الإثنين، 23 جمادى الأولى 1446هـ| 2024/11/25م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

بسم الله الرحمن الرحيم

 

  الجولة الإخبارية

 

2017/11/17م

 

 

العناوين:

 

  • · مدير عام الشرطة الفلسطينية: يتوجب على "حماس" نزع سلاحها من أجل إنجاح اتفاق المصالحة
  • · البرزاني: أربيل ستراجع علاقاتها مع أمريكا بسبب دعمها لحكومة بغداد ضد الإقليم
  • · مفوض أوروبي: فضيحة جديدة تكشف أن بعض الشركات والأغنياء مستعدون لفعل أي شيء

 

 

التفاصيل:

 

مدير عام الشرطة الفلسطينية: يتوجب على "حماس" نزع سلاحها من أجل إنجاح اتفاق المصالحة

 

"أكد مدير عام الشرطة الفلسطينية حازم عطا الله أنه يتوجب على حركة حماس نزع سلاحها من أجل إنجاح اتفاق المصالحة الذي وقعته الشهر الماضي مع حركة فتح، وأكد وجود ثمانية إلى تسعة آلاف رجل شرطة كانوا يعملون في غزة قبل سيطرة حماس عليه سيعودون إلى عملهم، وبموجب الاتفاق الذي تم توقيعه في القاهرة سيسعى الطرفان إلى تشكيل حكومة وحدة، بينما يمكن لحماس الانضمام في نهاية المطاف إلى منظمة التحرير الفلسطينية الشريك التفاوضي الرئيس (لإسرائيل) في محادثات السلام". (رويترز 2017/11/8)، ويأتي ذلك في إطار نزع سلاح المقاومة من أجل الحفاظ على أمن كيان يهود. وهذا يؤكد أن المصالحة بين حماس وفتح تأتي ضمن المشاريع الأمريكية لتصفية قضية فلسطين وجعل أهلها يستسلمون ويقبلون بهذا الكيان المغتصب كأمر واقع. خاصة وأن الذي حقق تلك المصالحة هو النظام المصري بقيادة السيسي التابع لأمريكا والذي ينفذ أوامرها ويحرص على كيان يهود، وقد أعلنت أمريكا مباركتها لذلك.

 

----------------

 

البرزاني: أربيل ستراجع علاقاتها مع أمريكا بسبب دعمها لحكومة بغداد ضد الإقليم

 

قال مسعود البرزاني رئيس إقليم كردستان المستقيل لراديو إن بي إر الأمريكي إن "أربيل ستراجع علاقاتها مع أمريكا بسبب دعمها لحكومة بغداد ضد الإقليم، وإن هذه العلاقة تضررت بشدة بعد انتشار القوات العراقية التابعة لبغداد في المناطق المتنازع عليها". وقال "بعد إجراء الاستفتاء توقعنا إغلاق الحدود واتخاذ إجراءات اقتصادية ضدنا ولكن لم نكن ننتظر هجوما عسكريا من العراق علينا" (إرم نيوز 2017/11/6) ويظهر أن مسعود البرزاني انصاع لأوامر بريطانيا وأصر على عناده، وأمريكا تحذره وتهدده من دون أن يدرك واقع سيدته بريطانيا في العراق والمنطقة الذي أصبح ضعيفا، فلا تقوى على مجابهة أمريكا وعملائها، وكل ما تستطيع فعله هو استخدامه واستخدام كافة عملائها في التشويش على مشاريع أمريكا ومحاولة تخفيف الضغط من الهجمة الأمريكية على النفوذ البريطاني، ولم يفكر البرزاني في العودة إلى الأمة الإسلامية التي انتفضت في وجه أمريكا وبريطانيا وغيرهما من الدول الاستعمارية ليتقوى بهذه الأمة ويعمل معها على توحيد صفوفها وليس تفريقها على أساس نعرات قومية منتنة لصالح المستعمرين.

 

---------------

 

مفوض أوروبي: فضيحة جديدة تكشف أن بعض الشركات والأغنياء مستعدون لفعل أي شيء

 

وصف الاتحاد الأوروبي يوم 2017/11/6 (أ ف ب) التسريبات التي تناولت الوسائل التي تتهرب عبرها شركات عملاقة وشخصيات مرموقة مثل الملكة إليزبيث الثانية من دفع الضرائب باستخدام ملاذات ضريبية بأنها تثير الصدمة. وكان "الاتحاد الدولي للصحفيين الاستقصائيين" ومقره أمريكا وهو المسؤول عن نشر "وثائق بنما" العام الماضي قد كشف معلومات في تحقيق استقصائي استنادا إلى 13,5 مليون وثيقة تم تسريبها من مكتب دولي للمحاماة مقره برمودا وتمت تسميتها "وثائق بارادايس". وقال المفوض الأوروبي للشؤون الاقتصادية بيار موسكوفيسي قبل الاجتماعات التي سيجريها وزراء المال الأوروبيين "هذه فضيحة جديدة تكشف أن بعض الشركات والأشخاص الأغنياء مستعدون لفعل أي شيء لتجنب دفع الضرائب... في ضوء هذه التسريبات الصادمة دعوت الدول الأوروبية لتبني قائمة سوداء للملاذات الضريبية بالإضافة إلى إجراءات أخرى رادعة". يظهر أن أمريكا تقف من وراء ذلك من أجل فضح المسؤولين الأوروبيين وضرب قواهم لجعلهم يخضعون لها ولا يقومون بالتشويش عليها أو الوقوف في وجهها في القضايا الدولية. وذلك مثلما فعلت في وثائق بنما العام الماضي. فالرأسماليون والديمقراطيون لا يتوقفون عن الصراع بينهم لأن الدافع لديهم للصراع هو تحصيل المنافع وتحقيق السيادة ولا قيمة لشيء آخر لديهم، وقد أشعلوا الحروب العالمية ضد بعضهم بعضاً، كما أنهم يتوحدون ضد المسلمين ويقتلونهم بشراسة ويسيطرون على بلادهم خوفا من سيادة الإسلام الذي يحقق سيادة القيم العليا في المجتمع فتسود القيم الروحية والأخلاقية والإنسانية بجانب القيمة المادية من دون تناقض.

 

 

آخر تعديل علىالثلاثاء, 21 تشرين الثاني/نوفمبر 2017

وسائط

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع