الجمعة، 24 ربيع الأول 1446هـ| 2024/09/27م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

نشرة أخبار الظهيرة ليوم الثلاثاء من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا

2017/10/31م

 

 

 

العناوين:

 

  • * كتائب الثوار تصد قوات النظام بريف حماة الشرقي... وكتائب فلسطينية موالية للنظام تنعي قتلاها في دير الزور!!
  • * حسون مؤامرة أستانا قلق من التصريحات الروسية حول المعتقلين... وجاويش أوغلو: المهمة التركية تطهير إدلب!
  • * رداً على تيلرسون... فورد: مسألة إخراج رئيس النظام بشار أسد من السلطة أمر بعيد المنال وخيالي.
  • * قطر - ومن خلفها بريطانيا - تبصم للولايات المتحدة على "محاربة الإرهاب" وكشف حساباتها حتى الخيرية منها!!
  • * أمريكا تعود إلى شكل الاستعمار العسكري القديم مع تصاعد الأصوات المنادية بإعادة الخلافة الإسلامية.

 

التفاصيل:

 

قاسيون / كشف النقيب مصطفى معراتي، الناطق الرسمي باسم "جيش العزة"، مساء الاثنين، عن اتباع الجيش تكتيكًا عسكريّاً جديداً ضد قوات النظام والميليشيات الإيرانية الموالية له في ريف حماة الشمالي. جاء حديث معراتي تعليقاً على عملية جيش العزة التي قُتل فيها عدد من عناصر وميليشيات النظام على جبهات ريف حماة الشمالي. وقال متحدث جيش العزة إنه نوع جديد من أنواع التكتيك العسكري بتغيير مواقع ضرب ميليشيات النظام في أي مكان يتقدم به. وأضاف معراتي: تم صد محاولة التقدم من قوات النظام وتحرير الظافرية ومزرعة الزهراء وتلة السيرياتيل وقتل أكثر من 20 مرتزقاً واغتنام دبابة وأسلحتهم. بينما تعرضت خطوط الاشتباك وقرى تابعة لناحية الحمراء لقصف من الطيران الحربي بالصواريخ شديدة الانفجار، بالتزامن مع قصف صاروخي على مدن وقرى كفرزيتا، واللطامنة، والزكاة، وحصرايا، والقنطرة، بريف حماة الشمالي، ما تسبب بدمار كبير في منازل المدنيين. في حين أعلنت هيئة تحرير الشام استعادة السيطرة على قرية الظافرية قرب قرية أبو دالي بالريف نفسه واغتنام دبابة. وفي الريف الشرقي، أعلنت تحرير الشام مقتل وإصابة عشرات العناصر من قوات النظام في هجوم على مزارع قرية أبو لفة وذلك جراء استهدافها بعملية استشهادية تجمعاً لهم بالمنطقة ما أسفر أيضاً عن إعطاب دبابة وعربة عسكرية.

 

الدرر الشامية / لقيت مجموعة من ميليشيا الجليل الفلسطينية المساندة لقوات النظام النصيري مصرعها في معارك دير الزور ضد تنظيم الدولة. وأصدرت الميليشيات، الاثنين، بياناً نعت فيه 6 من عناصرها، قالت إنهم قتلوا خلال تأديتهم واجبهم الوطني تجاه سوريا؛ على حد قولهم. ونعت الميليشيات في شهر أيلول الماضي سبعة من مقاتليها في قصف للتحالف الصليبي الدولي على مواقعهم في جبل الثردة قرب مدينة دير الزور، وكان قتل القائد الثاني لميليشيات الجليل الفلسطينية منير عبود، الذي يترأس قيادة سرايا بدر، في شهر تموز الماضي، بعد زرع عبوة ناسفة داخل سيارته. يذكر أن الميليشيات تشكلت منتصف عام 2012، كذراع عسكرية لحركة شباب العودة الفلسطينية بقيادة فادي الملاح وبدأت بتلقي تدريبات على يد ضباط إيرانيين ومن حزب الله مطلع عام 2014 لتنتشر في كلٍّ من حلب ودير الزور. إن الدماء التي تبذل للدفاع عن حامي كيان يهود الذي شرد أهلنا الفلسطينيين، لهو أكبر مصيبة أصابت الأمة الإسلامية، فأصبحت دماء هؤلاء الشباب تهرق دفاعاً عن العميل الأصيل في حماية يهود. لكنه الجهل والهوى، الذي يضرب مفاصل الأمة هو الذي يجعل هؤلاء يقتلون في دير الزور، دفاعاً عن نظام أسد حامي كيان يهود، بدلاً من تحرير فلسطين.

 

بلدي نيوز / أكد العقيد فاتح حسون، عضو وفد التفاوض في مؤتمر أستانا 7، الذي كان متحمساً جداً للمفاوضات أن التصريحات الروسية حول ملف المعتقلين غير مطمئنة وقال حسون من مقر انعقاد أستانا 7: نتابع تصريحات الوفد الروسي بخصوص المعتقلين، وهي غير مطمئنة، ففي نهاية أستانا 6 أيلول الماضي، قال مبعوث الرئيس الروسي ألكسندر لافرنتييف، بأن أولى الأوليات هو ملف المعتقلين، وأنه خلال 10 أيام سيذهب لسوريا ويلتقي رأس النظام بشار أسد، ويطلب منه إيجاد الحل وفق آلية زمنية لموضوع المعتقلين. واستطرد حسون المفاوضات قائلاً: نحن نعتبر أن ملف المعتقلين أولوية، وهو البند الرئيسي الذي نحاور فيه الوفد الروسي، فإذا كانوا غير جادين في تحقيق هذا الملف، فهذا يشكك بدرجة كبيرة في قدرتهم على السعي لتنفيذ الحل السياسي في سوريا، مشيراً إلى أنه من الواضح أنهم لا يستطيعون الضغط على النظام بدرجة كافية من أجل تحقيق هذا الملف. إن حسون وأمثاله ممن ذهب إلى أستانا وقبلها إلى جنيف، يعلم الجميع أن هذه المؤتمرات هي فسحة وقت للنظام ولا يوجد أي ضامن لهذه الاتفاقات والمؤتمرات لأن الضامنين هم في صف النظام. وكان الأحرى بهم الاستمرار بثورتهم حتى تضع الحرب أوزارها. أما أن يخرج العقيد وغيره من قادة الفصائل إلى المؤتمرات بينما يقوم النظام بالتقدم واستعادة الأراضي، فهذا لعب على عامل الوقت حتى يتفرّغ لمناطق أخرى وفي النهاية لا شيء يلزم النظام بوقف اعتدائه على الشعب السوري المستمر منذ سبع سنوات. إن هذه المؤتمرات صاغها الخبيث دي مستورا ومن خلفه القوى الكبرى عدوة الثورة، وهدفها تفريق صف الثورة وإنهاءها وإعادتنا إلى بيت الطاعة النصيري. فمتى يفهم هؤلاء؟؟!!

 

أورينت / قال وزير الخارجية التركي/ مولود جاويش أوغلو/ إن حكومة بلاده استردت مدينتي الباب وجرابلس وقامت بتسليمهما إلى أصحابهما المدنيين، مؤكداً أن بلاده ستقوم بتطهير إدلب. وأضاف أوغلو: هدفنا في سوريا القضاء على (الإرهابيين) مثل داعش وأتباعها، ومن ثم دعم وقف إطلاق النار، وسنعمل على نشر الأمان والاستقرار حتى يتمكن السوريون من العودة. وكانت صحيفة "يني شفق" أشارت في وقت سابق إلى أنّ القوات المسلحة التركية تهدف في إطار عملية إدلب - التي تستمر بدقة عالية على حدّ وصفها - إلى إنشاء قيادة وحدة دعم متقدمة في جبل الشيخ بركات في الريف الغربي لحلب، لافتة إلى أهمية الجبل الاستراتيجي في المنطقة. وذكرت الصحيفة أنّ القوات المسلحة التركية ستتمكن من خلال القيادة التي ستنشئها على جبل الشيخ بركات من مشاهدة نقاط المراقبة البالغ عددها 14 نقطة بسهولة أكبر. ولفتت إلى أنّه من المتوقّع الانتهاء من عملية إنشاء القيادة في غضون عشرة أيام، مؤكدة أنّ القوات المسلحة التركية ستتمكن من إحكام السيطرة أكثر عبر جبل الشيخ بركات على خط "إدلب – عفرين - حلب"، وبالتالي مراقبة تحرّكات "PYD" و"YPG" عن كثب. ما زال المسؤولين الأتراك يلوكون مسألة مراقبة الأحزاب الكردية، حلفاء حليفهم الاستراتيجي الأمريكي، لكن الحقيقة قالها أوغلو بأن تدخلهم العسكري في إدلب هو "لتطهيرها"، ولكن ممن؟؟ الجواب معروف تطهيرها من الثورة والثوار وإعادتها إلى شريكهم في العمالة نظام أسد، هذا ما لا يريد البعض فهمه، ويتعامى عن حقيقته. إن دخول الأتراك إلى إدلب له غاية واحدة وهو إخماد الثورة على أسد وترتيب إعادتنا وإعادة الثائرين لأحضان النصيري!!.

 

عنب بلدي / قال السفير الأمريكي السابق لدى سوريا، روبرت فورد، إن مسألة إخراج رئيس النظام السوري، بشار أسد، من السلطة أمر "بعيد المنال وخيالي". وأضاف فورد في مقالة نشرت في مجلة "Foreign Affairs"، الاثنين، أن الأمل في إخراج أسد من السلطة، وتحقيق انتقال سلمي يتلاشى، وخيار دعم المعارضة يجب أن يخرج من المعادلة، لأن الجيش السوري عازم على استعادة كامل البلاد، وقد ينجح في ذلك. وكان وزير الخارجية الأمريكي، ريكس تيلرسون قال قبل يومين، في حديث للصحفيين، عقب اجتماع مع المبعوث الأممي، ستيفان دي مستورا، في جنيف إن حكم عائلة الأسد يقترب من النهاية، والمسألة كيف سيتم ذلك. فيما دعا مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة، فاسيلي نيبينزيا، الحكومة الأمريكية، إلى التوقف عن فكرة التنبؤ بمستقبل الأسد وعائلته، وأضاف تيلرسون: الولايات المتحدة تريد سوريا موحدة لا دور للأسد في حكومتها، معتبراً أن السبب الوحيد لتقدم قوات النظام يتمثل بالدعم الجوي الروسي؛ بحسب تعبيره. ولفت فورد إلى أنه على الرغم من أن العمليتين العسكريتين الأمريكية والروسية منفصلتان، إلا أن الوضع يتغير بفعل تحقيق الأسد مكتسبات شرقي سوريا بدعم روسي - إيراني. وأشار السفير الأمريكي السابق إلى أن بلاده ليس لديها خيارات جديدة في سوريا، لذلك على واشنطن أن تتخلى عن دعم المعارضة السورية، وعن دعم الكرد بإقامة منطقة منفصلة. فورد هذا يقول الحقيقة التي لا تقولها حكومته، فأمريكا هي الداعم الأساسي لنظام أسد وهي من أوعزت لعملائها في إيران والعراق بالتدخل لحماية نظامها العميل. ويحاول فورد أن يرسل رسائل مبطنة إلى المعارضة بأن هذا هو الموقف الرسمي للولايات المتحدة من رأس النظام، وأن ما تسمعونه من المسؤولين الأمريكيين هو مجرد تضليل عن الحقيقة. أما الشعب السوري الثائر فعليه عدم النظر إلى الخلف والاستمرار بثورته، وعدم الوقوع فريسة التصريحات والتلميحات الكاذبة، فهو لم يأخذ الإذن بالخروج على الطاغية ومن يدعمه.

 

عربي 21 / أصدرت الولايات المتحدة وقطر بياناً مشتركاً، الاثنين، جاء فيه أن الدوحة وافقت على تعزيز التعاون في مجال "مكافحة الإرهاب" مع واشنطن؛ للتصدي لتمويل الجماعات المتشددة غير المشروعة. وصدر البيان عقب زيارة قام بها وزير الخزانة الأمريكي، ستيفن منوتشين، للدوحة، في ختام جولة استمرت أسبوعاً، واستهدفت مكافحة تمويل (الإرهاب). وشملت الجولة كيان يهود والإمارات والسعودية، حيث أعلنت الولايات المتحدة في أيار/مايو إنشاء مركز استهداف تمويل (الإرهاب)، وهو مبادرة أمريكية خليجية، الغرض منها وقف تمويل الجماعات المتشددة. وعقب محادثات مع مسؤولين قطريين في الدوحة، قال منوتشين إن البلدين اتفقا على زيادة كبيرة في تبادل المعلومات عن ممولي (الإرهاب)، مع مزيد من التركيز على قطاعي العمل الخيري والخدمات المالية في قطر. لقد رضخت قطر ومن خلفها بريطانيا للضغوط الممارسة عليها من الولايات المتحدة، التي لا تريد لأحد أن يشوش على عملائها في المنطقة، وهذا الأمر برسم الجماعات التي ما زالت تعتمد على الدعم القطري، بحجج واهية. فالغرب أصبح يراقب حتى الأعمال الخيرية التي لا تؤثر على العمل السياسي، وهذا ناتج عن الهلع الذي يضرب أركان النظام الدولي من عودة قريبة ومنتظرة للإسلام ودولته الخلافة الراشدة.

 

القدس / حذر وزير الخارجية الأمريكي، ريكس تيلرسون، ووزير الدفاع، جيمس ماتيس، الاثنين، من أن يتم الحد من تأثير قانون معمول به منذ 16 عاما ينص على السماح باستخدام القوة العسكرية الأمريكية في الخارج. وقال تيلرسون أمام لجنة في مجلس الشيوخ، إنه في حين أنه لا يدعو إلى مراجعة للتصريح باستخدام القوة العسكرية، لكن إذا سعى الكونجرس نحو تنقيحه، ينبغي ألا تكون هناك قيود أو حدود جغرافية لقانون التصريح باستخدام القوة العسكرية ضد (الإرهابيين)، وأشار إلى أن القانون الحالي يعد أساساً سليماً للعمليات العسكرية الأمريكية الجارية ضد تهديد (الإرهاب). ومن جانبه، قال ماتيس إنه سيرحب ببيان يتعلق باستمرار الدعم لذلك القانون من الكونجرس، لكنه قال إنه لا ينبغي أن يتم إلغاء القانون الحالي حتى يتم استبداله بآخر، يذكر أن قانون "التصريح باستخدام القوة العسكرية ضد الإرهابيين" سمح بإجراءات عسكرية ضد القاعدة وطالبان وغيرهما من مرتكبي هجمات 11 أيلول/ سبتمبر 2001 (الإرهابية)، كما سمح تصريح لاحق في العام التالي بحرب في العراق. إن التصاريح التي تعمل الإدارة الأمريكية على تفعيلها، للسماح بعمل قواتها بالخارج له مدلول كبير، وإن كانت ذريعته، أحداث الحادي عشر من أيلول 2001. فالدول الاستعمارية التي انتقلت منذ زمن بعيد إلى شكل جديد من الاستعمار، وهو الاستعمار السياسي والثقافي، لم يعد يؤتي أُكله، خصوصاً مع تصاعد نجم الإسلام وانتشار دعوة الخلافة، وعودة الأمة الإسلامية إلى دينها وخروجها على الأنظمة الاستعمارية في بلاد المسلمين. كل هذا يدفع الولايات المتحدة إلى سن القوانين التي تسمح لها بالتدخل العسكري في بلادنا بحجة محاربة (الإرهاب)، لحماية أنظمتها العميلة.

 

آخر تعديل علىالثلاثاء, 31 تشرين الأول/أكتوبر 2017

وسائط

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع