الإثنين، 27 ربيع الأول 1446هـ| 2024/09/30م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
نشرة أخبار الصباح ليوم الاثنين من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا 2021/04/12م

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

نشرة أخبار الصباح ليوم الاثنين من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا

2021/04/12م

 


العناوين:


* «صُومُوا لِرُؤْيَتِهِ وَأَفْطِرُوا لِرُؤْيَتِهِ»: الأمة تكْمِلُ عِدَّةَ شَعْبَانَ ثَلَاثِينَ. رمضان مبارك دون أهداف استعمارية
* ثورة الشام لم تنته بعد، وأمريكا تعرف جيدا تعجّل روسيا لإنهاء مهمتها خوفا مما هو قادم.
* الأردن يطلب من معظم قادة فصائل حوران المقيمين فيه تجميد نشاطاتهم واتصالاتهم مع نشطاء الداخل السوري

 


التفاصيل:


أصدر المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير بيانا صحفيا في وقت متأخر من مساء الأحد, قال فيه: بعد تحري هلال رمضان المبارك فإنه لم تثبت رؤية الهلال رؤية شرعية. وعليه فإن الاثنين هو المتمم لشهر شعبان والثلاثاء هو أول أيام رمضان لعام 1442هـ. وعشية حلول شهر رمضان المبارك, أكد عضو لجنة الاتصالات المركزية لحزب التحرير - ولاية سوريا أ. ناصر شيخ عبد الحي أن: أمنيات فصيل "تحرير الشام" لا تزال تعتقل عدداً من شباب حزب التحرير، يشاركها في نفس الجرم شعبة المخابرات التركية في إعزاز، بتهمة العمل لإسقاط نظام الإجرام وإقامة حكم الإسلام على أنقاضه! وأضاف عبد الحي: لم تكتف الهيئة وأخواتها بالبيع والتسليم، ومنع أي أعمال حقيقية ضد النظام، إنما لا زالت مستمرة في تغييب دعاة الخلافة في أقبية سجونها، ومعهم عدد كبير من مخلصي شباب الأمة، وختم عبد الحي متوجها إلى عناصر الفصائل كافة: اليوم أنتم على المحك, إما أن تنحازوا لدينكم وأهلكم وأمتكم، أو تبقوا أعواناً للظلمة، الذين سلّموا البلاد، ويمهدون للقبول بالحلول القاتلة التي يسعى النظام التركي ورفاقه من الأعداء و"الأصدقاء" لفرضها علينا. فكونوا في صف أهلكم وثورتكم، وكونوا أصحاب موقف وقضية وقرار، فما سواه خزي وندامة.


عنب بلدي/ في تسجيل مصور، نشر الأحد، وصم “أبو العبد أشداء”، القيادي السابق في “هيئة تحرير الشام”، زعيمها الجولاني “بالمتاجرة في المناطق ودماء المقاتلين والاستيلاء على مقدرات المناطق المحررة”. وبحسب القيادي، كان المتوقع بعد تهجير المقاتلين من جميع مدن سوريا إلى الشمال، تشكيل قوة كبيرة في معركة “تحرير شاملة”، لكن زاد الوضع سوءاً رغم المقومات الكبيرة.


متابعات/ تعليقا على عرض روسيا لأمريكا حلا سياسيا في سوريا دون رحيل أسد عن السلطة, وفيما نشره الأحد, أكد الناشط السياسي أحمــد معــاز أن روسيا تسرّع عملية خروجها بأقل الخسائر لأن الروس يعلمون ما تخطط له أمريكا بإخراجهم دون مكاسب. وفي المقابل, فأمريكا تعرف أن روسيا مستعجلة على إنهاء مهمتها في سوريا خوفا مما هو قادم. فالثورة السورية لم تنته بعد، وأمريكا تعرف ذلك جيدا، وأضاف الناشط أن روسيا وبغبائها السياسي المعهود تورطت في مواجهتها ولم تعد تستطيع الخروج بمكاسب، بل إن انطلاقة الثورة الثانية المنتظرة قريبا ستطيح بكل إنجازات روسيا التي حققتها بمساعدة تركية. وهذه المرة لن تكون الثورة كسابقاتها, بعد انكشاف الجميع أمام الجماهير خصوصا ممن ادعى صداقة الثورة، ومن ادعى أنه جاء لنصرة أهل الشام. أحداث جسام تنتظر الأصدقاء المفضوحين والأعداء المجرمين، وأيام حواسم كبيرة سيقول فيها أهل الثورة كلمتهم المنتظرة قريبا بإذن الله. في ذات السياق, واستشرافا لآفاق ما هو قادم, وافانا الناشط والمعلق السياسي أحمد أبو الزين بالعرض التالي: (تعليق)


horanfree /عقدت شخصيات قيادية سابقة من اللواء الثامن المدعوم روسيّاً، الأحد، في مدينة جاسم شمالي درعا اجتماعاً مع دورية من شرطة الاحتلال العسكري الروسي. التي أبلغت قياديي منطقة الجيدور برسائل ضباط نظام أسد بوجود خلايا من تنظيم الدولة في مدينة جاسم، يقومون باستهداف عناصر من قوات النظام وشخصيات مقرّبة من شرطة الاحتلال الروسي وهو ما اعتبره القياديّون بأنّه تمهيد لقيام نظام أسد بإحكام القبضة الأمنية على منطقة الجيدور. t.me/RADIOHORAN / وكان أحرار وثوار منطقة "جاسم", قد حذروا في بيان لهم الجمعة, من خدعة النظام المجرم الجديدة, الذي سبق أن عرض التسويات وأعطى التطمينات ثم بعدها اعتقل الآلاف منهم. وكانت إدارة التجنيد العامة التابعة لقوات أسد أصدرت الأسبوع الفائت أمراً إدارياً يقضي بالسماح لأبناء محافظتي درعا والقنيطرة بتأجيل الخدمة العسكرية مدة عام واحد، الشيء الذي اعتبره ناشطون في المنطقة أنه تسهيل من النظام لأبناء المنطقة للخروج منها إلى الشمال السوري ولبنان بغية تفريغها من الشبان.


nabaa-sy.net / طلبت السلطات الأمنية في الأردن من معظم قادة فصائل حوران المقيمين في البلاد, تجميد نشاطاتهم واتصالاتهم مع نشطاء الداخل السوري والالتزام بأعمالهم الشخصية والامتناع عن أي لقاءات أو اجتماعات تتعلق بذلك, وذكرت المصادر أنه قبل نحو أسبوع سلّمت إدارة المخابرات العامة في سوريا الأردن, عبر روسيا, قائمة بأسماء معارضين سوريين في الأردن, لإبلاغهم بتجميد نشاطاتهم المناهضة للنظام.


وكالات/ بعد أن احتفلت الكنيسة الأرثوذكسية في الأردن السبت بمئوية الدولة الأردنية, احتفلت وزارة الخارجية في كيان يهود، كذلك بمئوية تأسيس المملكة الأردنية. ونشرت الوزارة، مساء الأحد، تغريدة جديدة على صفحتها الرسمية الناطقة بالعربية على "تويتر"، قدمت من خلالها أحرّ التهاني للملك الأردني، وقالت خارجية يهود: تعتبر المملكة الأردنية الهاشمية، لاعبا محوريا في المنطقة، وشريكا أساسيا بنشر قيم السلام والاعتدال والتسامح. في حين كتب رئيس الوزراء القطري السابق حمد بن جاسم على "تويتر": أن "استقرار الأردن مهم لمجلس التعاون بشكل رئيسي"، معتبرا أن "استقرار الحكم فيه، بل ودعمه واجب". وكان المكتب الإعلامي لحزب التحرير/ ولاية الأردن قال في بيان صحفي الخميس: يعاني النظام - منذ ولادته على يد الإنجليز - من أزمات متلاحقة تأخذ بعضها برقاب بعض، ولن تكون هذه آخر أزماته، وهو ساقط لا محالة، لأنه لا يستند إلى الأمة في وجوده وشرعيته. وأضاف البيان: إنه من الأسى من يظن خيراً في أمريكا أو بريطانيا أو غيرهما، ويظن أن هذه الدول ستترك أهل الأردن يعالجون أزماتهم علاجاً جذرياً. بل إنّ التغيير الذي يجب على الأمة أن تنشده وتسعى إلى تحقيقه دون كلل ولا ملل هو تغيير النظام من جذوره تغييرا انقلابيا شاملا. وخاطب البيان أهل الأردن: من المحزن أن تكون بلادنا ساحة لصراع المرتبطين بالسفارات الأجنبية، يتآمرون فيها على البلاد والعباد، ويعادون الإسلام وأنظمته، ولا يدخرون جهداً في إذلال شعبهم ونهب مقدراته، ولن يكون التغيير حقيقياً إلاّ إذا لُفظت جميع الأنظمة الوضعية الباطلة، وقُطعت خيوط السفارات التي تحرّك الدمى على المسرح، ولا يكون ذلك إلا بإقامة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة التي ستجعل الإسلام موضع التطبيق وتقصي العملاء وتدحر المتآمرين وتحافظ على ثروات البلاد وتقضي على كيان يهود.


الأناضول / ذكرت قناة كان "التلفزيونية العبرية، الأحد، نقلا عن مسؤولين استخباراتيين، أن جهاز (الموساد) يقف وراء "تفجير" مفاعل "نطنز" الإيراني، وأن "الضرر (في المفاعل) أكبر من المُعلن عنه في إيران". والأحد، قال رئيس المنظمة الإيرانية للطاقة الذرية، علي أكبر صالحي، إن بلاده "تدين الحادث التخريبي الذي وقع فجرا في منشأة نطنز لتخصيب اليورانيوم"، واصفا إياه بـ"الإرهاب النووي".


الأناضول / حذر وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، روسيا من عواقب التصرف "بشكل عدواني أو متهور" ضد أوكرانيا. وفي تصريحات لتلفزيون "ان بي سي"، الأحد، أشار بلينكن إلى أن الولايات المتحدة تشعر بـ"قلق حقيقي" بسبب حشد روسيا لقواتها على حدود أوكرانيا. و"لهذا نحن على اتصال وتعاون وثيقين مع شركائنا وحلفائنا في أوروبا".



آخر تعديل علىالأربعاء, 14 نيسان/ابريل 2021

وسائط

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع