الجمعة، 24 ربيع الأول 1446هـ| 2024/09/27م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
نشرة أخبار الظهيرة ليوم الأحد من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا 2019/05/05م

بسم الله الرحمن الرحيم

 

نشرة أخبار الظهيرة ليوم الأحد من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا
2019/05/05م

 


العناوين:


طيران الضامن الروسي، يواصل إمطار المناطق المحررة، والضامن التركي عاجز عن حماية نفسه.


حشود أسدية على أعتاب إدلب، وأخرى تركية على تل رفعت، فهل يلتقيان في مقاربة عفرين والغوطة.


كيان يهود يصعد من قصفه على قطاع غزة، موقعا عشرات الشهداء والجرحى.


التفاصيل:


بلدي نيوز/ واصلت طائرات الضامن الروسي شن غاراتها على أرياف إدلب وحماة واللاذقية، موقعة شهداء وجرحى, حيث قصفت الطائرات الحربية الروسية الأحد بالصواريخ قرية الكندة في جبل الأكراد بريف اللاذقية، في حين قصفت الطائرات المروحية بالبراميل المتفجرة، بلدة الشيخ مصطفى وقرية أم الصير بريف إدلب الجنوبي، كما طال القصف بالطائرات الحربية بلدات البارة وكنصفرة وكفرعويد وكفروما ومعرزيتا وقرية أرينبة إدلب الجنوبي. وجرح عدد من المدنيين بقصفٍ جويّ روسي على مزارع بلدة التمانعة بريف إدلب الجنوبي. واستشهد السبت 13 مدنياً وأصيب العشرات، جراء الغارات الجوية المتفرقة التي استهدفت مدن وبلدات ريف إدلب، وأوضح ناشطون أن القصف الجوي والمدفعي استهدف أكثر من 50 نقطة بين بلدة وقرية في أرياف إدلب الجنوبية والشرقية والغربية، أسفر عن وقوع جرحى في صفوف المدنيين، إضافةً لدمار هائل في ممتلكات المدنيين والمرافق العامة. وفي حماة وريفها؛ استشهدت امرأة مسنة نتيجة قصف مدفعي على قرية التوبة، في وقت طال القصف المدفعي بلدة كفرنبودة ومدينة قلعة المضيق وقرى "الكركات والصهرية وسحاب والشيخ ادريس وشير مغار والجابرية والصخر والجيسات"، كما شنت طائرات حربية روسية وطائرات النظام الحربية والمروحية عدة غارات جوية على قرى وبلدات "كفرنبودة والحويجة والحويز والعمقية وزيزون والجنابرة والمستريحة" ما تسبب بإصابة عدة مدنيين في قرية العمقية. إلى ذلك؛ تعرضت نقطة شهود الزور التركية في قرية شير مغار بجبل شحشبو لاستهداف مباشر من قبل قوات النظام المتمركزة في حاجز الكريم بثلاثة قذائف مدفعية، ما أدّى إلى إصابة عناصر من القوات للتركية، حيث قامت مروحيات عسكرية بنقلهم إلى تركيا.


وكالات/ بينما تحدثت أنباء الفصائل العسكرية التي تعمل في المنطقة، عن مقتل أكثر من 25، وجرح آخرين، الجمعة، من ميليشيا قوات النمر على محور تل برهان بعد محاولة تسلل فاشلة باتجاه قلعة المضيق بريف حماة الغربي. صرح الرائد يوسف حمود الناطق باسم جيش “درع الفرات” الوطني، مساء السبت، أن فصائل “درع الفرات” انسحبت من قرى مرعناز والمالكية وشوارغة في محيط تل رفعت بريف حلب الشمالي "بسبب كثافة الألغام الأرضية، والقصف الكثيف وعدم توفر إمكانية تمشيط المنطقة بالكامل في ظل الاستهداف الذي طال قواته في البلدات الثلاثة", لكن حمود أكد أن "العمل سيستمر". وقبل ذلك، قال مصدر عسكري في الجيش التركي السبت، إن "العملية العسكرية تستهدف فقط تأمين وتحرير القرى المطلة على طريق اعزاز -عفرين". وذكر المصدر أن "العملية ليست واسعة النطاق". من جانبها، رأت جريدة عنب بلدي، السبت، أنه ليس من المصادفة أن يتزامن التصعيد الذي تتعرض له محافظة إدلب مع العملية العسكرية التي أطلقتها فصائل “درع الفرات” بريف حلب الشمالي في محيط مدينة تل رفعت، وأضافت عنب بلدي: أن المقاربة، تقود التطورات الحالية المتزامنة التي يشهدها الشمال السوري إلى ما شهدته منطقة عفرين والغوطة الشرقية، مطلع عام 2018، ونقلت عما وصفته  بمصدر عسكري مطلع على تواصل فصائل إدلب مع تركيا، قوله، إن تصعيد القصف يأتي من باب الضغط على الفصائل لتسيير الدوريات الروسية في المنطقة منزوعة السلاح، مضيفاً أن رفض تسييرها يأتي من جانب فصائل “الجبهة الوطنية” وليس “هيئة تحرير الشام”، التي وافقت على تسييرها بمرافقة منها. وهو ما يعتبر خطوة أولى لعودة بعض المناطق إلى سيطرة النظام، قبل إجراءات تدريجية من قبل روسيا للاستحواذ على مركز مدينة إدلب. وبحسب المصدر، يؤمّن هذا السيناريو لقوات النظام، محافظتي  اللاذقية وحماة بالكامل من أي استهداف من جانب الفصائل العسكرية والتشكيلات الجهادية”.


أورينت/ أكدت مصادر محلية، أن عدداً من عناصر المصالحات لقوا مصرعهم وجرحوا بعمليات اغتيال بـ"الجملة" نفذها مجهولون على مدار الـ24 ساعة الماضية في مناطق متفرقة من ريف درعا. وبحسب المصادر، فإن مجهولين استهدفوا المدعو "إياد جعارة" أمام منزله في بلدة تل شهاب بعدة طلقات نارية، ما أدى لمصرعه على الفور، مشيرةً إلى أن "جعارة" يعتبر أحد عناصر الأمن العسكري، وأنه يعمل لدى فرع الأمن العسكري والأمن الجوي كـ"ماسح سياسي" لأهالي المنطقة. كذلك، نفذ مجهولون عملية اغتيال جماعية من خلال استهداف سيارة على طريق اليادودة - درعا كانت تقل "عدلي الحشيش" وهو قيادي في الجيش الحر سابقا، وانضم إلى صفوف الأمن العسكري، حيث أسفر الاستهداف عن إصابته إصابة بالغة. في حين أصيب كلاً من "يوسف محمد الحشيش" و"بلال البقيرات" وهما أيضاً منخرطان في صفوف ميليشيا الأمن السياسي. في سياق متصل، لقي "حسين الجمعة" أحد عرابي المصالحات في مدينة الصنمين مصرعه من قبل مجهولين، حيث فارق الحياة متأثراً بجراحه بعد نقله إلى المستشفى.


الجزيرة/ أسفر قصف كيان يهود منذ الجمعة عن ارتفاع حصيلة شهداء قطاع غزة إلى 11، بينما قصفت الفصائل عمق الكيان متسببة في سقوط قتيل يهودي. وفي أحدث الضحايا، استشهد فلسطينيان اثنان وأصيب آخرون بجراح مختلفة جراء قيام طائرة استطلاع للاحتلال باستهدافهم بعدد من الصواريخ في مخيم البريج وسط قطاع غزة. كما دمرت طائرات الاحتلال سبعة مبان سكنية في مناطق متفرقة من القطاع، في حين أعلنت وزارة الصحة بالقطاع عن إصابة أكثر من أربعين فلسطينيا بجراح مختلفة، بينهم من وصفت حاله بالخطيرة. وندّدت تركيا بتدمير مبنى في قطاع غزة يضم مكتب وكالة أنباء الأناضول التركية الحكومية بقصف للاحتلال، وقال الرئيس التركي أردوغان على تويتر "نُدين بشدّة الهجوم على مكتب وكالة الأناضول في غزة". في المقابل، قُتل مستوطن يهودي فجر الأحد بعد سقوط صاروخ أطلق من غزة على منزل بمدينة عسقلان، كما تلقى 58 مستوطناعلاجا طبيا، بينهم 45 عانوا من الذعر، بحسب صحيفة هآرتس. بدورها، أدانت الولايات المتّحدة إطلاق صواريخ من قطاع غزّة باتّجاه كيان يهود، معبّرةً عن دعمها "حقّ" (الإسرائيليّين) في الدفاع عن أنفسهم، بحسب ما أعلنت وزارة الخارجيّة الأمريكيّة السبت. وقالت المتحدّثة باسم الخارجيّة، مورغان اورتاغوس: "تدين الولايات المتحدة بشدّة استمرار الهجمات الصاروخية التي تشنّها حماس والجهاد الإسلامي الفلسطيني من غزّة على المدنيّين الأبرياء" في (إسرائيل). وأضافت: "ندعو المسؤولين عن هذا العنف إلى وقف هذا العدوان فورا". وتابعت: "نحن نقف إلى جانب (إسرائيل)، ونؤيّد بالكامل حقّها في الدّفاع عن النفس ضدّ هذه الهجمات البغيضة" بحسب تعبيرها.


وكالات/ حاولت قوات "الدعم السريع" التابعة للجيش السوداني فض الاعتصام من أمام مقر قيادة الجيش بالخرطوم، إلى جانب محاولتها فض اعتصامات في دارفور. وقال شهود عيان إن المحتجين والمعتصمين تصدوا لمحاولة الفض، موضحة أن "جنودا من الدعم السريع، وصلوا إلى بوابة رئاسة أركان القوات البحرية، وشرعوا بإزالة الحواجز الإسمنتية والمتاريس واشتبكوا مع المحتجين، ما أدى إلى إصابة مدني، وأسعف فورا إلى إحدى العيادات الطبية الملحقة بمقر الاعتصام". وكانت لجنة أطباء السودان المركزية، أفادت بأن "سيارة تابعة لجهاز الأمن الوطني دهست الشباب المعتصمين في ولاية وسط دارفور، ما سبب إصابة اثنين من المعتصمين بإصابات متفاوتة". ونشر الحساب الرسمي لـ"لجنة أطباء السودان المركزية"، تغريدة على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، أعلن فيها تعرض اعتصام بإحدى ولايات دارفور للهجوم.

وسائط

1 تعليق

  • Mouna belhaj
    Mouna belhaj الثلاثاء، 07 أيار/مايو 2019م 01:11 تعليق

    بوركت جهودكم الطيبة

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع