الجمعة، 10 ربيع الأول 1446هـ| 2024/09/13م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
الجولة الإخبارية 07-03-2016م

بسم الله الرحمن الرحيم

 العناوين:

 

  • · وزير داخلية مصر: حماس والإخوان وراء اغتيال النائب العام
  • · تعزز الروابط بين الولايات المتحدة وأكراد سوريا رغم مخاوف تركيا
  • · زيارة أوغلو لإيران حلقة في سلسلة تآمر تركيا وإيران على ثورة سوريا خدمة لمصالح أمريكا
  • · المعارضة العلمانية في سوريا تبحث عن ورقة توت تستر بها سوأتها التي انكشفت لأهل سوريا

 

 

الجولة الإخبارية

 

2016-03-07م

 

 

 

العناوين:

 

  • · وزير داخلية مصر: حماس والإخوان وراء اغتيال النائب العام
  • · تعزز الروابط بين الولايات المتحدة وأكراد سوريا رغم مخاوف تركيا
  • · زيارة أوغلو لإيران حلقة في سلسلة تآمر تركيا وإيران على ثورة سوريا خدمة لمصالح أمريكا
  • · المعارضة العلمانية في سوريا تبحث عن ورقة توت تستر بها سوأتها التي انكشفت لأهل سوريا

 

التفاصيل:

 

وزير داخلية مصر: حماس والإخوان وراء اغتيال النائب العام

 

نشر موقع العربية في 6 آذار/مارس خبرا بعنوان "وزير داخلية مصر: حماس والإخوان وراء اغتيال النائب العام" أن وزير الداخلية المصري اللواء مجدي عبد الغفار قال إن حركة حماس الفلسطينية هي من دربت وخططت لعملية اغتيال النائب العام، وإن عملية التنفيذ قام بها عناصر إخوانية في الداخل بالتنسيق مع عناصر من الهاربين في تركيا.

 

وأضاف الوزير المصري خلال مؤتمر صحفي اليوم الأحد، أنه تم ضبط 6 عناصر من منفذي حادث الاغتيال واعترفوا جميعا بانتمائهم لجماعة الإخوان.

 

هذا وعرضت وزارة الداخلية المصرية تسجيلا يوثق اعترافات المتهمين في اغتيال النائب العام.

 

إلى ذلك قالت مصادر لـ"العربية.نت" إن المتهمين اعترفوا بأنهم توجهوا إلى غزة عن طريق مهربين عبر الأنفاق، واستمروا في تلقي دورات تدريبية على تنفيذ العملية هناك لمدة شهر ونصف، حيث التقوا بأبي ياسر، وأبي حذيفة، من عناصر حماس وأبي عمر وهو ضابط مخابرات تابع لحركة حماس وتلقوا دورة في التكتيكات العسكرية وحرب العصابات وصناعة المتفجرات من المواد ثنائية الاستخدام وتركيب الدوائر الكهربائية وتفخيخ السيارات.

 

وأضافت المصادر أن المتهمين تسلموا المتفجرات من قيادة إخوانية في مصر وتم تكليفهم عبر "اللاين" من قيادي إخواني يقيم في تركيا يدعى يحيى موسى بإعداد عبوة تزن 60 كيلوغراما لتفجير موكب النائب العام، وتم نقل المتفجرات إلى مزرعة بمركز ههيا بمحافظة الشرقية وتم تصنيع العبوة ووضعها في حقيبة، ثم نقلها بعد ذلك لشقة في منطقة الشيخ زايد وتلقوا اتصالا من القيادي الإخواني د. يحيى موسى بتنفيذ العملية يوم 28 حزيران/يونيو.

 

واعترف المتهمون أنه بعد فجر يوم 28 حزيران/يونيو وهو موعد تنفيذ العملية أحضر المتهم أبو القاسم أحمد علي واسمه الحركي هشام، سيارة ماركة إسبرنزا ووضع حقيبة المتفجرات في مؤخرة السيارة وتوجه لمسكن النائب العام في منطقة مصر الجديدة حيث حددت مجموعات الرصد التابعة للخلية مكان ومحيط منزل النائب العام وأكدت مجموعات الرصد أن موكب المستشار هشام بركات يتكون من 3 سيارات وموتوسيكل.

 

وقالت إنهم عندما وصلوا إلى المكان تركوا السيارة وبها المتفجرات وانتظر أحدهم بجوارها على مسافة 30 متراً، ولكن تم إبلاغهم من مجموعة الرصد أن النائب العام غير خط سيره فانتظروا لليوم التالي، وهو يوم 29 حزيران/يونيو وعندما أبلغتهم مجموعة الرصد بتحرك الموكب وعند قربه من مكان السيارة تم تفجيرها بالريموت كنترول في الحال واندفع أحد عناصر الخلية لتصوير المشهد بالفيديو وإرساله للقيادات الإخوانية المكلفة لهم، مضيفا أنهم تلقوا اتصالا من ضابط حماس لتهنئتهم بنجاح العملية.

 

وأكدت المصادر أن منفذي العملية هم محمود الأحمدي عبد الرحمن واسمه الحركي "محمدي" طالب بكلية اللغات والترجمة جامعة الأزهر الفرقة الثالثة مقيم بقرية كفر السواقي مركز أبو كبير شرقية، أما المتهم الثاني فهو أحمد جمال أحمد محمود واسمه الحركي "علي" طالب بجامعة الأزهر ومقيم بمركز ديرب نجم محافظة الشرقية وضمن مجموعات الرصد التي قامت برصد الكمائن والقوات الشرطية فيما كان المتهم الثالث هو أبو القاسم أحمد علي منصور واسمه الحركي "هشام" طالب بكلية الدعوة جامعة الأزهر مقيم بمركز كوم أمبو محافظة أسوان والمتهم الرابع هو محمد أحمد سيد إبراهيم واسمه الحركي كامل أبو علي، طالب بكلية اللغات والترجمة جامعة الأزهر مركز أبو كبير شرقية.

 

واعترف المتهم محمد أحمد سيد إبراهيم واسمه الحركي "كامل أبو علي" أنه تلقى تكليفا من الإخواني الهارب في تركيا يحيى موسى بأن يتوجه إلى غزة لتلقي تدريبات عسكرية في حرب العصابات وتقنيات تصنيع العبوات المتفجرة، فيما اعترف المتهم محمود الأحمدي عبد الرحمن واسمه الحركي محمدي أنه تلقى تكليفاً بالعملية عن طريق برنامج "اللاين" من الإخواني الهارب في تركيا يحيى موسى.

 

----------------

 

تعزز الروابط بين الولايات المتحدة وأكراد سوريا رغم مخاوف تركيا

 

نقل موقع عربي 21 عن موقع إلكتروني كردي، الأحد، خبرا بعنوان "الأكراد: أمريكا تبني قاعدتين جويتين في شمال سوريا" أن الولايات المتحدة انتهت تقريبا من بناء قاعدة جوية في شمال سوريا الواقع تحت السيطرة الكردية، وأنها بدأت بناء قاعدة ثانية للأغراض العسكرية والمدنية.

 

وقال موقع "باسنيوز" الذي يبث أخباره من إربيل نقلا عن مصدر عسكري في تحالف قوات سوريا الديمقراطية المدعوم من الأكراد قوله، إن أغلب العمل على مد مدرج في بلدة الرميلان بمحافظة الحسكة أنجز بينما يجري العمل لبناء قاعدة جوية أخرى جنوب شرق كوباني الواقعة على الحدود السورية التركية.

 

وقال المصدر الذي يعمل بالتحالف المدعوم من الولايات المتحدة ويضم جماعات عربية مسلحة، في تصريح للموقع الإخباري، إن عشرات من الخبراء والفنيين الأمريكيين شاركوا في المشروع.

 

كان مسؤولون سوريون أكراد قالوا في الآونة الأخيرة إن طائرات هليكوبتر أمريكية تستخدم قاعدة الرميلان الجوية لأغراض لوجستية وفي النقل.

 

وأرسلت الولايات المتحدة العشرات من أفراد القوات الخاصة إلى شمال سوريا العام الماضي لتقديم المشورة لقوات المعارضة في قتالها لتنظيم الدولة، وقدمت الولايات المتحدة ذخيرة للمعارضين في الحسكة.

 

وقال مسؤولون أمريكيون إن مستشارين أمريكيين ساعدوا معارضين سوريين يقودهم أكراد في تطويق واستعادة بلدة الشدادي السورية الاستراتيجية من التنظيم، لكنهم كانوا بعيدين عن الخطوط الأمامية.

 

ويسيطر أكراد سوريا على مساحات واسعة من شمال سوريا منذ نشوب الحرب الأهلية في 2011، وأصبحت وحدات حماية الشعب الكردية التابعة لهم شريكا رئيسيا للتحالف الذي تقوده الولايات المتحدة ضد تنظيم الدولة.

 

وتعززت الروابط بين الولايات المتحدة وأكراد سوريا رغم مخاوف تركيا، عضو حلف شمال الأطلسي، التي تعتبر حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي منظمة إرهابية بسبب صلاته بحزب العمال الكردستاني الذي يشن تمردا في تركيا.

 

وزار بريت ماكجورك، المبعوث الرئاسي الأمريكي الخاص بالتحالف ضد تنظيم الدولة، المناطق الواقعة تحت سيطرة الأكراد في شمال سوريا قبل عدة أسابيع، في أول زيارة معلنة لمسؤول في إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما إلى سوريا خلال ثلاث سنوات.

 

وقال المبعوث الرئاسي يوم السبت في بغداد، إن التحالف يزيد الضغوط على التنظيم، وإن المتشددين يخسرون أراضي في سوريا والعراق.

 

----------------

 

زيارة أوغلو لإيران حلقة في سلسلة تآمر تركيا وإيران على ثورة سوريا خدمة لمصالح أمريكا

 

نشر موقع العربي الجديد خبرا بعنوان "داود أوغلو: اتفقنا مع إيران على إنهاء الحرب بسوريا"، قال أحمد داود أوغلو رئيس الوزراء التركي، اليوم الأحد، أن بلاده ترفض أي مشاريع لتقسيم سوريا، مشيرا إلى أن الزيارة التي قام بها إلى طهران كانت ناجحة، مشددا على أن رئاسة الوزراء قامت بتحويل طلبات نزع الحصانة عن نواب حزب الشعوب الديمقراطي (الجناح السياسي للعمال الكردستاني) إلى مجلس رئاسة البرلمان ليقوم بالبت بها.

 

وأكد داود أوغلو، خلال مؤتمر صحفي عقده قبل مغادرته العاصمة أنقرة نحو بروكسل، للمشاركة بالقمة التركية الأوروبية، أنه اتفق مع الإيرانيين على العمل على إنهاء "حرب الإخوة" الحاصلة في سوريا، مشددا على أن الاتفاق مع إيران حول الأزمة السورية لا يعني استبعاد الآخرين، في إشارة إلى السعودية.

 

وقال داود أوغلو: "لا نريد أن يتم تمزيق سوريا. قبل مائة عام تم تمزيق المنطقة خلال اتفاقية سايكس بيكو، وعلينا ألا نسمح بتقسيمها مرة أخرى".

 

----------------

 

المعارضة العلمانية في سوريا تبحث عن ورقة توت تستر بها سوأتها التي انكشفت لأهل سوريا

 

قالت الجزيرة إن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف قد اتفق مع نظيره الأمريكي جون كيري الأحد على ضرورة تجنب أي تأخير لبدء جولة المفاوضات المقررة الخميس في جنيف بين النظام والمعارضة في سوريا، في حين لم تؤكد الأخيرة بعد مشاركتها فيها.

 

وقالت وزارة الخارجية الروسية في بيان إن اتصالا هاتفيا جرى بين لافروف وكيري "عبرا خلاله عن تقييمهما الإيجابي المشترك فيما يتعلق بالتقدم الفعلي المسجل بشأن وقف إطلاق النار في سوريا، والذي يتم التقيد به بشكل عام، مما أدى إلى تراجع كبير في نسبة العنف".

 

وأضاف البيان أن الوزيرين "شددا أيضا على ضرورة عدم السماح بحصول تأخير لبدء عملية المفاوضات بين السوريين".

وأعلن مبعوث الأمم المتحدة إلى سوريا ستفان دي ميستورا السبت أن الجولة الثانية من المفاوضات السورية غير المباشرة ستبدأ الخميس المقبل في جنيف، واعتبر أن "وقف العمليات القتالية هش وليست هناك ضمانة بالنجاح، لكن هناك تقدم وكان مرئيا ولا يمكن لأحد أن يشكك فيه".

 

وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن الأحد هو الأكثر هدوءا في المناطق التي يشملها اتفاق وقف الأعمال القتالية منذ دخوله حيز التنفيذ ليل الـ27 من شباط/فبراير الماضي، بينما وثقت الشبكة السورية لحقوق الإنسان في يوم السبت وحده 36 خرقا للاتفاق ما بين عمليات عسكرية وعمليات اعتقال.

 

من جهة ثانية، لم تقرر الهيئة العليا للمفاوضات (المعارضة) موقفها من محادثات جنيف، حيث قال المتحدث باسمها منذر ماخوس لوكالة الصحافة الفرنسية إن الهيئة تنتظر حصول تقدم في الملف الإنساني وفي احترام اتفاق وقف إطلاق النار، مضيفا "ما حصل حتى اليوم غير كاف لمشاركتنا، وفي حال حصول تقدم سنشارك بالتأكيد".

 

وسائط

1 تعليق

  • إبتهال
    إبتهال الأربعاء، 09 آذار/مارس 2016م 09:14 تعليق

    جزاكم الله خيرا

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع