الجمعة، 20 جمادى الأولى 1446هـ| 2024/11/22م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

بسم الله الرحمن الرحيم

 

الجولة الإخبارية

 

2017/10/17م

 

مترجمة

 

 

العناوين:

 

  • · العثور على كلمة "الله" مطرزة على ملابس جنائزية من عصر الفايكنغ في السويد
  • · صفقة إيران النووية: القوى العالمية تقف مع الاتفاق على الرغم من تهديد ترامب
  • · ترامب: أمريكا بدأت علاقات حقيقية مع باكستان

 

التفاصيل:

 

العثور على كلمة "الله" مطرزة على ملابس جنائزية من عصر الفايكنغ في السويد

 

اكتشفت جامعة سويدية وجود أحرف عربية للفظتي "الله" و"علي" مطرزة على الملابس الفايكنغ الخاصة بالجنائز. ويصف الباحثون في جامعة أوبسالا اكتشاف الأحرف الكوفية الهندسية المطرزة بالفضة على أحزمة من الحرير المنسوج على أنه "مذهل". وكان الباحثون في أوبسالا، أقدم جامعة في السويد، قد أعادوا فحص الملابس التي كانت مخزنة لبعض الوقت. وقد وجدت في الأصل في مواقع دفن الفايكنغ في بيركا وغاملا أوبسالا في السويد. وقالت أنيكا لارسون، الباحثة في علم النسيج الأثري، للبي بي سي إنها في البداية لم تكن قادرة على فهم الرموز، ولكن بعد ذلك "تذكرت حيث رأيت تصاميم مماثلة: في إسبانيا، على المنسوجات المغاربية". وأدى ذلك إلى التعرف على اسم "علي"، وعندما تم النظر إلى الكتابة في المرآة، تم الكشف عن كلمة "الله" مكتوبة بطريقة انعكاسية. وقال لارسون: "ربما كانت هذه محاولة لكتابة دعاء حتى يمكن قراءتها من اليسار إلى اليمين". وعادة ما يتم نقش الحروف العربية من اليمين إلى اليسار. وتتناقض النتيجة مع النظريات التي تقول بأن الأشياء الإسلامية في قبور الفايكنغ ليست سوى نهب أو تجارة، لأنه بحسب قولها إن "النقوش تظهر في ملابس نموذجية من عصر الفايكنغ التي تملك نسخًا متطابقة في صور محفوظة من الفالكيريز". وقالت لارسون إن اختيار ملابس الدفن يعكس الملابس الرسمية في حياة الفايكنغ بدلًا من ملابس الحياة اليومية، بنفس الطريقة التي يدفن بها الناس في العصر الحديث في ملابس رسمية. وأضافت: "من المفترض أن عادات دفن الفايكنغ قد تأثرت بالإسلام وفكرة الحياة الأبدية في الجنة بعد الموت". فإن اتصال فايكنغ بالعالم الإسلامي هو حقيقة أكيدة. ووجدت أكثر من 100 ألف عملة فضية إسلامية تعرف باسم الدرهم في اسكندينافيا في عصر الفايكنغ. وقد أظهر تحليل الحمض النووي لمقابر الفايكنغ أيضًا أن بعض المدفونين في تلك المقابر لهم أصول تعود إلى بلاد فارس. وقد احتوى فالي يورك، الذي تم اكتشافه بالقرب من هاروجيت في عام 2007، على أشياء تتعلق بثلاثة أنظمة معتقدات - الإسلام والنصرانية وعبادة ثور – وسبع لغات مختلفة على الأقل. وفي آذار/مارس 2015 تم اكتشاف فص زجاجي لخاتم امرأة من الفايكنغ يحمل نقش "لله" أو "في سبيل الله". [صحيفة الجارديان]

 

لقد أخفى الغرب ولفترة طويلة حقيقة أن أوروبا في العصور الوسطى كانت تقلد الحضارة الإسلامية في جميع جوانب الحياة. فقد كانت أوروبا تطمح للحضارة الإسلامية كما تقوم الصين اليوم بنسخ الحضارة الغربية.

 

----------------

 

صفقة إيران النووية: القوى العالمية تقف مع الاتفاق على الرغم من تهديد ترامب

 

أعلنت القوى العالمية، بما فيها حلفاء أمريكا الرئيسيون، أنها ستقف إلى جانب الاتفاق النووي الإيراني الذي هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتمزيقه. وقال ترامب يوم الجمعة إنه سيوقف التوقيع على الاتفاق. وردت بريطانيا وفرنسا وألمانيا بأن الاتفاق كان "في مصلحتنا الأمنية الوطنية المشتركة". وقال الاتحاد الأوروبي "ليس لبلد بمفرده أن ينهي اتفاقًا معمولًا به". وأما الرئيس الإيراني، حسن روحاني، فقال إن أمريكا قد "أصبحت معزولة أكثر من أي وقت مضى". وتساءل: "هل يحق لرئيس أن يلغي اتفاقًا متعدد الأطراف بمفرده؟"، وأضاف: "من الواضح أنه لا يعرف أن هذا الاتفاق ليس اتفاقا ثنائيا فقط بين إيران وأمريكا". يذكر أن الاتفاق وقع في عام 2015 بين إيران وست قوى دولية هي بريطانيا وأمريكا وروسيا وفرنسا وألمانيا والصين. وقد فرض الاتفاق قيودًا على البرنامج النووي الإيراني مقابل تخفيف العقوبات الدولية. وفي كلمة قتالية في يوم الجمعة، وصف ترامب إيران "بنظام المتعصبين" وقال إنها انتهكت شروط الصفقة. واتهم إيران برعاية (الإرهاب) واقترح عقوبات جديدة. وقال: "لن نستمر في طريق تكون نتيجته المتوقعة مزيدًا من العنف والإرهاب، والتهديد الحقيقي جدًا بتحول إيران إلى قوة نووية". ويقول مراقبون دوليون إن إيران امتثلت امتثالًا كاملًا للاتفاق. ولم تعلق الصين على خطاب ترامب، إلا أنها دعت في وقت سابق إلى الحفاظ على الاتفاق. وقالت وزارة الخارجية الروسية إنها تأسف لقرار ترامب لكنها لا تتوقع أن تنهي واشنطن العمل بالاتفاق. يطلب الكونغرس من الرئيس الأمريكي تأكيد التزام إيران بالاتفاق النووي كل 90 يومًا. وسبق لترامب أن أكد للكونغرس التزام إيران مرتين منذ توليه الرئاسة في بداية العام الحالي. لكنه رفض هذه المرة التوقيع على التزام طهران بالاتفاق قبيل المهلة النهائية يوم الأحد. ويتعين على الكونغرس تقرير ما إذا كان سينسحب من الاتفاق مع إيران في غضون ستين يومًا من خلال إعادة فرض العقوبات عليها. ويسعى ترامب إلى وضع نهاية للاتفاق النووي المسمى بـ"بنود الغروب"، التي يسمح أحدها برفع القيود المفروضة على برنامج إيران للتخصيب النووي بعد عام 2025. وأعلن أن العقوبات التي فرضتها وزارة الخزانة على الحرس الثوري الإيراني الذي وصفه بـ"القوة الإرهابية الفاسدة للزعيم الإيراني" ودعا إلى فرض قيود على برنامج إيران للصواريخ البالستية الذي لا يشمله الاتفاق. [بي بي سي].

 

يعتقد الكثيرون في الغرب أن إدارة ترامب تسعى إلى كبح مغامرات السياسة الخارجية لطهران من أجل استرضاء كيان يهود وقاعدته الانتخابية. ومع ذلك، فإن قرار ترامب بإحالة هذه المسألة إلى الكونغرس، هو مناورة للتهرب منها، وفي الوقت نفسه يرضي أنصاره. ومع ذلك، كان ينبغي أن تكون إيران قد أدركت أنه لا يمكن الوثوق بأي اتفاق مع أمريكا، وأنه يجب على إيران بذل كل الجهود للحصول على الرؤوس الحربية النووية.

 

--------------

 

ترامب: أمريكا بدأت علاقات حقيقية مع باكستان

 

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الجمعة إن أمريكا بدأت بإقامة علاقة حقيقية مع باكستان. وقال إن أمورًا حدثت أمس مع باكستان. لكننا بدأنا في إقامة علاقة حقيقية مع باكستان. وأضاف أن باكستان ودولًا أخرى بدأت تحترم أمريكا مرة أخرى. فقد قال ترامب: "لقد قلت صراحة إن باكستان استفادت من إمكانيات بلادنا الهائلة لسنوات عديدة لكننا بدأنا في إقامة علاقة حقيقية مع باكستان وإنهم يحترموننا كدولة مرة أخرى وكذلك دول أخرى". جاء ذلك خلال كلمة الرئيس ترامب أمام قمة ناخبي القيم في واشنطن يوم الجمعة. وجاءت تصريحاته بعد يوم من قيام باكستان بلعب دور مهم في الإفراج عن عائلة أمريكية كندية من قبضة مسلحي طالبان بعد خمس سنوات من اختطافهم. وقال: "إنهم بدأوا باحترام الولايات المتحدة الأمريكية مرة أخرى"، وشكر قادة باكستان على "ما يقومون به". وفي يوم الخميس، أشاد الرئيس ترامب بإطلاق سراح الرهائن من قبضة طالبان. وقال إن الإفراج عنهم "لحظة إيجابية" في العلاقات الأمريكية مع باكستان. كما أشاد ترامب بباكستان لاستعدادها "لبذل المزيد من الجهود لتوفير الأمن في المنطقة"، وقال إن الإفراج عنهم يشير إلى أن "دولًا أخرى بدأت تحترم الولايات المتحدة الأمريكية مرة أخرى". [مجلة ذا ناشن الأمريكية]

 

على الرغم من السلوك الشديد للمسؤولين الباكستانيين لعرقلة العلاقات مع أمريكا، إلا أن العمل عاد كالمعتاد. فقد عاد النمط الأمريكي المألوف الذي يمارس الضغوط ويقدم المال للقيادة الباكستانية.

آخر تعديل علىالثلاثاء, 17 تشرين الأول/أكتوبر 2017

وسائط

1 تعليق

  •  Mouna belhaj
    Mouna belhaj الثلاثاء، 17 تشرين الأول/أكتوبر 2017م 20:57 تعليق

    بارك الله جهودكم واثابكم

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع