السبت، 21 محرّم 1446هـ| 2024/07/27م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
نشرة أخبار الصباح ليوم الأحد من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا  2022/07/31م

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

نشرة أخبار الصباح ليوم الأحد من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا

2022/07/31م

 

 

العناوين:

 

  • مقتل ضابط للنظام وإصابة عدة عناصر في هجوم غربي دمشق, وتواصل عمليات الاغتيال في حوران.
  • شهداء وجرحى بقصف لعصابات النظام وقسد على ريفي حلب الشمالي والغربي.
  • رفعا للعتب..الائتلاف العلماني يرد بشكل خجول وغير مباشر على تصريحات أوغلو حول دعم النظام الأسدي.

التفاصيل:

 

قالت مصادر محلية: إن عدداً من عناصر مخابرات النظام سقطوا، بين قتيل وجريح، في هجوم شنه مسلحون مجهولون على موقعهم بريف دمشق الغربي. وبحسب موقع “زمان الوصل” فقد هاجم مسلحون، بأسلحة مزودة بكواتم صوت، نقطة عسكرية لمخابرات النظام، على الطريق المؤدي لقرية عين الصفصاف، بالقرب من قرية دير ماكر. وأضاف الموقع أن الهجوم استغرق عدة دقائق، وتسبب بمصرع ضابط من ميليشيا الأمن العسكري، ينحدر من القرداحة، بريف اللاذقية، كما قتل مرافقه الشخصي. وأصيب في الهجوم عدة عناصر بجروح متفاوتة الخطورة، نقلتهم عصابات النظام إلى مستشفى كناكر، بعد استقدام مؤازرة مكونة من مجموعتين.

 

أفادت مصادر محلية بمقتل عنصر لقوات النظام إثر استهدافه بإطلاق نار مباشر من قبل مجهولين في منطقة غرز شرقي درعا, وينحدر العنصر من محافظة حماة، بحسب قناة “سما” المقربة من النظام. في سياق متصل قتل الشاب "محمد الحجي" إثر استهدافه بإطلاق نار مباشر من قبل مجهولين في مدينة جاسم شمالي درعا. وبحسب مصادر محلية فإن "الحجي" مدني لا ينتمي لأي جهة عسكرية. في حين أصيب الشاب "منير الخيرات" من بلدة الشجرة بجروح في قدميه، إثر إطلاق النار عليه بالقرب من مفرق العجمي بريف درعا الغربي، وجرى نقله إلى المستشفى. وأفاد مصدر في بلدة الشجرة إن الخيرات يعمل في بيع المواد المخدرة والحشيش. في السياق انفجرت عبوة ناسفة كانت مزروعة في سيارة عنصر تابع لـ”الأمن السياسي” في قوات النظام، في بلدة خربة غزالة، على مدخل درعا الشمالي الشرقي. دون ورود أنباء عن وجود إصابات.

 

أقدم عدد من الأهالي في قرية الدردارية الموالية بريف حمص الغربي على حرق حاجز يتبع لميليشيا الفرقة الرابعة، بعد قتل الحاجز شخصاً من أهالي المنطقة وإصابة آخر بجروح بالغة. وقالت صفحات موالية إن أهالي منطقة الدردارية أقدموا على حرق حاجز لميليشيا الفرقة الرابعة بعدما تسبب بمقتل أب لـ6 أطفال يدعى "جابر النجار" وينحدر من قرية المشيرفة، وإصابة صديقه المدعو شادي بطلقات نارية ما استدعى نقله إلى المستشفى. وأشارت الصفحة إلى أن الحاجز أطلق الرصاص على سيارة الشخصين ليلاً بحجة أنهما مهربان، وأوضحت أن حرق الحاجز جرى بعد تشييع النجار، حيث اندلعت اشتباكات بين أهالي القرية من جهة وعناصر الحاجز من جهة أخرى.

 

استشهد طفلان وأصيب آخرون، مساء السبت، جراء استهداف النظام بالمدفعية الثقيلة منازل المدنيين في بلدة كفرتعال بريف حلب الغربي. وفي السياق، استشهد مدنيان من ذوي الاحتياجات الخاصة وأصيب ثلاثة آخرون بقصف لميليشيات "قسد" بالمدفعية والصواريخ استهدف قرية صابويران بريف حلب الشرقي. كما توفي طفل غرقا، أثناء سباحته في نهر "عين دارة" في منطقة عفرين بريف حلب الشمالي. في حين استشهدت طفلة وأصيب شقيقها بجروح جراء انفجار قنبلة عنقودية من مخلفات قصف سابق لعصابات النظام وروسيا على بلدة الغسانية غرب إدلب.

 

مع أن سابقاتها لم تغن أهل المنطقة من قصف ولا من تسليم المناطق.. كشف ناشطون سوريون عن مصادر محلية، أن القوات التركية بدأت صباح السبت, بإنشاء نقطة عسكرية جديدة في ريف إدلب. وبحسب المصادر، فإن الجيش التركي بدأ في إنشاء نقطة عسكرية، بالقرب من قرية "سان" في ريف إدلب الجنوبي الشرقي، على خطوط التماس مع قوات النظام، وأوضحت أن إنشاء النقطة في هذه المنطقة بالتحديد نظراً لموقع القرية الاستراتيجي، المطل على مدينة سراقب في ريف إدلب الجنوبي.

 

نفذت عصابات النظام مع ميليشيات سوريا الديمقراطية "قسد"، أول مناورات عسكرية مشتركة واسعة النطاق بقيادة مدربين روس. ونشرت وسائل إعلام روسية تسجيلاً مصوراً تضمن إجراء تدريبات برمائية بإشراف ضباط روس لمقاتلين في صفوف النظام و"قسد" في محيط حلب، أمس السبت. وذكرت وكالة (Rusvesna) أن التدريبات تأتي في إطار ردع ما وصفته بـ"العدوان التركي" في شمالي سوريا. وأجرت قوات النظام بمشاركة مدفعية “قسد” تمريناً واسع النطاق لتجاوز حواجز مائية في ريف حلب.

 

اعتقلت ميليشيات "سوريا الديمقراطية" (قسد) 16 ناشطاً وإعلامياً في حملة أمنية شنّتها ضمن محافظة الرقة في شمال شرقي سوريا. ونقل موقع تلفزيون سوريا عن مصادره أن الاعتقالات شملت ناشطين يعملون في "مجلس الرقة المدني" ومديرية التربية التابعة لـ "الإدارة الذاتية" في المدينة، من دون معرفة أسباب ودوافع الاعتقال.

 

قال رئيس الائتلاف العلماني السوري الموالي للغرب سالم المسلط، إن القضاء على التنظيمات الإرهابية، يتطلب محاربة رعاته أولاً، مضيفاً أن سوريا لن تكون آمنة لشعبها ولا لجوارها بوجود نظام أسد الإرهابي، وحلفائه الإرهابيين والتنظيمات الإرهابية التابعة لهم. وجاء بيان الائتلاف، بعد انتقادات طالته لتجاهل الرد على تصريحات "وزير الخارجية التركي الأخيرة" والتي تحدث فيها عن دعم سياسي لـ" نظام أسد" ضد الإرهابيين، في وقت اكتفت منصات "الائتلاف" بنقل منشورات غير مباشرة، وأخذ وضع المزهرية وكأن الأمر لا يعنيها. وأوضح المسلط، في تصريح مقتضب، أن نظام أسد المجرم احتضن قادة الإرهاب لسنوات، وهدّد بهم دول الجوار ودولاً أخرى، ونفذ وإياهم أجندة إرهابية هدفها زعزعة استقرار دول المنطقة، وشدد أنه لا يمكن أن يُحارَب الإرهاب بإرهاب، فكلاهما خطر على شعبنا وعلى المنطقة. في وقت لم يتطرق رئيس الائتلاف لكلمة وزير الخارجية التركية بالإشارة لها بشكل واضح.

 

أكد الناشط السياسي عبد الرزاق المصري: أن حال أهلنا في المخيمات اليوم يذكرنا بحصار الغوطة, حيث كنا نشاهد الناس الذين أكلوا لحم القطط والكلاب؛ في نفس الوقت الذي كانت به قيادات فصائل جيش الإسلام وفيلق الرحمن والنصرة وغيرهم يأكلون أفخم أنواع الطعام لأنهم يمتلكون معابر وأنفاق مع النظام. وأشار الناشط إلى: أن الصورة تتكرر اليوم في مناطق المحرر وبدون حصار، فالجميع يشاهد النساء والأطفال والرجال الذين يقتاتون من حاويات النفاية وأصبح المشهد معتادا، وفي نفس الوقت نرى الأمراء والقادات والشرعيين والأمنيين في القصور والفيلات وأيضاً يمتلكون معابر مع النظام. وكانت نهاية الغوطة التسليم وقبض الثمن للقادات والآن هم بتركيا يمتلكون المولات والمحلات. فهل سيعتبر أهل المحرر من أحداث الغوطة وما يحدث لهم الآن وينتفضون بوجه هؤلاء القواد المأجورين؟.

 

آخر تعديل علىالإثنين, 01 آب/أغسطس 2022

وسائط

1 تعليق

  • Mouna belhaj
    Mouna belhaj الإثنين، 01 آب/أغسطس 2022م 11:10 تعليق

    بوركتم وجزيتم عن الأمة خير الجزاء

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع