الأحد، 22 جمادى الأولى 1446هـ| 2024/11/24م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

بسم الله الرحمن الرحيم

 

الجولة الإخبارية

2017-05-10م

 

 

 

العناوين:

 

  • · مصر تتلقى أوامر جديدة بتسلم دفعة جديدة من قرض صندوق النقد
  • · إجلاء مسلحين من مخيم اليرموك في العاصمة السورية
  • · ماكرون يتعهد بمكافحة الإسلام (الإرهاب)

 

التفاصيل:

 

مصر تتلقى أوامر جديدة بتسلم دفعة جديدة من قرض صندوق النقد

 

قال وزير المالية المصري عمرو الجارحي يوم الأحد إن بلاده تتوقع الحصول على الدفعة الثانية من الشريحة الأولى من قرض صندوق النقد الدولي في النصف الثاني من حزيران/يونيو. وكان صندوق النقد الدولي اتفق مع مصر على برنامج لمدة ثلاث سنوات في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، وأفرج عن شريحة أولى بقيمة 2.75 مليار دولار من إجمالي القرض الذي تبلغ قيمته 12 مليار دولار، والذي يهدف إلى تدمير الاقتصاد المصري. ألا تعلم مصر أنها بتسلم قرض من صندوق النقد تتلقى الأوامر الجديدة منه؟ لأن من يقترض من الدول يتلقى منها الأوامر، بالإضافة إلى أن أخذ القروض من الدول الأجنبية يمكّنها من السيطرة على المسلمين، وهذا بات واضحا جليا في يومنا هذا، علاوة على أن القروض بفائدة (ربا) حرام شرعا لقوله سبحانه وتعالى ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ﴾، حتى إن أخذ الربا أو أكله هو محاربة الله ورسوله، وذلك أعظم معصية.

 

--------------

 

إجلاء مسلحين من مخيم اليرموك في العاصمة السورية

 

أفادت تقارير ببدء تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق يقضي بإجلاء مسلحين معارضين من مخيم اليرموك للاجئي فلسطين في الضواحي الجنوبية للعاصمة السورية، دمشق. كما هو معلوم فإن هذا الإجلاء هو جزء من الاتفاق الحرام الذي تم بين جيش الفتح والحرس الثوري الإيراني وحزب الله اللبناني بوساطةٍ قطريةٍ إيرانية، في شهر آذار الماضي والذي نفذت المرحلة الأولى منه الشهر الماضي. فإنه مما لا شك فيه أن الهدن والمفاوضات، لم تجرّ على ثورة الشام سوى الويلات والدمار، وهذا الإجلاء وإن كان يظهر وكأنه لصالح المسلمين المحاصرين إلا أنه في الحقيقة نتيجة لاتفاق وصل إليه مسلحو المعارضة وقوات موالية للنظام السوري، وهذا يعطي الشرعية لقاتل النساء والأطفال والشيوخ ويطيل في عمره، ويقود دفة الثوار للدخول في متاهة الحل السياسي الأمريكي التي لن يستطيعوا أن يخرجوا منها بشيء.

 

--------------

 

ماكرون يتعهد بمكافحة الإسلام (الإرهاب)

 

قال إيمانويل ماكرون الفائز بالانتخابات الرئاسية الفرنسية، الأحد، خلال كلمة أمام أنصاره إنه سيدافع عن مصالح فرنسا، مشددا على عزمه على مكافحة (الإرهاب) في الداخل والخارج. مكافحة (الإرهاب) عند الغرب تعني محاربة الإسلام، وهذا واضح لا شك فيه، ولذلك لا بد أن يدرك المسلمون في فرنسا خاصة والمسلمون عامة أن الانتخابات الرئاسية الفرنسية لن تغير هذه الحقيقة ولو فاز إيمانويل ماكرون وليست منافسته ماري لوبان، لأن كليهما عدو للإسلام والمسلمين، قال الله سبحانه وتعالى ﴿وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ﴾، ما دمنا لن نتبع النصارى ولا نرتد عن ديننا، فلن يرضى عنا الكفار المستعمرون، وهذا واضح جلي لكل عاقل. قالت CNN عربي في 7 أيار/مايو 2017 إن إيمانويل ماكرون أكد مساء الأحد في خطاب النصر، بعد ظهور نتائج أولية لفوزه برئاسة فرنسا بنسبة 65.9% مقابل 34.1% لمنافسته اليمينية المتشددة ماري لوبان، أن فرنسا ستكون في طليعة الحرب على (الإرهاب).

وسائط

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع