلى عليه والعاقبة للمتقين.
إقرأ المزيد...