- الموافق
- كٌن أول من يعلق!
- حجم الخط تصغير حجم الخط زيادة حجم الخط
بسم الله الرحمن الرحيم
نشرة أخبار المساء ليوم السبت من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا
2021/12/25م
العناوين:
- أردوغان يجدد التأكيد على علاقته الحيوية بكيان يهود, وحرصه على أمنه واستقراره!
- في “الربيع العربي”: ربما انتصر الطغاة مؤقتاً لكن الصراع لم ينته بعد!
- المناورات العسكرية الباكستانية السعودية ليست للقضاء على احتلال يهود واحتلال الهندوس لكشمير!
التفاصيل:
syria.tv/ دخلت الخارجية الأمريكية على خط الأزمة بين إقليم كردستان العراق و"الإدارة الذاتية" الكردية, على خلفية تصاعد التوتر بين الطرفين وإغلاق الإقليم لمعابره مع محافظة الحسكة شمال شرقي سوريا. وأجرت "الخارجية الأمريكية اتصالات مع إقليم كردستان للتوصل إلى تفاهم يفضي إلى فتح المعابر مجدداً". وأعلنت حكومة كردستان العراق عن السماح بعبور حملة جوازات السفر الأجنبية من معبر “سيمالكا- فيشخابور” الحدودي مع سوريا، بعد إغلاق استمر أكثر من أسبوع، عقب اعتداء محتجين مقربين من ميليشيات “سوريا الديمقراطية” (قسد) على كادر عمل المعبر.
عنب بلدي/ زعمت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية أن استراتيجية الرئيس، جو بايدن، تجاه سوريا عصيّة على الفهم. وفي مقال رأي للكاتب جوش روجين، نشرته الصحيفة، الخميس، تساءل عن استراتيجية بايدن في سوريا بعد مرور عام على توليه منصبه، مشيراً إلى أنها أصبحت “غير متماسكة ومتناقضة” في آن واحد.
RT/ أكد بيني غانتس وزير دفاع يهود، أنه يسعى إلى التوصل لاتفاق حول تطبيع العلاقات مع السعودية. وقال غانتس، خلال اجتماع موسع لحزبه الجمعة: "آمل في أن نتمكن من دفع السعوديين إلى اتفاق لتطبيع العلاقات". وأضاف غانتس: "في الوقت ذاته من الضروري أن نقوم بتعزيز العلاقات مع الولايات المتحدة والسلام مع الأردن ومصر وكذلك مع دول الاتفاقات الإبراهيمية". وسبق أن نقلت "نيويورك تايمز" الأمريكية أن يائير لابيد، وزير الخارجية، استبعد في مقابلة مع الصحيفة نشرت مساء الخميس إمكانية إقامة علاقات دبلوماسية قريبا مع كل من السعودية وإندونيسيا، الدولتين اللتين وصفهما بـ"الكأس المقدسة" في العالم الإسلامي.
pal-tahrir.info/ التقى الرئيس التركي أردوغان في أنقرة، الجالية اليهودية في تركيا وأعضاء "تحالف الحاخامات في (الدول الإسلامية)"، مؤكداً على "الأهمية الحيوية" لعلاقات تركيا بكيان يهود في أمن واستقرار المنطقة، رغم اختلاف الرأي حول القضية الفلسطينية". من جانبه, المكتب الإعلامي لحزب التحرير – فلسطين, رأى في تعليق صحفي: أن أردوغان، يكرس انفصال النظام التركي الموالي للغرب عن الأمة الإسلامية، ويصطف دون مواربة في خندق الغرب وخططه في تثبيت كيان يهود والتطبيع معه. ولا يُخفي أردوغان - حرصه على أمن واستقرار كيان يهود! ومنطلق أردوغان في ذلك علمانية فكره ونظامه وموالاته للغرب التي جعلت منه بيدقا ينفذ سياساتهم وخططهم! فما إن جاء دوره حتى بلع تصريحاته الجوفاء, وأعلن بصراحة وثبات عن انحيازه التام لأعداء الأمة وخططهم في تثبيت كيان يهود والتطبيع معه, في ظل استمرار احتلاله للأرض المباركة ومسرى الرسول عليه السلام! وأشار التعليق إلى: أن أردوغان يبعث رسالة مفادها أن العلاقات مع كيان يهود لا يفسدها "اختلاف الرأي حول القضية الفلسطينية"! فهو يسير هذه المرة بلا خجل في التطبيع مع كيان يهود وجعله أمراً عاديا في محاولة منه لكسر المحظور. إن أردوغان وأمثاله لن يستطيعوا تضليل الأمة، ولن يغيروا من حقيقة الحل الشرعي للقضية، فتحرير الأرض المباركة واقتلاع كيان يهود ستبقى أهدافا راسخة لكل مسلم، ستجسد قريبا بإذن الله! فقد آن للأمة أن تتخلص من الحكام الخونة، وأن تقيم الخلافة الراشدة على منهاج النبوة، فتطرد المستعمرين وتحرر الأرض المباركة من دنس المحتلين.
تركيا الآن/ صرح رئيس حزب الشعب الجمهوري التركي المعارض، كمال كليتشدار أوغلو، بأن العملات الأجنبية تُباع في تركيا من الباب الخلفي، وهناك مرابون يجنون أموالاً طائلة، بدوره, اتهم الرئيس التركي أردوغان، حزب الشعب الجمهوري بأنه يحيك بعض المؤامرات من الأبواب الخلفية للفنادق مع صندوق النقد الدولي. وقال دجال الأناضول، الجمعة: أنه لا يوجد على نظامه دين لصندوق النقد الدولي. مدعيا أنهم أغلقوا هذا الملف. وزعم أن تركيا ستدخل في مناخ اقتصادي مختلف للغاية في أشهر الصيف المقبل، بعد أن يتم تحقيق التوازن على الصعيد المالي خلال فترة وجيزة. وقال أحد مؤسسي حزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا، لطيف باران، الجمعة، إن جميع المسلمين في العالم يرون أن الرئيس التركي أردوغان خليفةً لهم، مضيفاً أنه يجاهد الكفار ويقاتلهم في الصومال وقطر وليبيا واليمن. وانتعشت الليرة التركية إثر التدابير الطارئة التي أعلنها أردوغان، لكن يشكك مراقبون في جدوى ذلك على المدى الطويل، وتقول صحيفة "وول ستريت جورنال". أن البنوك التركية تقرض الدولار للبنك المركزي الذي يستعمله للتدخل في أسواق الصرف الأجنبي لدعم الليرة، وهو ما سيتسبب في أزمة مشابهة لما حدث في الأزمة المالية في لبنان عام 2020. والهدف من تدابير أردوغان, وصفها المستشار السابق للخزانة التركية بأنها "غير مباشرة لنسب الفائدة"، ورأى الخبير الاقتصادي تيموثي آش "سياسة سيئة أتاحت كسب الوقت وتفادي انهيار آني في القطاع المصرفي، لكن لم يتم القيام بأي شيء لمكافحة التضخم".
وطن/ قال الكاتب البريطاني ديفيد هيرست، في مقال له بموقع “ميدل إيست آي”، إن هذا العام 2021 كان العام الذي أقيمت فيه جنازة رسمية لـ ”الربيع العربي“، حيث أطيح في كل من تونس والمغرب بالحكومات والبرلمانات التي وصلت إلى السلطة عبر صناديق الاقتراع. وتابع “هيرست” متسائلا: ”هل انتهت بالفعل لعبة الثورة التي اجتاحت العالم العربي عام 2011؟ هل كل تلك الآمال والأحلام بالحرية والكرامة تبخرت في الهواء؟ واختتم “هيرست” مقاله بالقول: ”ما حدث قبل عشر سنوات ليس سوى الفصل الأول من صراع قوي وطويل. وسيتبعه فصل آخر بالتأكيد.”
hizb-ut-tahrir.info/ مع إعلان انطلاق التدريبات العسكرية الباكستانية السعودية في حفر الباطن، بهدف تعزيز تطهير العبوات الناسفة المرتجلة والتخلص منها. قال بيان صحفي أصدره الأربعاء, 15 كانون الأول المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية باكستان: يستخدم المسلمون مثل هذه العبوات الناسفة اليوم في قتالهم ضد قوات الاحتلال في كشمير وفلسطين، وقد كانوا يستخدمونها سابقاً ضد قوات الاحتلال الأمريكية في أفغانستان. ولو طهرت المناورات احتلال يهود للقبلة الأولى واحتلال الدولة الهندوسية لكشمير، لكان هناك سبب حقيقي للإعلان والاحتفال والبهجة. وأكد البيان: أن حكام المسلمين الحاليين تجب إزالتهم بسبب دعمهم الصريح والخفي ليهود والهندوس المحتلين. فهم غير قادرين على منع الاعتداءات المتكررة على حرمة النبي ﷺ، وتعبئة جيوش المسلمين. وهم أنفسهم الذين كانوا مستعدين فورا للانضمام إلى الولايات المتحدة في ما يسمى بـ"الحرب على الإرهاب"، وحتى يومنا هذا صمّ وعميّ عن إرهاب كيان يهود والدولة الهندوسية. في الواقع، لن تتم تعبئة القوات المسلحة الإسلامية إلا في ظل الخلافة الراشدة الثانية.