نشرة أخبار الصباح ليوم الأربعاء من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا

2021/03/17م

 العناوين:

* ثورة الشام! وقراءة في التنازل عن الثوابت الشرعية واستبدالها بوهْم المصلحة وتقاطعها مع الدول
* طائرات يهود تجدد قصف محيط دمشق ومقتل 21 من جنود النظام في هجوم مسلح بدرعا
* تماسيح الخارجية التركية تذرف دموعا أمريكية: مأساة إنسانية!! ونظام يرفض الحل السياسي

التفاصيل:

تناول موقع عربي 21 الذكرى العاشرة لثورة الشعب السوري، فقال: أن نظام أسد واجه الثورة بدموية، وقتّل آلاف المدنيين، وهجّرهم عن مدنهم، وفرض على من تبقى منهم الحصار والتجويع، بدعم من روسيا وإيران. وفي عام الثورة العاشر، يسيطر النظام على معاقل الثورة، ولكن باقتصاد منهك، وهبوط حاد لليرة السورية، وانتشار للفساد، واحتلال روسي وإيراني، وسط تأكيد نشطاء الثورة السورية بأن الثورة "تعثرت لكنها لم تمت، وستستمر". هذا تعليق: كتبه الأربعاء لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير م. أسامة الثويني – الكويت (تسجيل)

الأناضول / أعلن إعلام نظام أسد، أن طيران كيان يهود شن غارة جوية بمحيط العاصمة، دمشق وبحسب وكالة "سانا"، شنت طائرات يهود الغارة عند الساعة العاشرة والنصف من مساء الثلاثاء، ، انطلاقا من الجولان المحتل، واستهدفت بعض النقاط التابعة للنظام بمحيط دمشق. وأن الغارة أسفرت عن وقوع خسائر مادية فقط، مضيفة "استطاعت أنظمة الدفاع الجوي لدينا من التصدي لصواريخ العدو، وإسقاط معظمها". فيما نقل موقع “صوت العاصمة” أن الفرقة الأولى في منطقة الكسوة أطلقت إنذارات عسكرية بعد أكثر من خمس غارات جوية استهدفت مواقع إيرانية جنوب دمشق.

الأناضول / هاجم عناصر سابقين في الفصائل العسكرية، بالأسلحة الخفيفة، رتلا عسكريا من الفرقة الرابعة قرب بلدة المزيريب، غربي درعا، الثلاثاء، وقتلوا 21 جنديا. وأوضحت المصادر أن الرتل كان مؤلفا من سيارات عسكرية، وحافلة، واستُهدف خلال مروره بالطريق الواصل بين بلدات المزيريب واليادودة. ولفتت المصادر إلى أن الرتل كان متوجها للقبض على أحد المتهمين بالهجوم على مخفر للنظام، العام الماضي، حيث قتل 9 من عناصر الشرطة آنذاك. وأوضحت أن النظام أرسل إثر الهجوم تعزيزات إلى المنطقة مؤلفة من دبابات وعربات عسكرية وقام بسحب جثث عناصره. والهجوم المذكور هو الأكبر في درعا منذ اتفاق التسوية الذي فرضته روسيا على المحافظة سنة 2018، والفرقة الرابعة أكثر فرق النظام تجهيزا وتسليحا ويقودها ماهر أسد شقيق رأس النظام وتدعمها إيران بشكل مباشر.

syria.tv / انفجرت عبوة ناسفة بسيارة عسكرية تابعة لأحد فصائل جيش درعا الفرات الوطني ليل الثلاثاء - الأربعاء، في حارة "الجوبانات" وسط مدينة جرابلس شمال شرقي حلب،. كذلك انفجرت سيارة ملغّمة، ليلاً، قرب منطقة المواصلات على طريق بلدة جنديرس في مدينة عفرين شمال غربي حلب، دون معلومات عن خسائر.

الأناضول / قال وزير الخارجية التركي مولود تشاووش أوغلو إنهم يعملون على انعقاد الجولة السادسة من اجتماعات اللجنة الدستورية السورية خلال مدة أقصاها شهر، وفي مؤتمر صحفي الثلاثاء، في العاصمة أنقرة. ذرف تشاووش أوغلو دموع التماسيح فقال أن سوريا تشهد مأساة إنسانية، بينما نظام أسد يرفض الحل السياسي. ولفت إلى أن بلدان ما أسماها "المجموعة الدولية لدعم سوريا" بدأت شيئا فشيئا تنفض يدها من الشأن السوري. واستطرد مفاخرا: "بفضل جهودنا بقيت عملية جنيف حية اليوم، وأطلقنا مسار أستانا، ونعمل على انعقاد الجولة السادسة من اجتماعات اللجنة الدستورية قبل حلول شهر رمضان"، مشددا على ضرورة الحفاظ على وحدة الأراضي السورية.

RT / قال بيان للخارجية الروسية، أن وزيرها سيرغي لافروف بحث في اتصال هاتفي الثلاثاء، مع نظيره السوري فيصل المقداد "الوضع في سوريا وحولها مع التركيز على تفعيل التسوية السياسية عبر الحوار الوطني دون أي تدخل خارجي". وأضاف البيان أن الجانبين ناقشا "التحضير للدورة السادسة للجنة الدستورية في جنيف، في سياق العمل الحثيث لتنسيق الإصلاح الدستوري". وأكدت روسيا تمسكها بالعمل المشترك مع تركيا وإيران ضمن "صيغة أستانا" بهدف تحقيق ما ينص عليه قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254، وأطلع لافروف المقداد على نتائج جولته الأخيرة في الإمارات والسعودية وقطر، مشيرا إلى "تعزيز الميول لاستعادة مشاركة سوريا في أعمال جامعة الدول العربية".

الأناضول / أعرب إبراهيم قالن، متحدث الرئاسة التركية، عن أمله في أن تقدم قمة زعماء الاتحاد الأوروبي المزمع عقدها الأسبوع المقبل، التزاماً بإيجاد حل دائم لأزمة الهجرة، مشيراً أنه سيكون من الممكن بناء على ذلك العمل معًا لتقاسم العبء التركي. جاء ذلك في تصريحات أدلى بها قالن، الثلاثاء، خلال مشاركته بندوة افتراضية حول موضوع "التوافق بشأن اتفاقية إعادة القبول الموقعة بين تركيا والاتحاد الأوروبي في 18 آذار/مارس 2016"،

الأناضول / قطع محتجون لبنانيون، الثلاثاء، طرقا رئيسية في مناطق متفرقة من البلاد؛ تنديدا بتردي الأوضاع المعيشية. ومنذ أسابيع، يشهد لبنان احتجاجات تندد أيضا باستمرار تدهور سعر صرف العملة المحليّة.