الأربعاء، 25 شوال 1446هـ| 2025/04/23م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
نشرة الأخبار ليوم الثلاثاء من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا  2025/04/22م

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

نشرة الأخبار ليوم الثلاثاء من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا

2025/04/22م

 

 

العناوين:

 

  • مجرمو الحرب يرفعون الدعاوى، لا الضحايا! وأهالي قلعة الحصن يرفضون الإفراج عن الشبيح زياد مسوح ويطالبون بمحاكمته.
  • "الجعفري" يتّهم سلطات دمشق بالاستيلاء على ممتلكاته ويصفها بـ"عملية انتقام سياسي"
  • نتنياهو يحذر: لن نقبل بقيام أي خلافة على شاطئ المتوسط! وروسيا تناور ترامب!

التفاصيل:

 

أعربت فعاليات اجتماعية ومدنية ومثقفون ووجهاء من أبناء قلعة الحصن ووادي النصارى عن استنكارهم الشديد ورفضهم القاطع لقرار الإفراج عن المدعو زياد مسوح، أحد الأذرع التنفيذية البارزة للمدعو بشر اليازجي، القائد السابق لميليشيا "الدفاع الوطني" في وادي النصارى، وتتمحور الاتهامات الموجهة إليه حول تورطه في: الاعتقال التعسفي وخطف المدنيين، التعذيب الممنهج داخل مراكز الاحتجاز، التصفية الميدانية خارج القانون، التنسيق مع أجهزة أمنية في اقتحام قرى وتدمير ممتلكات عامة وخاصة. وفي ظل ما نص عليه الإعلان الدستوري الصادر بتاريخ 13 آذار/مارس 2025، وتحديداً المادة 48 التي تُلزم الدولة باتخاذ إجراءات تشريعية وقضائية لتحقيق العدالة الانتقالية، طالب أهالي قلعة الحصن بضرورة التحرك العاجل لمحاسبة زياد مسوح وكافة المتورطين في هذه الجرائم. كما دعوا وزارة العدل إلى نشر قوائم اتهام رسمية، وإحالة المتهمين إلى محاكمات علنية عادلة، تحفظ حقوق الضحايا وتمنع إعادة دمج الجناة في الحياة العامة تحت أي ذريعة أو غطاء. وفي تطور لافت، رفع رجل الأعمال النافذ والمقرّب من النظام البائد محمد حمشو دعوى قضائية ضد الناشط عبد الحميد عساف، متهماً إياه بالقدح والذم عبر الوسائل الإلكترونية"، على خلفية مقطع مصوّر نشره الأخير وتناول فيه قضايا فساد وضرورة المحاسبة. ويُعدّ هذا التحرّك القضائي، في نظر كثير من الضحايا، خطوة عكسية تنطوي على مفارقة صارخة: فالمتهمون بارتكاب جرائم حرب، هم من يرفعون الدعاوى، لا الضحايا! تأتي هذه الخطوة في وقت يتصاعد فيه الغليان الشعبي داخل الشارع السوري، نتيجة الإحباط المتراكم من غياب أي مؤشرات حقيقية على انطلاق مسار للعدالة الانتقالية، واستمرار سياسة الإفلات من العقاب، خصوصاً فيما يتعلق بالانتهاكات الواسعة التي طالت المدنيين على امتداد سنوات الثورة.

 

نفت إدارة منطقة السقيلبية، صحة الأنباء المتداولة حول وقوع عمليات تهجير للأهالي أو الاستيلاء على ممتلكاتهم في سهل الغاب وأرياف حماة، ووصفتها بأنها مجرد مزاعم لا تمت للواقع بصلة. وأكد مدير المنطقة، فايز لطوف، في بيان رسمي، أن بعض الوسائل الإعلامية ورواد مواقع التواصل تداولوا تقارير تدّعي حدوث تهجير قسري وتوطين غير سوريين في هذه المناطق، مشيراً إلى أن الجهات المعنية لم تسجل أية وقائع من هذا النوع، وأن هذه الأخبار عارية تماماً عن الصحة.

 

ذكرت صحيفة “تركيا” أن مؤسسة إدارة التنمية السكنية التركية (توكي) تعتزم بناء مشاريع سكنية في منطقة جبل التركمان شمال غربي سوريا. وذكرت الصحيفة التركية الاثنين، أن وزير البيئة والتحضر التركي، مراد كوروم، تلقى تكليفاً من الرئيس التركي، أردوغان، بالتعامل مع القضية وأرسل فريقاً للمنطقة. وأشارت إلى اهتمام “بالغ” بالمشروع من الزعيم القومي، رئيس حزب “الحركة القومية” التركي، دولت بهجلي. وتخطط وزارة البيئة التركية، لإجراء أولى عمليات الحفر خلال صيف العام الحالي، تقع منطقة جبال التركمان شمالي مدينة اللاذقية على الحدود مع تركيا، ومعظم سكانها من المكون التركماني، إلى جانب آخرين من العرب والكرد. وتولي تركيا اهتماماً بالمنطقة لأسباب قومية تتعلق بامتداد سكان المنطقة إلى أصول تركية.

 

اتهم "بشار الجعفري" سفير نظام الأسد في روسيا، في بيان، سلطات الأمن في دمشق بالاستيلاء "التعسفي وغير القانوني" على ممتلكاته العقارية الخاصة، معتبراً أن ما جرى يمثل "سلوكاً انتقامياً سافراً"، على حد وصفه. وقال الجعفري، الذي شغل لسنوات منصب المندوب الدائم لسوريا لدى الأمم المتحدة، إن عناصر أمنية قامت بالاستيلاء على منزله العائلي في منطقة قرى الشام ومنزل آخر في ضاحية قدسيا، رغم امتلاكه الوثائق القانونية التي تثبت ملكيته للعقارين منذ أكثر من عشرين عاماً.

 

حذّرت الأمم المتحدة من أن الأزمة الإنسانية في سوريا ما تزال مستمرة "وبعيدة عن الحل"، في ظل تراجع التمويل المخصص لبرامج الإغاثة، حيث لم يتم توفير سوى 9% فقط من المبالغ المطلوبة لتغطية الاحتياجات الإنسانية، جاء ذلك على لسان نائب منسق الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة، ديفيد كاردن، خلال مؤتمر صحفي افتراضي عُقد الاثنين، والذي أشار فيه إلى التحديات المتزايدة التي تواجه عمليات إيصال المساعدات إلى داخل سوريا، في وقتٍ يزداد فيه عدد المحتاجين إلى الدعم الإنساني. وقال كاردن: "الأزمة الإنسانية في سوريا لم تنتهِ، بل لا تزال مستمرة، ويحتاج أكثر من 16 مليون شخص - أي ما يعادل 7 من كل 10 سوريين - إلى المساعدات الإنسانية. الغالبية منهم من النساء والأطفال."

 

كشفت مصادر فلسطينية في العاصمة دمشق عن اعتقال السلطات الأمنية السورية، ليل الأحد/الاثنين، قياديين في حركة "الجهاد الإسلامي" الفلسطينية. ونقلت وكالة الأنباء الألمانية عن مصادر فلسطينية قولها إن قوات الأمن السورية اعتقلت القيادي الفلسطيني خالد خالد، مسؤول حركة "الجهاد الإسلامي"، ومسؤول اللجنة التنظيمية للساحة السورية أبو علي ياسر في العاصمة دمشق. وأكدت المصادر أن اعتقال خالد جاء بعد أقل من 48 ساعة من زيارة الرئيس الفلسطيني، محمود عباس إلى دمشق، ولقاء نظيره السوري أحمد الشرع.

 

قال بنيامين نتنياهو رئيس وزراء كيان يهود إنه لن "يقبل بقيام خلافة على شاطئ المتوسط"، وأضاف: "قلت مرارا سنغير وجه الشرق الأوسط وهذا ما ننفذه بالفعل حاليا، وبفضل قرارات حكومتي وصمودها كسرنا محور الشر في غزة ولبنان وسوريا ومواقع أخرى، ونعرف عدونا جيدا ولن نقبل بوجود دولة خلافة هنا أو في لبنان ونعمل على ضمان بقاء دولتنا". "يقول مسؤولون أمريكيون إنه في حال عدم إحراز أي تقدم في الأزمة الأوكرانية، فإن الولايات المتحدة ستتخلى عنها". من جانبه، كتب ميدفيديف بالإنجليزية منشورا قال فيه "تصرف حكيم وعلى الاتحاد الأوروبي أن يحذو حذو الولايات المتحدة. حينها ستحلّ روسيا الأمر بسرعة أكبر". هذا تعليق كتبه لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير د. محمد الطميزي: (تعليق)

 

وسائط

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع