- الموافق
- كٌن أول من يعلق!
- حجم الخط تصغير حجم الخط زيادة حجم الخط
بسم الله الرحمن الرحيم
نشرة أخبار الظهيرة ليوم السبت من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا
2019/10/19م
العناوين:
• طيران الحقد الروسي يكثف غاراته على ريف إدلب موقعا شهداء وجرحى, وتواصل الاغتيالات في حوران.
• لبنان.. كيانٌ هزيلٌ، ونظامٌ فاشلٌ، وزمرة فاسدين!!!
• كيان يهود يواصل عربدته في الأرض المباركة, وهباش السلطة يلوي أعناق النصوص ليبرر التفريط بفلسطين وقمع الشعوب.
التفاصيل:
بلدي نيوز - إدلب/ استشهد مدنيان بقصف للطائرات الحربية الروسية، صباح السبت، استهدف محيط بلدة تفتناز بريف إدلب الشمالي بغارات جوية مكثفة. وأفاد ناشطون "أن طائرات حربية روسية، قصفت بأكثر من عشرة صواريخ شديدة الانفجار محيط بلدة تفتناز بريف إدلب الشمالي" وأوضحت المصادر "أن القصف الجوي تسبب باستشهاد امرأة ورجل وإصابة عدة مدنيين عملت فرق الدفاع المدني على إسعافهم، ولفت إلى أن المنطقة المستهدفة يقطنها نازحين من أرياف إدلب الجنوني والشرقي وحماة الشمالي". والجدير بالذكر أن بلدات وقرى معرزيتا، والركايا، وكفرسجنة، وحزارين تعرضت إلى قصف مماثل من قبل الطائرات الحربية الروسية مما أدى إلى وقوع أضرار مادية ضخمة، فيما قصفت قوات النظام بقذائف المدفعية الثقيلة وراجمات الصواريخ مدينة كفرنبل، وبلدات معرزيتا، وموقة، ومعرة حرمة، وبعربو. وأشارت المصادر إلى أن الطائرات الروسية شنت غارات على المحطة الحرارية في قرية زيزون والأحياء السكنية في قرية القرقور غرب مدينة حماة. إلى ذلك أفادت المصادر أن قوات النظام المتمركزة في الأكاديمية العسكرية بمدينة حلب استهدفت بالمدفعية الثقيلة والصواريخ قرية كفر داعل بريف حلب الغربي.
الدرر الشامية/ اغتال مجهولون، في حادثتين منفصلتين، عنصرين من ميليشيات أسد، مساء الجمعة، في محافظة درعا. وأفادت صفحة "درعا 24 " على "فيسبوك"، أن مسلحين يستقون دراجة نارية اغتالوا، أحمد محمد الجاموس، عبر استهدافه بأعيرة نارية بشكل مباشر، داخل أحياء مدينة داعل شمالي محافظة درعا. وأضافت الصفحة, أن "الجاموس" عنصر في الفرقة الرابعة، مؤكدة أن له دوراً كبيراً في إقناع عدد كبير من عناصر الجيش الحر السابقين بالانضمام لصفوف قوات الأسد. وفي سياق متصل، عثر الأهالي على جثة "أسد الحريري"، العامل مع ميليشيا "حزب إيران" اللبناني، على الطريق الواصل بين بلدتي داعل وطفس، بالقرب من تل السمن بريف درعا الشمالي الغربي.
بلدي نيوز/ قال الرئيس التركي أردوغان، إنه تبادل مع نظيره الأمريكي دونالد ترامب الآراء حول المنطقة الآمنة المخطط إقامتها شرق نهر الفرات في شمال شرق سوريا. جاء ذلك في تغريدة نشرها أردوغان عبر تويتر، قال فيها "تبادلت في اتصال هاتفي مع ترامب الآراء حول المنطقة الآمنة المخطط إقامتها شرق الفرات". وأعرب أردوغان عن أمنياته بمواصلة الجهود المشتركة من أجل إحلال الاستقرار في المنطقة. كما رحب أردوغان بالخطوات المتبادلة التي أقدم عليها الطرفان لتعزيز العلاقات التركية الأمريكية. في السياق بدأت القوات التركية بإنشاء أول نقاط المراقبة بمنطقة شمال شرقي سوريا، التي سيطرت عليها من خلال عملية "نبع السلام". وقالت مصادر محلية من رأس العين شمال الحسكة، إن القوات التركية بدأت بإنشاء أول نقطة مراقبة في منطقة مفرق شلاح جنوب رأس العين. وحسب الرئيس التركي أردوغان، فإن تركيا تعتزم تأسيس 12 نقطة مراقبة في شمال شرق سوريا، كما أن المنطقة الآمنة المزمع إقامتها في سوريا سوف تشمل كل المنطقة الحدودية بين سوريا وتركيا شرق الفرات. من جانبه قال وزير الدفاع الأمريكي، مارك إسبر، الجمعة؛ إن القوات الأمريكية لن تشارك في إقامة "المنطقة الآمنة" بشمال سوريا، مضيفا أن الولايات المتحدة "تواصل انسحابا مدروسا من شمال شرقي سوريا". وقال الوزير للصحافيين: "لن تشارك قوات برية أمريكية في فرض المنطقة الآمنة، لكن سنظل على اتصال مع تركيا وقوات سوريا الديمقراطية". وفي السياق؛ أوضح مسؤول كبير في البنتاغون أن الولايات المتحدة ستواصل مراقبة المنطقة من الجو للتأكد من أمن السجون التي تضم معتقلين من تنظيم "الدولة".
حزب التحرير - ولاية لبنان/ قالت مصادر إعلامية إن المتظاهرين انسحبوا من وسط العاصمة اللبنانية بعد اشتباكات مع شرطة مكافحة الشغب والجيش أسفرت عن جرح وتوقيف عشرات الأشخاص، وفق ناشطين من الحراك المدني توعدوا بالعودة اليوم إلى الساحات. ورفع المتظاهرون الجمعة في اليوم الثاني من الاحتجاجات التي طالت مناطق مختلفة من البلاد، شعارات تطالب بإسقاط الحكومة ورحيل رموز الطبقة السياسية، وذلك احتجاجا على فرض الحكومة رسوما على الاتصالات عبر الإنترنت تراجعت عنها لاحقا الخميس الماضي. من جانبه أكد حزب التحرير ولاية لبنان: أن الفاسدون، أصحاب عقلية الجباية في هذا الكيان يأبون إلا التضييق، بل خنق الناس، ونهب القروش المتبقية في جيوبهم. فوق ما أصاب الليرة اللبنانية من هزالٍ بسبب السياسات المالية الكاذبة، التي تزعم استقراراً نقدياً، بينما يتغافل المصرف وحاكمه عن هبوط الليرة مقابل الدولار في الاسواق، واعتبر الحزب في نشرة أصدرها الجمعة: أن ذلك سياسة ممنهجة متقصدة من أجل: سحب العملة الصعبة، وخاصة الدولار من الأسواق، لسداد ديون هذا الكيان من جيوب الناس. إضافة لتخفيف هامش عبء تثبيت الليرة أمام الدولار على المصرف المركزي. وخاطب الحزب في نشرته المتظاهرين من أهل لبنان محذرا من: خطر محاولة أرباب الفساد ركوب موجتهم وقيادتها. وكذلك من خطر إفساد تحركهم المطلبي بشبيحة النظام وأزلامه والمنتفعين منه، إضافة لخطر المماطلة والتسويف الذي تتبعه الحكومات لقتل أي تحرك. ولفت الحزب إلى: أن أس الفساد الحقيقي يكمن في: الطائفية المذهبية المقيتة التي تتحكم في البلاد والعباد، وتمنع محاربة الفساد. إضافة إلى النظام الاقتصادي الرأسمالي المتبع في هذا الكيان، وهو ذات النظام الذي أثبت فشله في دياره، وما زال يولد الأزمة تلو الأزمة. فإن أنتم تنبهتم لهذه المخاطر، وعرفتم أس الفساد الحقيقي، حميتم تحرككم من أن يستغله فجار السياسة في هذا البلد، وفتحتم الباب لوسطٍ سياسيٍّ من بينكم يمثلكم، ويمثل تطلعاتكم المشروعة، بالكرامة والأمن. وختم الحزب مذكرا: بمشروعه السياسي، المشروع الوحيد الذي ينقذ لبنان، بل والعالم، من وحل هذه الأنظمة العميلة الفاسدة، مشروعه القائم على أساس إيجاد كيانٍ تنفيذيٍّ يطبق أحكام الإسلام السياسية والاقتصادية والاجتماعية، التي تحافظ على الأهداف العليا الثابتة لصيانة المجتمع، في دولةٍ تنظم شؤون الناس كلها حسب أوامر الله ونواهيه، دولة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة.
غزة - قدس الإخبارية/ أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، السبت، إصابة فلسطيني برصاص الاحتلال قرب الحدود الشرقية لشمالي قطاع غزة. وقال الناطق باسم وزارة الصحة الفلسطينية بغزة ، في تصريح صحفي, إن "فلسطينيا أصيب بجراح متوسطة في القدم، برصاص قوات الاحتلال شرق مخيم جباليا". ولم يصدر عن قوات الاحتلال تصريح حول الحادث. وفي وقت سابق أصيب عشرات الفلسطينيين، الجمعة، بالرصاص الحي والمطاطي والاختناق بالغاز المسيل للدموع، خلال قمع قوات الاحتلال آلاف المتظاهرين في مخيمات العودة شرقي محافظات قطاع غزة. وأعلنت وزارة الصحة في إحصائية إجمالية أن الطواقم الطبية تعاملت مع 69 إصابة بجراح مختلفة، منها 26 بالرصاص الحي؛ باعتداء قوات الاحتلال على المتظاهرين شرقي قطاع غزة. في السياق, استشهد شاب، مساء الجمعة، بعد إصابته برصاص قوات الاحتلال على حاجز جبارة جنوب طولكرم. وقالت مصادر إعلامية فلسطينية إن قوات الاحتلال أطلقت النار صوب الشاب رعد البحري (25 عاماً) من قرية كفر زيباد جنوب المدينة، وتركته ينزف، قبل أن تعلن استشهاده. من جانبها، ادعت وسائل إعلام الاحتلال أن الشاب حاول تنفيذ عملية طعن، وحاول مهاجمة مجموعة من جنود الاحتلال المتمركزة على الحاجز، قبل أن يتم إطلاق النار عليه.
مكتب فسطين/ قال محمود الهباش، قاضي قضاة السلطة الفلسطينية: "إن الجماعات المنحرفة قامت بتشويه الإسلام وأخذته بعيدا عن ذاته وأصوله وحقيقته"، مؤكدا "أن هناك فرقا بين من يخدم الإسلام ومن يستخدم الإسلام، وهذه الجماعات المنحرفة استخدمت الإسلام واستغلته وشوهته تنفيذا لأجندات منحرفة معادية للأمة الإسلامية وطموحاتها ومستقبلها وتدميرها". جاءت أقوال الهباش في احتفالية إطلاق حملة بعنوان "هذا هو الإسلام" بالعاصمة المصرية القاهرة. من جانبه أكد تعليق صحفي نشرته صفحة المكتب الإعلامي لحزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين: أن الهباش يتكلم كما لو كان وصيّا على الإسلام أو غيورا على دين الله حريصا على تطبيقه وظهوره في الأرض، وصب جام غضبه على الجماعات الإسلامية التي وصفها بالمنحرفة، بينما لم ينبس الهباش ببنت شفه تجاه الحكام الذين يعطلون شرع الله بل يحاربون حملة دعوته! ولم يتكلم بكلمة تجاه أولئك الذين يحكّمون الطاغوت في حياة الناس واتخذوا الإسلام وراءهم ظهريا! ولم يتكلم بكلمة تجاه من فرط بمسرى رسول الله وتنازل عن الأرض المباركة التي رواها الصحابة بدمائهم الطاهرة واتخذ الكافرين أولياء من دون المؤمنين! ولا عن هؤلاء الحكام الذين يسومون شعوبهم سوء العذاب ويدعون لتحريف الدين باسم التجديد كالسيسي وغيره! وكيف له أن يتكلم بذلك وهو الذي يكرر مقولة (من يأكل من طعام السلطان يضرب بعصاه). وشدد التعليق على: إن الإسلام هو الدين الحق، وهو دين سياسي، نزل ليطبق وليسوس ويصوغ حياة الناس، وكل من يهمل تطبيق هذا الدين ولا يدعو لتحكيمه في الدولة والحياة والمجتمع هو خاسر لا يخدم الدين وإن ظن أنه يحسن صنعا. وختم التعليق منوها: إن هذه الأنظمة العميلة الجاثمة على صدور المسلمين هي أولى العقبات التي يجب أن تزال في طريق إقامة الدولة الإسلامية التي تطبق الإسلام وتحمله رسالة خير ورحمة للعالمين، وكل من ينافح عن هذه الأنظمة ويبرر لها هو يخدم الاستعمار لا الإسلام.
الجزيرة/ قتل 62 مصليا على الأقل وجرح العشرات في انفجار داخل مسجد خلال صلاة الجمعة بشرقي أفغانستان -وفق مسؤولين. وقال عطا الله خوجاني المتحدث باسم حاكم الولاية إن "حصيلة الهجوم على المسجد ارتفعت إلى 62 قتيلا و33 جريحا". وأشار المتحدث إلى أن متفجرات زرعت داخل المسجد الواقع في منطقة جاودارا، حيث انهار سقفه بالكامل. من جهته، ذكر عضو المجلس الإقليمي في إقليم ننغرهار سهراب قادري أن أكثر من 100 آخرين أصيبوا، وتوقع زيادة عدد الضحايا. وقال شهود عيان إن سقف المسجد انهار بعد الانفجار المدوي الذي لم تتضح طبيعته بعد، وذكر شاهد آخر أن قرابة 350 مصليا كانوا في المسجد وقت وقوع الهجوم. ونددت حركة طالبان بالهجوم ووصفته بـ"الجريمة الكبرى"، في نفي لمسؤوليتها عنه، موجهة أصابع الاتهام إلى القوات الحكومية أو تنظيم الدولة.