الثلاثاء، 29 صَفر 1446هـ| 2024/09/03م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
حصاد الأسبوع الإخباري من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا 12\08\2016م

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

 

 

حصاد الأسبوع الإخباري من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا

12\08\2016م

 

العناوين:

  • حزب التحرير يؤكد.. النصر بيد الله لا بيد الغرب، ومعركة حلب تنطق بذلك.
  • بموازاة رعايتها للنظام الباطني النصيري.. ‏مؤتمر دولي بواشنطن لحماية ‏الأقليات في سوريا و‏العراق!.
  • إجرام أمريكا بحق الشام أمر طبيعي أمام تسهيلات أنقرة لواشنطن وموسكو؛ فهي خيانة وإثم عظيم.

التفاصيل:

 

حزب التحرير - سوريا / أكد حزب التحرير أن ما نشأ عن توافق بعض الفصائل من فك الحصار عن حلب، يقودنا للعمل أكثر باتجاه توحد جميع الفصائل المخلصة على ما يرضي الله، بمشروع الخلافة الراشدة على منهاج النبوة. كما جاء في بيان أصدره، يوم السبت، حزب التحرير ولاية سوريا، أوضح فيه أن آلة البطش الدولية وقفت عاجزة أمام ثبات أهل الشام. وأضاف أن ما حصل يثبت أننا قادرون على تحقيق النصر إذا توكلنا على الله وتوفرت العزيمة والإرادة الصادقة، بعد أن تقطع الفصائل المرتبطة علاقتها بغرف الموك والداعمين الذين يتحكمون بقراراتها! ومن ثم العمل بأسرع الطرق وأقصرها، فتستهدف الفصائل نظام الإجرام في دمشق وخاصرته في الساحل وتضربه ضربة رجل واحد في الجنوب كما في الشمال، عندها ستتحول هذه الفصائل المتفرقة إلى سيل جرار يقتلع شجرة النظام الرأسمالي الفاسد من أساسها، ليغرس مكانها شجرة الإسلام العظيم. وخاطب البيان المجاهدين في أرض الشام قائلاً: "إن قوى الكفر والطغيان قد يئست أمام صمودكم وثباتكم؛ فأروا الله من أنفسكم خيراً، وها أنتم قد فتحتم أبواب الجحيم على طاغية الشام فلا تغلقوها، وأعلنوها حرباً مفتوحة على كافة الجبهات ضده، فهو أعجز من أن يصمد وأسياده أمام قوة الحق". ولفت البيان إلى "تكالب الغرب وحرصه على القضاء على إسلامية ثورتنا، بإدخالها في نفق المفاوضات وحل سياسي يحافظ على أركان النظام، من جيش ومخابرات، ودعمه لعميله طاغية الشام؛ فلا تسمحوا لأحد أن يساوم على دماء أبنائكم الطاهرة في سوق المفاوضات النجسة، واقطعوا كل يد تريد أن تصافح القاتل تحت أية ذريعة كانت، وأعلنوها صراحة أننا لن نفاوض ولن نستسلم حتى يأتي وعد الله؛ وحتى تتحقق بشرى رسول الله صلى الله عليه وسلم بنهاية الملك الجبري وإقامة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة، وإن أي اعتماد على أعداء الله في حل قضايانا هو انتحار مصيره الذل والخسران. فاستمروا بها كما بدأت هي لله؛ هي لله.

 

تلغرام - الشيخ سعيد رضوان / بعد أن اتخذت فصائل الجبهة الجنوبية وضعية الثعلب الميت حيال معركة حلب، استنهض المفكر الإسلامي، الشيخ سعيد رضوان، أهل حوران، فقال: "لقد عرف التاريخ قبائل شريفة وقبائل وضيعة، منها قبيلة لحقها العار من أيام ذي قار قبل ألف وأربعمائة عام لخذلانهم أهل ذي قار في ملاقاة الفرس. فلم تمح القرون الطويلة خزي ذاك اليوم، كما ما زال أهل ذي قار يفاخرون العرب بشرف ذاك اليوم". وفيما كتبه بقناته الرسمية على موقع تلغرام، تساءل الشيخ مساء السبت، "هلا أدركت قبائل حوران وغيرها من القبائل التي خذلت المحاصرين في حلب وغيرها ما هو الخزي والعار الذي سيلحق بها؟ هلا أدرك ذلك الذين خانوا أهلهم وأعراضهم وارتبطوا بالداعمين وقبلوا أن يكونوا برسم البيع كعبد رخيص في سوق النخاسة؟ هلا أدركوا العار الذي سيلحقونه بقبائلهم وذرياتهم؟". وبخصوص المحسوبين على الجسم العسكري للثورة، تساءل الشيخ: "أين الكتائب التي تقف على مرمى حجر من طاغية دمشق وسكتت ولم تسكت لعجز؟ أين الشرفاء الأحرار الذين لا تخطم أنوفهم ولا يسكتون على ضيم ولا يهابون في الحق لومة لائم؟ أم هي القبائل الوضيعة التي تسربلت بالعار ولم يفارقها في جاهلية وإسلام؟ والله إنه للعار الذي لا تمحوه السنون.

 

وكالات / رغم أن صحيفة الحياة اللندنية شأنها في ذلك شأن وكالتي الصحافة الفرنسية ورويترز أقرت بحقيقة أن معركة فك الحصار عن حلب عقّدت المشاورات الأميركية - الروسية للتوصل إلى اتفاق هدنة يتضمن التعاون العسكري ضد المتطرفين واستدراج الفصائل المعتدلة وكذلك احتمال استئناف مفاوضات جنيف، قال لبيب النحاس مسؤول العلاقات الخارجية في "حركة أحرار الشام" لصحيفة "الحياة"، والمعروفة بأنها إحدى المنصات الغربية الناطقة بالعربية لترويج المخططات الأمريكية، "إن الهدف الأخير لمعركة حلب هو السيطرة على كامل المدينة، وإلى أن نتائج المعركة ستغير قواعد اللعبة السياسية". وقال القيادي في أحرار الشام، والذي بات عنواناً لخنجر النفوذ الأمريكي واختراقاته لجسم الثورة سياسياً، "لا بد من فرض واقع عسكري يجبر نظام أسد على القبول بحل سياسي". ومتطابقاً مع الخطاب الأمريكي، رحب النحاس بقرار جبهة النصرة الابتعاد عن تنظيم القاعدة وبما اعتبره بوادر التغيير في الخطاب السياسي لـ فتح الشام، داعياً إلى ضرورة أن "تثبت أن فك الارتباط ليس تنظيمياً فقط"، على حد ارتباطه. متماهياً في ذلك مع ما أكده قرينه في مفاوضات جنيف أسعد الزعبي ورئيس وفد المعارضة العلمانية المفاوض وقوله أن على الوفد الانتظار بعض الوقت حتى تحرر مدن كبرى في سوريا قبل العودة للتفاوض مع نظام أسد. وكذلك عضو الائتلاف نصر الحريري الذي قال أن انتصارات حلب ستكون مهمة لمفاوضة النظام للوصول لحل سياسي. وهو ما كان مثار تعليق من أسبوعية الراية الصادرة الأربعاء، فحذرت أهل الشام من أن تتكرر فيهم سيرة أهل فلسطين الذين خانت دماءهم وتضحياتهم وثوابتهم منظمة التحرير, فتنازلت عن الأرض المباركة فلسطين لكيان يهود الغاصب, أو تتكرر فيهم مأساة أفغانستان, فكانت بعد الانتصارات العسكرية هزيمة سياسية, وذلك لأن أمريكا هي من قطف ثمرة الانتصارات من خلال قادة من المسلمين ارتبطوا بها. وأشارت الراية إلى عملاء يلبسون- الآن- ثوب الثائرين ويظهرون بمظهر المضحين, ويقدمون أنفسهم ناصحين, وما هم إلا عملاء ينفذون سياسة الأعداء ويقولون لأهل الشام: آن أوان المفاوضات والحل السياسي. وأكدت الراية: "يراد لأهل الشام أن تكون تضحياتهم ثمناً ليس لتحررهم وإنما لتركيز نفوذ عدوهم. بينما على أهل الشام أن يعلموا أن الذي يقيهم ذلك هو اعتصامهم بحبل الله وسيرهم في تحقيق المشروع السياسي الذي ينقذهم وينقذ سائر المسلمين, وهو مشروع إقامة دولة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة". وانتهت الراية في تعليقها مطالبة بنبذ الخونة الذين يزينون الخضوع لأعداء الإسلام, أمريكا وروسيا وغيرهما. وذكّرت بقوله تعالى (يا أيها الذين آمنوا إن تطيعوا الذين كفروا يردوكم على أعقابكم فتنقلبوا خاسرين* بل الله مولاكم وهو خير الناصرين).

 

جريدة الراية - حزب التحرير / تناولت أسبوعية الراية في عددها الأخير، احتضان ‏العاصمة الأمريكية واشنطن مؤخراً مؤتمراً لحماية حقوق الأقليات الدينية والعرقية في العراق وسوريا. وقالت ‏الراية: أن هذا المؤتمر ليس الأول من نوعه، فقد سبقه مؤتمرات كثيرة، ولن يكون الأخير. وأكدت الراية أن ‏الدول الغربية التي تتباكى على الأقليات وحقوقهم هي التي أوجدت تلك المشكلة وغذّتها كي تتخذها أداة للتدخل في بلاد المسلمين ولتنفيذ سياساتها في تقسيم هذه البلاد. لافتة إلى أن حكام أمريكا وغيرهم من حكام الدول الغربية الاستعمارية، لا يقيمون وزناً للإنسان سواء أكان ينتمي في نظرهم إلى أقلية أم كان ينتمي إلى أكثرية، إنما الذي يعنيهم هو استمرار سيطرتهم على البلاد الإسلامية، التي يرون أن مما يساعدهم في تحقيقها إيجاد المشكلات بين المسلمين وغيرهم أو بين القوميات المختلفة. وأكدت الراية أن نظرة إلى ما فعلته أمريكا في العراق وأفغانستان وما تفعله في سوريا وفي غيرها يدل على ذلك. وخلصت الراية إلى وجوب التصدي لتلك المؤتمرات، التي هي في حقيقتها مؤامرات، وكشف ما تهدف إليه، وتبيان أن تلك المشكلات إنما نشأت في ‏البلاد الإسلامية بعد استعمارها من قبل ‏الدول الغربية التي زرعت بذورها فيها وبخاصة بعد هدم دولة الخلافة، التي عاش في ظلها جميع الرعايا من مسلمين وغير مسلمين على مدى قرون طويلة من غير أي تمييز بين مسلم وغير مسلم في ‏الحكم و‏القضاء ورعاية الشؤون.

 

وكالات - نيويورك / أكد مجلس الأمن الدولي على دعم جهود مبعوثه إلى سوريا، ستفان دي ميستورا، وشدد على عدم إمكانية حل الأزمة السورية عسكرياً. وخلال الجلسة التي خصصت لبحث الوضع الإنساني في حلب، قال وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، ستيفن أوبراين، أن المنظمة لم تتمكن من إدخال أي مساعدات إلى حلب خلال شهر أغسطس/آب الجاري، بسبب صعوبة الوضع الأمني. في حين أكد دي ميستورا -خلال مشاركته في الجلسة من جنيف عبر دائرة اتصال مغلقة - على سعيه لعقد جلسة مباحثات جديدة من سلسلة جنيف، رغم ما وصفه بتعقد الأوضاع الميدانية. من ناحيته أشار المندوب الروسي، فيتالي تشيرنينكن، على ضرورة عدم فرض شروط مسبقة لاستئناف المفاوضات، داعياً للفصل بين الميدان والسياسة؛ في وقت اعتبرت فيه المندوبة الأميركية، سامنثا باور، والمندوب الفرنسي، فرانسوا ديلاتر، أنه لا يمكن استئناف المفاوضات في ظل التدهور الأمني وعدم وصول المساعدات للمحاصرين في المدن السورية. وإقراراً منها بشكل ضمني بقلب المجاهدين لطاولة الحل السياسي رأسا على عقب، اعتبرت المندوبة الأميركية أن الأوضاع في سوريا الآن قد عادت لما قبل الاتفاق على ما أسمته وقف الأعمال العدائية، لافتةً إلى أنه لا يزال أمام المجتمع الدولي طريق طويل للوصول إلى اتفاق، محذرة من أن استمرار المعارك في ‏حلب سيؤثر على إغاثة المدنيين!؛ ولم لا فقد باتت رأس الكفر والإجرام أشد حرصاً على المدنيين في حلب من أبنائهم الثوار. وكانت، سمانثا باور، قد قالت في جلسة الاثنين، أن حسم المعركة على مدينة حلب لن يكون سريعاً، معربة عن خشيتها على مصير المدنيين العالقين في القتال. لقد كذبت باور في ادّعائها الحرص على المدنيين، فأيدي أمريكا ملطخة بدماء أهل الشام، فهي راعية النظام الوحشي وراعية جرائمه، فهي من استنفرت أتباعها وأشياعها وحلفاءها لنصرته، ولولا دعمها له ما استقر له قرار في أرض الشام، وهي إذ تدّعي أن معركة حلب ستطول، إنما تكشف عن توجه إدارتها الساعي لإطالته، حيث غاظها ما حققه الثوار في حلب وتخشى إن هم استمروا في نفس الوتيرة والعزم أن يحرروا حلب كاملة ويتجهوا لدمشق فيسقطوا النظام وتسقط معه مخططاتها الشريرة الاستعمارية في سوريا. وكل ذلك يدعو الثوار للحذر من المكائد الغربية وما يسمى بالهدن والمفاوضات السلمية، ويدعوهم أكثر إلى التوحد والاستمرار في القتال حتى إسقاط النظام وإقامة الخلافة على منهاج النبوة على أنقاضه.

 

الأناضول / أن يجرم الأمريكان بحق مسلمي الشام فهذا أمر طبيعي، فنحن لهم وهم لنا أعداء؛ إلا أن الطامة الكبرى أن يقدم حكام ‏تركيا كل التسهيلات لـ"أصدقائهم" الأمريكان والروس لتنفيذ "مهامهم" القذرة في سوريا!! حيث قال وزير الخارجية التركي "جاويش أوغلو" أن وفداً عسكرياً وأمنياً تركياً وفي مقدمتهم مدير المخابرات وممثل الخارجية وممثل عن الجيش، سيقوم بمناقشة الملف السوري مع موسكو. وأكد أوغلو أن بلاده ستعمل على بناء آلية متينة مع روسيا حول التسوية في سوريا؛ مضيفاً: "متفقون مع روسيا بشأن وقف إطلاق النار والمساعدات الإنسانية والحل السياسي في سوريا". وأوضح وزير الخارجية التركي، أن موسكو طلبت تزويدها بالمواقع التي يجب قصفها في سوريا؛ واستدرك قائلاً: "أنه من غير المناسب مهاجمة المجموعات المعتدلة". من جانبه، أوضح المتحدث باسم الرئاسة التركية إبراهيم قالن، أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ونظيره الروسي فلاديمير بوتين، قررا قيام كل طرف بإنشاء آلية ثلاثية مؤلفة من موظفين في الاستخبارات والجيش، والسلك الدبلوماسي، تعملان مع بعضهما من أجل تسوية القضية السورية، مؤكداً أن اللقاء الأول بين الآليتين من المفترض أن يكون قد بدأ الأربعاء؛ وفق قوله. وهذا يعني أن الموقف التركي في سوريا هو موقف أميركا، والقبول بجنيف يعني التخلي عن الثورة والاعتراف بشرعية النظام؛ وهذا خيانة وإثم عظيم.

 

فرانس برس / لأن ترامب قالها بصراحة وأفصح عن الوجه الحقيقي لأمريكا وعدائها المتجذر للإسلام والمسلمين، والذي لا يريد ساسة البيت الأبيض أن يظهر على العلن لكي لا يستأسد المسلمون في مواجهة أمريكا، وجّه خمسون جمهورياً، تولوا مسؤوليات كبيرة في جهاز الأمن القومي الأميركي، نقداً لاذعاً لمرشح حزبهم للبيت الأبيض دونالد ترامب، محذرين من أنه سيكون "أخطر رئيس في التاريخ الأميركي" في حال انتخابه. تضم المجموعة مسؤولين عملوا في البيت الأبيض ووزارة الخارجية والبنتاغون في إدارة جمهورية على مدى عقود منذ عهد ريتشارد نيكسون وحتى عهد جورج بوش الابن. وكتب هؤلاء المسؤولون في رسالة مدوية نشرتها صحيفة "نيويورك تايمز"، "أننا مقتنعون بأنه سيكون رئيساً خطيراً، وسيعرض أمن بلادنا القومي وازدهارها للخطر". وعقب الرسالة، تلقى ترامب نكسة جديدة حين أعلنت السناتور الأميركية النافذة، سوزان كولينز، أنه "غير جدير" بمنصب الرئاسة الأميركية وأنها لن تدعمه. وكتبت كولينز في مقالة نشرتها صحيفة "واشنطن بوست"، "لن أصوت لدونالد ترامب للرئاسة. هذا ليس قراراً اتخذته بسهولة، فأنا كنت جمهورية طوال حياتي. لكن دونالد ترامب لا يمثل القيم الجمهورية التاريخية، ولا نهج الحكم الجامع الذي يعتبر أساسياً لإنهاء الانقسامات في بلادنا".

 

العربي الجديد / استمراراً لنهب ثروات الأمة ورهن قرارها بيد أعدائها، أقرّت الولايات المتحدة الأميركية، بيع أسلحة لآل سعود بقيمة أكثر من مليار دولار، تتضمن دبابات "أبرامز" وعجلات مدرعة، وبعض الأسلحة والذخائر المختلفة، من دون تحديد موعد تسليمها. وعلق ناشطون أن هذه الأسلحة لن تسلم غالباً وإنما هي ذريعة لنهب أموال الأمة. وأوضح بيان صادر عن وكالة التعاون الأمني العسكري، التابعة لوزارة الدفاع الأميركية، أن "وزارة الخارجية الأميركية قد أقرت مبيعات أسلحة عسكرية إلى المملكة السعودية". وبحسب البيان، الذي نقلته "الأناضول"، فإن الأسلحة التي تم إقرار بيعها إلى المملكة ستشمل 133 دبابة نوع "أبرامز"، و20 عربة إخلاء معدات ثقيلة من ساحات المعارك نوع "هيركوليز"، و20 مركبة مدرعة، بالإضافة إلى ذخائر ومعدات دعم وتدريب، وأدوات احتياطية. يذكر أن السعودية تأتي في المرتبة الرابعة من حيث الانفاق العسكري بعد الولايات المتحدة وروسيا والصين، إلا أن هذه الأموال والأسلحة المكدسة لا تستعمل إلا لخدمة أعداء الإسلام والحرب على الإسلام والمسلمين؛ أما بالنسبة لكيان يهود، فالتطبيع هو سيد الموقف، وبالنسبة لنظام المجرم أسد الذي يذبح المسلمين في الشام، فالتنديد بالجرائم وبعض دريهمات تقدم للفصائل لربط أعناقها وتنفيذ أجندة أمريكا المجرمة في أرض الشام هو ما يقوم به آل سعود.

آخر تعديل علىالسبت, 13 آب/أغسطس 2016

وسائط

3 تعليقات

  • Khadija
    Khadija الأحد، 14 آب/أغسطس 2016م 11:54 تعليق

    بارك الله بكم . ونسأله تعالى أن يَمُنَّ علينا بقيام دولة الخلافة الراشدة الثانية على منهاج النبوة

  • om raya
    om raya السبت، 13 آب/أغسطس 2016م 16:54 تعليق

    جزاكم الله خيرا

  • إبتهال
    إبتهال السبت، 13 آب/أغسطس 2016م 13:23 تعليق

    جزاكم الله خيرا وبارك جهودكم

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع