الجولة الإخبارية

2019/11/10م

(مترجمة)

العناوين:

• · شركة أرامكو تعلن رسمياً نيتها إطلاق الاكتتاب العام
• · السعودية تظهر الدراما العثمانية
• · أزمة المناخ: 11 ألف عالم يحذرون من "معاناة لا توصف"
• · اقتصاد تركيا في انخفاض

التفاصيل:

شركة أرامكو تعلن رسمياً نيتها إطلاق الاكتتاب العام

أعلنت أرامكو السعودية رسمياً عن نيتها إطلاق اكتتاب عام أولي في 3 تشرين الثاني/نوفمبر، مضيفةً أنها تخطط لبيع كمية غير محددة من الأسهم في "تداول" - البورصة السعودية - في كانون الأول/ديسمبر. في إشارة إلى أن القائمة ستتحرك للأمام، وقالت هيئة تنظيم أسواق المال في المملكة، إنها وافقت على البيع. ويوضح الإعلان أن المملكة لا تزال تنوي إجراء الاكتتاب العام لشركة أرامكو قبل نهاية العام على الرغم من عدم وجود تفاصيل متاحة للجمهور عن الشركة، مثل تقييمها. ويخطط ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان لاستخدام القائمة العامة لأرامكو لتأمين أموال إضافية للاستثمارات المستقبلية في إطار صندوق الاستثمار العام في محاولة لتنويع الاقتصاد السعودي. على الرغم من أن الرياض وصفت في البداية الاكتتاب العام باعتباره قائمة دولية كبرى، إلا أنها تحولت في وقت لاحق إلى تركيزها على الاكتتاب العام المحلي، على الرغم من أنها لم تستبعد الإدراج العالمي في وقت لاحق. لقد أهدر حكام آل سعود ثروة الأمة منذ زمن طويل، وهي تريد الآن أن تأخذ هذا إلى مستوى جديد تماماً.

--------------

السعودية تظهر الدراما العثمانية

كي لا تتفوق الدراما التركية الشعبية "أرطغرل"، سيبدأ مركز تلفزيون الشرق الأوسط (MBC) بث أكبر دراما عربية في عام 2019. تركز الدراما التي تحمل عنوان "ممالك النار" على العثمانيين وتاريخهم وخططهم لإظهارهم على أنهم طغاة. تم تصوير الدراما تحت إشراف فريق فني عالمي. وتسلط الدراما، وهي واحدة من أحدث الأعمال الفنية الكبرى، الضوء على التاريخ الدموي للعثمانيين وعدائهم للعرب، مثل طغيانهم وترسخهم وإجرامهم وسرقة التاريخ العربي. سيكون المسلسل واحداً من أكبر مشاريع الدراما في العالم العربي في عام 2019، حيث تم تصميم العمل وإنتاجه ليناسب رواية المملكة السعودية. وقال ياسر حارب، منتج الدراما: "نحن فخورون بالإعلان عن مسلسل مملكات النار، الذي نأمل أن يبدأ مرحلة جديدة في الدراما العربية، ونفخر ببدء بثها على قناة إم بي سي". ويسلط المسلسل الضوء على حقبة تاريخية مهمة، يمثلها السلطان المملوكي "طومان باي" في القاهرة والسلطان الغازي العثماني سليم الأول.

---------------

أزمة المناخ: 11 ألف عالم يحذرون من "معاناة لا توصف"

يواجه سكان العالم "معاناة لا توصف بسبب أزمة المناخ" ما لم تكن هناك تحولات كبيرة في المجتمع العالمي، وفق تحذير صارخ من أكثر من 11 ألف عالم. "نعلن بوضوح وبشكل لا لبس فيه أن كوكب الأرض يواجه حالة طوارئ مناخية". "لتأمين مستقبل مستدام، يجب علينا تغيير الطريقة التي نعيش بها. هذا يستلزم تحولات كبيرة في طرق عمل مجتمعنا العالمي ويتفاعل مع النظم البيئية الطبيعية". تم نشر البيان في مجلة بيوسيانس في الذكرى الأربعين للمؤتمر العالمي الأول للمناخ، الذي عقد في جنيف في عام 1979. وكان البيان عبارة عن تعاون بين عشرات العلماء وأيده 11 ألف عالم من 153 دولة. ويقول العلماء إن التغييرات العاجلة المطلوبة تشمل إنهاء نمو السكان، وترك الوقود الأحفوري في الأرض، ووقف تدمير الغابات وخفض أكل اللحوم.

---------------

اقتصاد تركيا في انخفاض

أفادت وسائل الإعلام التركية المحلية أن الشعب التركي يواجه صعوبات اقتصادية متزايدة. في مقاطعة كوكاي، شرق إسطنبول، هناك 92 ألف شخص عاطلون عن العمل - بزيادة 27٪ عن إحصائيات العام الماضي - ويقدر المسؤولون أن الرقم ربما يكون أعلى بسبب عدم التسجيل. حوالي 24 ألفا من السكان لا يحصلون على الكهرباء أو الغاز الطبيعي لأنهم غير قادرين على دفع فواتيرهم. في جنوب شرق الأناضول، حذرت غرفة المهندسين الميكانيكية المحلية من أن هوامش الربح المنخفضة تهدد النشاط الصناعي. وتشير التقارير أيضاً إلى أن ارتفاع أسعار الإيجارات يدفع العائلات إلى ترك منازلها. بنى أردوغان سمعته عن طريق تطوير الاقتصاد، لكن الكثير منه كان مبنياً على الديون التي نمت الآن إلى الحجم الذي تطغى فيه على بقية الاقتصاد. تعتبر التقارير الاقتصادية الواردة في التقارير المحلية ملحوظة لأنها تشير في كثير من الأحيان إلى الظروف الاقتصادية في بلد ما قبل ظهور أي مشاكل في الأرقام الوطنية.