السبت، 11 ربيع الأول 1446هـ| 2024/09/14م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
نشرة أخبار الظهيرة ليوم الأربعاء من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا 21\09\2016م

بسم الله الرحمن الرحيم

 

نشرة أخبار الظهيرة ليوم الأربعاء من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا

21\09\2016م

 

العناوين:

 

  • تصعيد للقصف الجوي على حمص وحماة.. وخلاف على من قصف مساعدات حلب.
  • على خطى النظام والأمريكان .. النصرة على قائمة الإرهاب في قاموس أردوغان.
  • حقيقة الصراع السياسي في المغرب هو بين العلمانية والإسلام السياسي.

التفاصيل:

 

وكالات / صعدت قوات النظام النصيري المجرم من قصفها على مدينة تلبيسة وقرى غرناطة والعامرية بريف حمص الشمالي, حيث تم استهداف تلبيسة بأكثر من 10 غارات جوية فراغية مظلية وأخرى محملة بالقنابل العنقودية، تبعه قصف مدفعي وصاروخي عنيف من قبل قوات أسد المتمركزة في الحواجز العسكرية المحيطة بالمدينة. كما تم استهداف المزارع الجنوبية لمدينة الرستن وقرية الفرحانية بعدة غارات جوية وبالبراميل المتفجرة, مخلفاً هذا التصعيد العنيف 4 شهداء وعشرات الإصابات الخطيرة والمتوسطة ودمار هائل في منازل المدنيين واشتعال عدة حرائق. في حين، شن الطيران الحربي النصيري والروسي غارات على مدن طيبة اﻹمام وصوران ومعردس وكوكب بريف حماة الشمالي غارات بالصواريخ الفراغية, ترافق ذلك مع اشتباكات عنيفة جدا تدور على محاور بلدة معردس بين عصابات أسد المتعددة الجنسيات وكتائب المجاهدين في محاولة منها للتقدم على بلدة معردس.

 

وكالات / حمل بن رودس نائب مستشار الأمن القومي بالبيت الأبيض، مساء الثلاثاء، روسيا مسؤولية قصف قافلة المساعدات الأممية بريف حلب الغربي. وقال مسؤولان أميركيان في وقت سابق: إن طائرتين روسيتين من طراز سوخوي-24 حلقتا فوق قافلة المساعدات التي قصفت، الاثنين، عندما كانت في طريقها لمدينة حلب المحاصرة. وفي رد روسي نفت ماريا زاخاروفا، المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية للصحفيين في الأمم المتحدة، الثلاثاء، الاتهام الأمريكي، وقالت: "إن الإدارة الأميركية لا تملك حقائق تؤيد زعمها". وتأتي التصريحات الأميركية الجديدة بعد أن قالت وزارة الدفاع الروسية إن قافلة المساعدات الإنسانية احترقت ولم تتعرض لقصف بري أو جوي. وقد علقت الأمم المتحدة جميع شحنات المساعدات إلى سوريا، الثلاثاء، بعد ما وصفته بهجوم دموي على قافلتها. وقالت إن القافلة استهدفت من الجو، وإن القصف استمر رغم مناشدات لوقفه. لكنها عدلت لاحقاً وصفها لاستهداف القافلة، وقالت إنها تعرضت لهجوم بدل "قصف جوي". بينما قال تعليق صحفي نشرته، مساء الثلاثاء، صفحة المكتب الإعلامي لحزب التحرير ولاية سوريا، يثبت المجتمع الدولي يوماً بعد يوم أنه محكوم من زمرة من الإرهابيين المجرمين الذين يتزعمون الدول فهذا ليس حال بشار وبوتين فقط، بل حال كل الدول الكبرى التي تبذل الوسع لبقاء هذا النظام ومنع إسقاطه من قبل أهل الشام. هذه المواجهة التي يخوضها العالم أجمع ضد ثوار سوريا دفعت النظام والروس إلى ارتكاب هذه المجزرة، ودفعت أمريكا ودول أوروبا ومن دار في فلكهم من العملاء للوقوف متفرجين على هذه الجريمة البشعة التي لم يقيموا فيها أي اعتبار للشعارات الإنسانية التي طالما تاجروا بها أمام شعوبهم، كما ثبت أن ضمان وصول الغذاء والحاجات المعيشية للإنسان هي حق له بشرط الخضوع لهم والقبول بما يفرضونه من هدن وحلول سياسية ظالمة في مقاربة تصل إلى درجة التطابق مع شعار النظام "الجوع أو الركوع".

 

رويترز - نيويورك / انتقد حجاب، رئيس هيئة التنازل عن ثوابت ثورة الشام، في مقابلة له مع وكالة "رويترز" في نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية قائلاً إنه "يشعر بخيبة أمل إزاء نهجها", في ترديد ببغاوي لوجهة نظر بسمة قضماني التي قالت إنها كانت تأمل ألا توقع الولايات المتحدة على اتفاق سيئ في إطار جهود متعجلة من جانب إدارة أوباما لدفع الأمور للأمام, وأضاف حجاب كبير زمرة التفاوض في لقائه على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، إلى أن المعارضة السورية ستستمر في جهودها السياسية لإنهاء "معاناة الشعب السوري". كما اعترف بأنه في ظل الظروف الحالية فإن الدولة الداعمة لأسد تستغل جهود التوصل للسلام ليكون لها اليد العليا على الأرض. وانتهى كبير العاملين على القضاء على الثورة إلى أنه لن يكون هناك نصر عسكري واضح في الصراع السوري في موقف يعكس تخاذل هؤلاء الشخصيات أمام أسياده السابقين وذر للرماد في العيون عن عمالتهم عند أسيادهم. إن ثورة عظيمة كثورة الشام لا يليق بمن يمثلها أن يكون بهذا الهوان والضعف والتذلل, إن ثورة خرجت لله ونصرة لدينه لا يجب أن يقودها هؤلاء الرويبضات إلى مهالك الذل والعبودية على أعتاب الغرب الكافر وآن لهذه الثورة أن تسلم قيادتها للمخلصين من أبناء الأمة الذين يعلمون معنى العزة بدينهم لا يفرطون بالتضحيات العظيمة لأهل الشام ويقودونها إلى حيث النصر والتمكين بشريعة رب العالمين.

 

الأناضول / أكد أردوغان، في خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة على هامش الاجتماع الدوري لرؤساء دول منظمة الأمم المتحدة، أن التنظيمات الإرهابية "داعش" والنصرة، و"ب ي د" و"ي ب ك" جناحي منظمة "بي كا كا" في سوريا، تواصل أنشطتها في سوريا، في تصريح يعتبر الأول له في تصنيفه لجبهة النصرة ووصفها بالإرهاب، في تغافلٍ عن المليشيات الطائفية التي تجول في سوريا، وفي إرضاءٍ لأولياء نعمته الأمريكيين ويظهر ما يخفي صدره وصدور أسياده على المجاهدين المخلصين ويعكس الصورة الصحيحة لما تخفيه المهمة القادمة الموكلة له ولنظامه في التآمر للقضاء على ثورة الشام. وفي السياق، علق الناشط منذر عبد الله من لبنان على صفحته على الفيسبوك بالقول: "عميل أميركا الوفي أردوغان يصرح لأول مرة أن جبهة النصرة منظمة إرهابية!!!، اتهام النصرة بالإرهاب هو من باب التحضير للدور التركي المقبل في محاربة الجماعات الرافضة للعملية السياسية التي تهدف إلى تصفية الثورة السورية. يتهم النصرة بتنفيذ أعمال إرهابية على الصعيد الإقليمي والعالمي!! ألا يحق لنا أن نقول له كذاب ومفتري..؟ ما أوقحك وما أرخصك. اللهم اكف أهل الشام شر ومكر ذلك المخادع كما كفيتهم مكر أسياده".

 

حزب التحرير / "حقيقة الصراع السياسي في المغرب هو بين العلمانية والإسلام السياسي"، عنوان مقالة للكاتب محمد عبد الله على صفحة المكتب الإعلامي المركزي قال فيها: "لقد بدا واضحاً في المسيرة التي نظمتها وزارة الداخلية، وإن حاولت التنصل منها، الأحد, في الدار البيضاء تحت عنوان ضد أخونة الدولة والمجتمع, مدى الارتجال والفوضوية في التنظيم فيها". وأضاف الكاتب: "بالرغم أن القصد من المسيرة هو حزب العدالة والتنمية ورئيسه بنكيران، إلا أن خطورة الشعارات المرفوعة تتعدى الحزب الحاكم، بدءاً بعنوانها المسيرة الوطنية ضد أخونة المجتمع والدولة ومروراً بالشعارات واللافتات المرفوعة ومنها التنديد بأسلمة السياسة وتسييس الدين وبأسلمة العمل السياسي وضد أسلمة المجتمع ونحن مسلمون وليس إسلاميين". ولفت الكاتب أنه من الواضح أن الذي أُريد تصويره وأن الجماهير تحمله هو شعار العلمانية وفصل الدين عن الحياة، مع علمنا أن حزب العدالة والتنمية لا يرفع أصلاً أي شعار إسلامي وأنه يتبنى العلمانية عملياً منذ زمن، فهذا دليل واضح على حقيقة الصراع الدائر وأنه في الواقع صراع بين العلمانية والإسلام السياسي. وأكد الكاتب: "إن المطالبة بالإسلام والتوق إلى الاحتكام إليه أصبحت من بديهيات المشهد السياسي اليوم ليس في المغرب فحسب بل وفي العالم الإسلامي أجمع". وانتهى الكاتب: "مع أن حزب العدالة والتنمية أدى دوراً محورياً في حماية القصر وتثبيت أركانه خلال أحداث الربيع العربي واستطاع امتصاص الانتفاضة الشعبية ومنع تحولها إلى ثورة عارمة, إلا أنه مرة أخرى نرى للأسف كيف يتم استغلال اندفاع المسلمين وضعف الوعي السياسي لديهم لتثبيت الحكم العلماني. نسأل الله أن يبصر المسلمين بما يحاك لهم".

 

آخر تعديل علىالخميس, 22 أيلول/سبتمبر 2016

وسائط

3 تعليقات

  • om raya
    om raya الخميس، 22 أيلول/سبتمبر 2016م 15:54 تعليق

    جزاكم الله خيرا و بارك جهودكم

  • إبتهال
    إبتهال الخميس، 22 أيلول/سبتمبر 2016م 09:47 تعليق

    جزاكم الله خيرا وبارك جهودكم

  • Khadija
    Khadija الخميس، 22 أيلول/سبتمبر 2016م 09:18 تعليق

    جزاكم الله خيرا وإلى الأمام نحو إعلام يهم قضايا الأمة وحلول مستنيرة وشاملة

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع