الأحد، 22 جمادى الأولى 1446هـ| 2024/11/24م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
الجولة الإخبارية 2018/01/16

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

الجولة الإخبارية

2018/01/16

 

 

 

العناوين:

 

  • · ملك الأردن: القدس مفتاح تحقيق السلام وحل الصراعات في المنطقة
  • · الجيش التركي يرسل تعزيزات إضافية إلى الحدود مع سوريا
  • · تونس.. ائتلاف سياسي يصر على الاحتجاج حتى إسقاط قانون المالية

 

التفاصيل:

 

ملك الأردن: القدس مفتاح تحقيق السلام وحل الصراعات في المنطقة

 

أكد ملك الأردن عبد الله الثاني لدى استقباله وزيرة الدفاع الألمانية أهمية تسوية قضية القدس ضمن إطار حل شامل يحقق قيام دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها شرقي القدس. وأضاف أن "القدس مفتاح تحقيق السلام وحل الصراعات والأزمات السياسية في الشرق الأوسط، وأنها يجب أن تكون مدينة تجمع ولا تفرق". ودعا المجتمع الدولي في هذه المناسبة إلى تحمل مسؤولياته في دعم الفلسطينيين، مشيرا إلى ضرورة العمل مع الإدارة الأمريكية للتوصل إلى حل عادل ودائم للقضية الفلسطينية. كما بحث عبد الله الثاني مع وزيرة الدفاع الألمانية أورسولا فون دير ليين، علاقات التعاون بين عمّان وبرلين ولا سيما في المجالات العسكرية والدفاعية.

 

الملك عبد الله وأمثاله من حكام المسلمين، كلهم بلا قيم أو مبادئ ولا يهمهم سوى مصالحهم، وهم وإن كانوا يتحدثون عن مصالحهم ويقصدون بذلك البلاد لكنهم في ذلك كاذبون، فحكام المسلمين عملاء للغرب لا يهمهم سوى خدمة مصالح أسيادهم من أجل إبقائهم في مناصبهم وعلى كراسيهم، وهم يتمسحون بالقضية الفلسطينية أو القدس أحيانا ضحكا على الذقون لما يعرفونه من أهميتها عند المسلمين. ولا أدل على ذلك من مواقفهم التي تشهد على خزيهم وتفريطهم بكل مقدسات المسلمين وحقوقهم في سبيل خدمة الغرب ومخططاته، وفلسطين شاهدة على ذلك.

 

-------------

 

الجيش التركي يرسل تعزيزات إضافية إلى الحدود مع سوريا

 

وصلت تعزيزات عسكرية تركية جديدة إلى ولاية شانلي أوروفة، جنوب شرقي البلاد، بهدف إرسالها إلى الوحدات المنتشرة على الحدود مع سوريا. وحسب مصادر عسكرية لمراسل الأناضول، فإن التعزيزات تتضمن قافلة من مدرعات وجنود وعربات، سترسل في وقت لاحق إلى الوحدات العسكرية المنتشرة بولاية غازي عنتاب "جنوب شرق". وقال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم الأحد، إنّ الأيام المقبلة، نواصل في عفرين "شمالي سوريا" عملية تطهير الحدود الجنوبية لبلادنا من (الإرهاب) والتي بدأناها مع انطلاق عملية درع الفرات".

 

يواصل الرئيس التركي أردوغان مكره ضد ثورة الشام، ولقد ظهرت حقيقة حفيد مصطفى كمال العلماني، لأهل الشام، إلا لمن أعمى الدعم المسموم عينيه فجعل على بصيرته وبصره غشاوة سميكة. فقتله نازحي أهل الشام على حدوده، وربطُه قاده الثورة والضباط المنشقين بغرف الدعم الأمريكية، ومنعه فصائل منطقة درع الفرات من القيام بأي عمل ضد النظام وحتى ضد الميلشيات الكردية التي يعتبرها إرهابية، خير دليل على تآمره مع أعداء ثورة الشام. وسيحاول استغلال ما جرى في ريفي حلب وإدلب الجنوبيين، لنشر قواعده وفق خطة خفض التصعيد، ليتمكن من مصادرة قرار الفصائل التي لا تزال خارجة عن الطاعة. وهذا كله يأتي في سياق الحل السياسي الأمريكي القاتل، وليس خدمة لثورتنا المباركة. فهو يقوم بالدور الموكول إليه من رأس الكفر أمريكا للقضاء على ثورة الشام، وهو يتصل بقاتل أهل الشام بوتين، وينسق مع إيران شريكة نظام السفاح في حربنا من أجل ضمان مناطق خفض التصعيد.

 

-------------

 

تونس.. ائتلاف سياسي يصر على الاحتجاج حتى إسقاط قانون المالية

 

أكد ائتلاف سياسي تونسي يضم مجموعة أحزاب أنه سيواصل الاحتجاج إلى حين إسقاط قانون المالية، وذلك رغم الإجراءات التي أعلنتها الحكومة لفائدة العائلات الفقيرة والعاطلين عن العمل. وقال حمة الهمامي المتحدث الرسمي باسم "الجبهة الشعبية"، التي تضم مجموعة من الأحزاب والسياسيين المستقلين، في تصريح حصري لقناة "RT"، إن الإجراءات، التي أعلنت عنها الحكومة التونسية جاءت متأخرة ومحدودة لفائدة الطبقة الفقيرة.

 

لا شك أن الاحتجاجات والمظاهرات التي تعج بها تونس مؤشر على حجم المأساة التي أوصلت إليها الحكومات العميلة البلاد، ففي تونس تمكن الغرب الكافر من احتواء باكورة الربيع العربي من خلال حكومات تظاهرت بحبها للإسلام وبمناصرتها للشعب ولمطالبه في بادئ الأمر ثم سرعان ما كشرت عن أنيابها وبانت على حقيقتها بأنها ما اختلفت عن سابقاتها في الولاء للمستعمر وعداء البلاد وأهلها، فواصلت تلك الحكومات الحكم بشرعة الطاغوت والدساتير المستوردة من بلاد العم سام، وحاربت شرع الله وناضلت نضالا شديدا من أجل الحيلولة دون وصول شرع الله إلى سدة الحكم، بل وحاربت دعاته وسعت إلى حظر حزب التحرير بذريعة مخالفته للدستور العلماني أس الداء والبلاء. إنّ حال الأمة لا يصلح إلا بالإسلام، شرع الله ورحمته، ولا يسوس الناس بشرع الله إلا حاكم مخلص راشد يأتي من رحم الأمة وصلبها ويتخذ الحكم بالإسلام قضية مصيرية له.

آخر تعديل علىالثلاثاء, 16 كانون الثاني/يناير 2018

وسائط

1 تعليق

  • Mouna belhaj
    Mouna belhaj الثلاثاء، 16 كانون الثاني/يناير 2018م 13:10 تعليق

    اللهم ثبت شبابنا في تونس وفي كل مكان حتى يتحقق النصر

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع