الأربعاء، 02 صَفر 1446هـ| 2024/08/07م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

الجولة الإخبارية 24-10-2015م

الجولة الإخبارية 24-10-2015م

بسم الله الرحمن الرحيم

 

(مترجمة)

 

العناوين:

 

  • ·     دراسة: ازدياد استقطاب القساوسة للإسلام
  • ·     أوربان المجر: الإسلام لم يكن جزءًا من أوروبا
  • ·     روسيا تدعو إلى انتخابات جديدة في سوريا

 

التفاصيل:

 

دراسة جديدة: ازدياد استقطاب القساوسة للإسلام

 

كشفت دراسة جديدة أن أعداداً متزايدة من القساوسة يتم استقطابهم نحو الإسلام مع وجود حصة متزايدة تصف الإسلام بالعنف مع أن أقلية متزايدة بحدة تصف الإسلام بأنه الجيد روحانياَ، مع أن الأغلبية تصف الإسلام بأنه خطير. إلا أن فئةً قليلةً ولكنها متزايدةً تعتقد أن الإسلام والنصرانية متشابهان، بحسب إحصاء جديد لمركز لايفوي، ويوافق ثلث القساوسة البروتستانت أن النصرانية والإسلام يجب أن يسعيا للتعايش في أمريكا. ويعتبر لين القساوسة تجاه الإسلام هو النتيجة الأساسية لإحصاء قام به مركز لايفوي واستطلع آراء 1000 من القساوسة البروتستانت. 17% من القساوسة يصفون الإسلام بأنه مشابه للنصرانية قياساً مع 9% قبل 5 سنوات. ومع أن الآراء انتقلت في كلا الاتجاهين، إلا أن الآراء الإيجابية ارتفعت بشكل أكبر، وفي الوقت نفسه يعتبر الأمريكيون أن هناك أرضية مشتركة بين الإسلام والنصرانية أكثر مرتين من القساوسة. في إحصاء موازٍ ل1000 من الأمريكيين، اعتبر أكثر من الثلث منهم أن الإسلام والنصرانية متشابهان. وقال المدير التنفيذي لمركز لايفوي "لتفهم البيانات يجب أن نعلم أن القساوسة البروتستانت ليسوا جميعاً بنفس العقيلة، وتختلف العقول في أكثر من اتجاه واحد" بينما يقول 8 من 10 قساوسة أن الإسلام يختلف كلياً عن النصرانية، كما قالوا عام 2010، إلا أن لايفوي اكتشفت أن آراء الأقلية في تزايد. وبالمقارنة مع 5 سنوات خلت، يصف القساوسة الإسلام بألفاظ مقبولة أكثر ومحببة. 50% يقولون أن الإسلام يدعو إلى الإحسان وهذه نسبة أعلى ما كانت عليه وهي 33%. وازدادت نسبة من يصفون الإسلام بالجيد روحانياً من 19% إلى 32% ومن يصفونه بالتسامح من 16% إلى 24%، وبأنه منفتح من 12% إلى 22%. إلا أن الآراء السلبية أيضاً ارتفعت ولكن ليست بنسبة كبيرة. أغلبية بسيطة تعتبر الإسلام خطراً 52% بازدياد من 44%، تقريباً النصف يدعون أن الإسلام يدعو إلى العنف من 42% إلى 49%، كما وارتفعت نسبة من يصفون الإسلام بالشرير روحانياً من 39% إلى 46%. (المصدر: بابتست بريس).

 

إن السلبية تجاه الإسلام مرتبطةً بالإعلام أكثر من آراء الكنيسة البروتستانتية. لقد ألزم الإعلام نفسه الصمت عن جرائم اليهود ضد كنيسة المهد في بيت لحم في فلسطين أيام إدارة بوش.

 

-----------------

 

أوربان المجر: الإسلام لم يكن جزءاً من أوروبا

 

دافع رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان في مقابلة نشرت الأسبوع الماضي، دافع عن موقفه المتشدد من اللاجئين، وأغلبيتهم من المسلمين، قائلاً "إن الإسلام لم يكن يوماً جزءاً من أوروبا". وقال أيضاً متحدثاً لصحيفة فوكس الألمانية الأسبوعية عن الهجرة الجماعية الضخمة "إن لغة النخبة الأوروبية عقائدية وفكرية، لم يكن الإسلام يوماً جزءاً من أوروبا، لقد جاء إلينا". واعترف أن المهاجرين الأتراك في ألمانيا والذين جاءوا بعشرات الآلاف في ستينات القرن الماضي للعمل ينتمون الآن إلى التاريخ الألماني وبالتالي الأوروبي أيضاً". وقال أوربان "ولكن روحانياً الإسلام لم يكن جزءاً من أوروبا، إنه كتاب حكم لعالم آخر". وهاجم أوربان ألمانيا وفرنسا لرفضهما تأييد المخاوف حول مجتمع متعدد الثقافات. وقال "نحن في المجر نقرر ما نريد أو ما لا نريد، ونحن لا نريد هذا". وصل إلى أوروبا لغاية الآن أكثر من 600.000 شخص معظمهم متجه نحو ألمانيا والسويد. ويصر أوربان على أن أغلبية طالبي اللجوء لأوروبا هم حقيقةً مهاجرون لدوافع اقتصادية. وقال "لا يستحق الجميع العيش في ألمانيا أو المجر. إنها فقط لمن عملوا جاهدين لها". (المصدر: ياهو.كوم –Yahoo.com ).

 

إن تصريحات أوربان عن الإسلام بعيدةً جداً عن تصريحاته الأخيرة في مصر عام 2015، حيث مجد الإسلام. إن أخلاقياته تدور مع مصالحه، لقد مجد الإسلام في مصر في وقت وقعت فيه المجر على اتفاقية ثنائية مع الحكومة المصرية، أما تدفق المهاجرين المسلمين فيضرّ بجيبته.

 

---------------

 

روسيا تدعو إلى انتخابات جديدة في سوريا

 

تدفع روسيا باتجاه انتخابات جديدة في سوريا العام القادم مع عرضها لدعم جوي للجيش السوري الحر المعارض في قتاله ضد تنظيم الدولة في الوقت الذي تستغل فيه موسكو زخمها في حملتها العسكرية للوصول إلى استقرار سياسي في البلد الذي مزقته الحرب. وقال وزير خارجية روسيا سيرغي لافروف يوم السبت في مقابلة على التلفزيون الحكومي "إنه من الضروري التحضير لانتخابات رئاسية وبرلمانية في سوريا". وأضاف "أن النجاحات الأخيرة التي حققها الجيش السوري بتأييد من سلاح الجو الروسي قد سمحت لحكومة بشار الأسد أن تدعم موقفها وأن تجعل الدولة أكثر اهتماماً في تقدم العملية السياسية. وقال لافروف أن بلاده مستعدةً لتقديم دعمٍ جويٍّ لما يسمى "بالجيش السوري الحر"، ولكنه قال أن الولايات المتحدة ترفض مشاركة موسكو تقديراتها لمواقع الجماعات الإرهابية والقوات المعارضة "الوطنية". وقال "أهم شيء بالنسبة لنا هو الوصول إلى الذين يمثلون جماعات مسلحة مختلفة تقاتل الإرهاب". هذا ويتناقض عرض موسكو في دعم الجيش السوري الحر مع مواقفها السابقة من شجب كل الجماعات المسلحة المعارضة ووصفها "بالإرهابية"، ويأتي هذا العرض في الوقت الذي تسعى فيه موسكو لوقف دعمها العسكري لنظام الأسد من أن يقوض مصداقيتها أمام المعارضة. ومع أن روسيا قالت أن تدخلها العسكري في سوريا يهدف إلى تدبير تنظيم الدولة، الجماعة الجهادية المتطرفة، إلا أن معظم ضرباتها الجوية لغاية الآن أصابت قوات مسلحة معارضة أخرى. إن دعوة روسيا للانتخابات وعرضها المفتوح للدعم العسكري للجيش الحر ينهي أسبوعاً من الدبلوماسية المحمومة بدت فيها موسكو ضاغطةً على الأسد لفتح الحوار مع الجماعات المعارضة، بالإضافة إلى ضغطها على الولايات المتحدة وحلفائها للقبول بدور للرئيس السوري في الانتقال السياسي. ولقد استدعى الرئيس الروسي بوتين الرئيس السوري الأسد إلى موسكو لنقاشات مكثفة يوم الأربعاء، ومن ثم ادعى أن الزعيم السوري مستعد للحوار مع الجماعات المعتدلة المعارضة ورأى إيجابية فكرة الدعم الروسي العسكري لجماعات المعارضة التي تقاتل تنظيم الدولة. وناقش لافروف الموضوع السوري يوم الجمعة مع وزير الخارجية الأمريكي كيري بالإضافة إلى وزراء خارجية تركيا والسعودية. (المصدر: فاينانشال تايمز).

 

هل تختلف الخطة الروسية بأي شكل عن الخطة الأمريكية لسوريا؟. يبدو الآن أن واشنطن وموسكو يعملان سوياً في إنعاش العملية السياسية التي تشمل المجرم بشار كجزء من الحل.

آخر تعديل علىالأحد, 06 كانون الأول/ديسمبر 2015

وسائط

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع