السبت، 25 ربيع الأول 1446هـ| 2024/09/28م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
نشرة أخبار الصباح ليوم الخميس من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا 2019/08/08م

بسم الله الرحمن الرحيم

 

نشرة أخبار الصباح ليوم الخميس من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا
2019/08/08م

 


العناوين:


• بالتزامن.. عصابات أسد تحتل الزكاة بعد الأربعين بريف حماة, وأردوغان يعلن التوصل لاتفاق مع أمريكا شرق الفرات.


• النظام الكويتي يدعم نظيره الأسدي بعدة ملايين من الدولارات, تحت ستار دعم القطاع الزراعي.


• حلف أمريكا في الخليج, هو حلف استعماري لتدمير المنطقة، وإيران فزاعته!


• النعرة الانفصالية في جنوب اليمن, يغذيها الحوثيون لإحراق شرعية هادي والمجلس الانتقالي.


التفاصيل:


بلدي نيوز/ تمكنت عصابات أسد من إحراز تقدم على جبهات ريف حماة الشمالي، بعد ليلة كاملة شهدت قصفاً مركزاً وعنيفاً على المنطقة. وقال ناشطون، إن الفصائل أخلت مواقعها في قرى "الأربعين والزكاة" شمالي حماة، إثر عملية عسكرية ضخمة لعصابات النظام وروسيا بالتزامن مع قصف جوي وبري عنيف بمئات الصواريخ والقذائف والغارات الجوية. في حين أعلنت الفصائل المنضوية في غرفة عمليات "الفتح المبين" عن تدمير سيارتين عسكريتين وقتل مجموعة من عناصر قوات النظام على جبهة الزكاة شمالي حماة، بصواريخ مضادة للدروع. وقالت الغرفة إنها تمكنت من تدمير دبابة لقوات النظام بصاروخ موجه على جبهة الزكاة أيضا، كما دمرت مدفعين على جبهة الأربعين، بالتزامن مع معارك عنيفة بين الطرفين. بينما تشهد كل من القريتين معارك واشتباكات كر وفر في محاولة من الفصائل استعادة السيطرة عليهما. وتزامن ذلك مع تعرض مدن اللطامنة وكفرزيتا ومورك وقرية لطمين لمئات الصواريخ شديدة الانفجار والبراميل المتفجرة من الطائرات الحربية والمروحية. بالتزامن قال الرئيس التركي أردوغان، إن تركيا اتخذت مع الأمريكيين قرارا بإقامة مركز عمليات من أجل إنشاء ممر سلام في سوريا. جاء ذلك في مؤتمر صحفي مع نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الأربعاء، في العاصمة أنقرة. وأشار أردوغان، إلى أنه كانت هناك فترة مباحثات لمدة ثلاثة أيام مع الوفد العسكري الأمريكي بخصوص ممر السلام بسوريا، وأن تلك المباحثات سارت بشكل إيجابي. وقال: "اتخذنا مع الأمريكيين قراراً بإقامة مركز عمليات". وأوضح الرئيس التركي "سيتم البدء بإنشائه (ممر السلام) مع إقامة مركز العمليات مع الأمريكيين". وفي وقت سابق الأربعاء، توصلت أنقرة وواشنطن لاتفاق يقضي بإنشاء مركز عمليات مشتركة في تركيا خلال أقرب وقت، لتنسيق وإدارة إنشاء المنطقة الآمنة شمالي سوريا. جاء ذلك في ختام المباحثات التي جرت في مقر وزارة الدفاع التركية بأنقرة، مع مسؤولين عسكريين أمريكيين، بين الاثنين والأربعاء. وأعلنت وزارة الدفاع التركية، في بيان، استكمال المباحثات مع المسؤولين العسكريين الأمريكيين حول المنطقة الآمنة المخطط إنشاؤها شمالي سوريا. ووفقاً للوزارة، يقضي الاتفاق بإنشاء مركز عمليات مشتركة في تركيا خلال أقرب وقت لتنسيق وإدارة إنشاء المنطقة الآمنة في سوريا. وأكّدت أنه تم الاتفاق مع الجانب الأمريكي على جعل المنطقة الآمنة ممر سلام، واتخاذ كل التدابير الإضافية لضمان عودة السوريين إلى بلادهم.


سمارت – تركيا/ قدم النظام الكويتي ثلاثة ملايين دولار أمريكي لدعم نظام أسد, تحت ستار دعم القطاع الزراعي في أربع محافظات خاضعة لسيطرة النظام. وقالت الأمم المتحدة في بيان، إن هدف الدعم المادي مساعدة نحو 20 ألف شخص من السكان الأكثر ضعفا وعائلاتهم، إضافة إلى تعزيز الشراكة مع منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو). وأضافت الأمم المتحدة أن "الفاو" ستتولى تنفيذ النشاطات المرتبطة بالمشروع في محافظات درعا والسويداء ودير الزور وحماة عبر مسؤولها مايك روبسون، لافتة أنها "تسعى إلى بناء القدرة الإنتاجية, للأسر الزراعية الأكثر تضررا في المناطق الريفية, من خلال توفير المدخلات الزراعية والتدريب الفني المكثف". بدورها كشفت منظمة "هيومن رايتس ووتش" عن استغلال نظام أسد المساعدات الإنسانية لتمويل أعماله الوحشية ومعاقبة المعارضين لحكمه، وجاء ذلك في بيان، نشرته المنظمة على موقعها، الأربعاء. يستند إلى مقابلات مع عاملين في المجال الإنساني بسوريا ومراجعة المواد المتاحة علنا. وأشار البيان إلى تدخل فروع مخابرات نظام أسد منذ فترة طويلة في توزيع المساعدات في البلاد. وقال البيان إن نظام الأسد وضع إطارا سياسيا وقانونيا يسمح له بتحويل موارد المعونة وإعادة الإعمار، لتمويل أعماله الوحشية ومعاقبة المعارضين، واستفادة الموالين له. وتضمن البيان أوامر صادرة عن شعبة الأمن السياسي في نظام أسد إلى فروعها حول السماح بالوصول إلى المساعدات أو تقييدها. وأضاف البيان: "توضح الأوامر أن قرار تقييد الوصول كان يستند إلى اعتبارات سياسية بدلا من الاحتياجات الأمنية أو الإنسانية"، مؤكدا إزالة نظام الأسد المواد المنقذة للحياة من قوافل المساعدات.


روسيا اليوم/ أفاد جيش كيان يهود بالعثور صباح الخميس على جثة جندي عليها آثار طعن في جسده بالقرب من مستوطنة بمنطقة عتصيون جنوب القدس. وأضاف الجيش أن الجثة تعود لجندي يدرس في مدرسة دينية ما قبل العسكرية، ويقوم الجيش حاليا بالتحقيق في خلفيات الطعن، وإجراء عمليات بحث وتمشيط في المنطقة.


مكتب فلسطين/ كشف وزير خارجية كيان يهود يسرائيل كاتس أن بلاده ستشارك في التحالف الذي دعت إليه الولايات المتحدة لحماية أمن الملاحة البحرية في الخليج. وقال الوزير كاتس إن كيان يهود تشارك إلى جانب أميركا في المباحثات الدولية لإقامة التحالف الأمني، لافتا إلى أن المشاركة في التحالف تقررت بعد زيارته لأبو ظبي واجتماعه بمسؤول إماراتي رفيع المستوى رفض كشف اسمه. وأوضح أن مشاركة تل أبيب في التحالف الدولي بالخليج مصلحة واضحة تندرج ضمن استراتيجية كيانه لكبح التغلغل الإيراني في الشرق الأوسط، وتعزيز العلاقات بين كيان يهود ودول الخليج، مؤكدا أنه يقود هذا التوجه الاستراتيجي بدعم من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.. تسعى أمريكا ترامب إلى إعادة رسم المنطقة عبر إيجاد تحالفات وأقطاب ظاهرها العداوة وباطنها التآمر ضد الإسلام وأهله. فأمريكا التي تسخر إيران كفزاعة، تسعى لتحقيق مصالحها عبر إحكام قبضتها الاستعمارية على المنطقة، فهي لا تكترث بأمن المنطقة بل هي من تشعلها حربا وتدميرا إذا ما اقتضت مصالحها ذلك، وما يحدث في الشام واليمن وليبيا شواهد على ذلك. إن أمريكا تريد دمج كيان يهود في المنطقة ضمن رؤيتها المستقبلية، لذا طرحت صفقتها المشؤومة لتصفية قضية فلسطين التي تمثل عقبة أمام انخراط كيان يهود في تحالفات مع الدول العربية. وإن انخراط كيان يهود المجرم في هذا التحالف جنبا لجنب مع الدول العربية يسقط ورقة التوت التي تتستر بها الأنظمة، ويظهر حقيقتها الغارقة في التبعية والعمالة لأمريكا. وقد آن لخير أمة أن تدرك ما يحاك ضدها وألا تنخدع بشعارات المقاومة والممانعة الكاذبة، وأن تتحرك للإطاحة بهذه الأنظمة جميعا وتقيم على أنقاضها خلافة على منهاج نبيها، خلافة تقتلع كيان يهود ونفوذ أمريكا وعملاءها من بلادنا.


الجزيرة/ صدت قوات تابعة لحكومة الرئيس هادي, محاولة لقوات الحزام الأمني المدعومة من الإمارات لاقتحام القصر الرئاسي في العاصمة المؤقتة عدن. واندلعت الأربعاء اشتباكات قرب قصر المعاشيق الرئاسي في منطقة كريتر وسط عدن بين قوات الحزام الأمني التابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم من الإمارات وبين ألوية من الحماية الرئاسية التابعة لحكومة الرئيس هادي، مما أسفر عن قتلى وجرحى من الطرفين. وبدأت المواجهات عقب دعوة هاني بن بريك، نائب رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي قواته إلى اقتحام قصر المعاشيق، متهما الرئيس هادي وأعضاء حكومته بموالاة حزب الإصلاح. وجاءت دعوته إلى اقتحام القصر الرئاسي على خلفية القصف الحوثي الذي استهدف قبل أيام معسكر الجلاء في عدن وأسفر عن مقتل نحو أربعين من قوات الحزام الأمني، بينهم القائد العسكري منير اليافعي (أبو اليمامة). وبدأت الاشتباكات في منطقة كريتر بالتزامن مع تشييع اليافعي، وردت قوات الحماية الرئاسية على حشد قوات المجلس الجنوبي بنشر دبابات في محيط القصر. وقبل يومين من الاشتباكات غادر رئيس الوزراء اليمني وأعضاء في حكومته ومسؤولون آخرون القصر الرئاسي. بدوره رأى الأستاذ عبد المؤمن الزيلعي: أن هناك تزايدا للنعرة الانفصالية في جنوب اليمن مع تصاعد الاغتيالات واستهداف معسكرات وأقسام شرطة تابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي من قبل الحوثيين وتنظيم الدولة. واعتبر الزيلعي في تعليق لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير: أن هذا الاستهداف للانفصاليين الجنوبيين المدعومين إماراتيا ولعملاء الإنجليز إنما هو لمنع هادي وحكومته من العودة لعدن، وإحراق وإحراج كل من المجلس الانتقالي وحكومة هادي حيث إن هذه الأعمال العسكرية من قبل الحوثيين وتنظيم الدولة تجعل النعرة الانفصالية مرتفعة وتهدد الأمن في عدن وتصورها بأنها غير آمنة وأنها بؤرة للانفلات الأمني و(الإرهاب)، وبالتالي فالمجلس الانتقالي لا يستطيع التصرف وإعلان الانفصال الذي يطالب به أتباعه وغيرهم من فصائل الحراك حيث إن الإمارات تمنعه من ذلك وتحرجه وهي قد احتوته لما يحقق مصالح الإنجليز. وختم الزيلعي تعليقه مؤكدا: بأن نعرة الانفصال هي نعرة مقيتة يحرمها الإسلام ويأثم كل من يثيرها ويشارك في إذكائها، والواجب على أهل اليمن أن ينظروا في الحلول الصحيحة المجدية التي أمر بها الإسلام وعالج بها المشكلات بدلاً من اتباع الحلول الغربية التي تزيد الطين بلة وتزيد من الفتن والشقاء بين أهل اليمن. وإن الحل الناجع لمشكلات أهل اليمن خاصة والمسلمين عامة إنما يكمن في تطبيق الإسلام بإقامة دولته دولة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة.


عربي21/ بحث وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو هاتفياً مع وليّ العهد السعودي محمّد بن سلمان ملفّات الأمن البحري وإيران واليمن. وقالت المتحدّثة باسم الخارجية الأمريكية مورغن اورتاغوس في بيان "ناقش وزير الخارجية التوتّرات المتزايدة في المنطقة، والحاجة إلى تعزيز الأمن البحري من أجل تعزيز حرية الملاحة". وقالت اورتاغوس إنّ بومبيو وولي العهد السعودي تطرقا أيضا إلى "تطورات ثنائية وإقليمية أخرى، بما فيها مواجهة أنشطة النظام الإيراني المزعزعة للاستقرار". وفي ما يتعلق باليمن "أكد الوزير ووليّ العهد مجددا دعمهما القوي لجهود المبعوث الأممي الخاص مارتن غريفيث لدفع العملية السياسية قدما"، بحسب اورتاغوس.

 

 

آخر تعديل علىالجمعة, 09 آب/أغسطس 2019

وسائط

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع