الخميس، 24 جمادى الثانية 1446هـ| 2024/12/26م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
  •   الموافق  
  • كٌن أول من يعلق!
نشرة الأخبار ليوم الخميس من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا  2024/10/17م

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

نشرة الأخبار ليوم الخميس من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا

2024/10/17م

 

 

العناوين:

 

  • بتنسيق ودفع تركي: أزرار "الجــولاني" غائبة وفصائل "الوطني" تتصارع شمال حلب وروسيا تواصل قتل المدنيين بإدلب.
  • العربدة الروسية بالتنسيق مع النظام التركي لإلهاء الناس عن استعادة القرار العسكري خشية تفلتها وفتح الجبهات على النظام.
  • اتساع رقعة إضراب المدارس بالرقة احتجاجاً على مناهج “قسد”.
  • الاحتلال يواصل حصار مخيم جباليا وتحذيرات من مجاعة تعصف بـ 200 ألف إنسان.

 

التفاصيل:

 

إضافة الى الدماء التي تسيل بقصف الطيران الروسي بإدلب، وبفعل اقتتالات حرام في الشمال، تسيل دماء الحرائر المطالبة بأبنائها المختطفين بالاعتداء من قبل شبيحة الجولاني على مظاهرة نسائية حاشدة قرب ديوان المظالم في مدينة إدلب انطلقت قبل ظهر اليوم الخميس وعلى إحدى الحرائر المطالبات بذويهن المختطفين لدى الجولاني.

 

استشهد 11 مدنيا، وأصيب 39 آخرين، الأربعاء، بقصف جوي من طيران الاحتلال الروسي، استهدف منشرة أخشاب وورشة صناعة المفروشات، ومعصرة للزيتون على أطراف مدينة إدلب. وواصلت طائرات الاحتلال الروسي، تصعيدها الجوي على مناطق ريف إدلب لليوم الثالث على التوالي، ضمن حملة غير مسبوقة، سببت مقتل وجرح العشرات من المدنيين، في وقت تغيب "أزرار الجولاني" أو أي حراك عسكري من قبل عمليات "الفتح المبين" التي هددت وتوعدت بالدفاع والرد، بينما تتصارع فصائل الجيش الوطني في حوار كلس بدفع من المخابرات التركية للسيطرة على مقرات صقور الشمال. وتتعرض بلدات ريف إدلب منذ يوم الاثنين، لحملة تصعيد جوية عنيفة من طيران الاحتلال الروسي، طالت عشرات المواقع، مسجلة مئات الغارات الجوية، جاءت بعد ترويج إعلامي من الذباب الإلكتروني لـ "هيئة الجولاني" عن نيتها شن معركة ضد مواقع النظام بريف إدلب، ليكون الرد الروسي العنيف على المدنيين والمرافق المدنية. من جانبه، نشر مجلس شورى تجمع العوائل في بلدة "دير حسان" يريف إدلب الشمالي، صوتية لعضو المجلس الناشط السياسي أحمد معاز، أكد فيها أن العربدة الروسية والقصف والقتل والتدمير بالمناطق المحررة يأتي بالتنسيق مع النظام التركي على الأرض، بسبب تصميم الناس على استعادة القرار العسكري، وخشية تفلتها من قادة الفصائل وفتح الجبهات على النظام الضعيف المتهاوي وكذلك نشر شورى "دير حسان" صوتية أخرى لعضو المجلس الناشط السياسي عبد الكريم الضلع أكد فيها طالما النظام التركي يمسك بالقرار العسكري فلن تتغير المعادلة، ولن نستطيع رد قصف النظام المجرم ومجازره بحق أهل الثورة، وجاء في الصوتية: (تسجيل)

 

بدفع من المخابرات التركية شهدت مدن عفرين وأعزاز ومارع والباب وقرى تتبع لها بأرياف حلب، منذ مساء الأمس، استنفاراً عسكرياً واشتباكات فصائلية على خلفية مداهمة فصيل “القوة المشتركة” المكون من “العمشات” و”الحمزات” لمقرات تتبع لفصيل “صقور الشمال” الذي يحتمي بـ “الجبهة الشامية” بعد قرار حله. وبدأت شرارة الاشتباكات منذ أيلول/ سبتمبر الفائت، حين أعلنت “الحكومة المؤقتة” القرار التركي بحل فصيل “صقور الشمال” على خلفية رفضه لافتتاح معبر أبو الزندين الواصل مع مناطق سيطرة القوات الحكومية بريف حلب. وشهدت المنطقة منذ حينها استنفاراً عسكرياً وتحشدا لـ “القوة المشتركة” التي قررت حل “صقور الشمال” بالقوة والسيطرة على مقراته بأرياف حلب، بينما رفض الأخير قرار حله وأعلن انضمامه إلى “الجبهة الشامية” التي كانت مؤخراً على خلافات مع “الحكومة المؤقتة” وبشكل خاص رئيسها عبد الرحمن مصطفى. ووصلت أرتال عسكرية لـ “الشامية” إلى أطراف مدينة عفرين، وقالت مصادر عسكرية لنورث برس، إن طرق أعزاز عفرين، أعزاز مارع، أعزاز الباب غير سالكة بسبب حالة الاستنفار العسكري. وحشدت “الشامية” عناصرها رفقة “أحرار الشام” والفرقة 50 أحرار التوحيد” في مناطق أعزاز والباب وجرابلس. بينما اقتحمت “القوة المشتركة” مقرات “صقور الشمال” في حوار كلس شمال حلب، بعد قصف مقارها بالهاون وقذائف آر بي جي. وقالت منصات إلكترونية تتبع للمعارضة إن “المشتركة” سيطرت على مبنى قيادة “صقور الشمال”، بينما اقتحمت “الشامية” أطراف قرية حوار كلس وسط اشتباكات عنيفة مع “القوة المشتركة”. وقال بيان صادر عن “الجبهة الشامية” إن “القوة المشتركة” اقتحمت مقار فصائل معارضة بالتزامن مع القصف الروسي الذي يطال شمال غربي سوريا، وحذّر البيان من “رد قاسٍ ومشروع” في حال استمرار اقتحام ومحاصرة المقرات. وسيطرت “الشامية” على مريمين بعد طرد “المشتركة” منها، وأعلنت سيطرتها على مدينة أخترين بريف حلب بالكامل. وأعلنت “الشامية” أيضاً السيطرة على قرية سعرنجاك بريف عفرين، واستعادة السيطرة على مبنى القيادة الأمنية لصقور الشمال، وسط استمرار الاشتباكات في قرية كفر جنة. وقالت مصادر محلية إن الاشتباكات الفصائلية أدت لإصابة عدد من المدنيين بجروح، وشهدت أماكن الاشتباكات حركة نزوح.

 

شنت طائرات يهود قصفاً استهدف مدينة اللاذقية على الساحل السوري، فجر اليوم الخميس، وذكرت وكالة "سانا" أن الغارة أسفرت عن اندلاع حرائق عند مدخل مدينة اللاذقية، من جانبه، قال "المرصد السوري لحقوق الإنسان" إن القصف استهدف مستودعاً للذخيرة يتبع لـ "حزب إيران اللبناني" في مدينة اللاذقية. وأفادت مصادر محلية أن القصف استهدف مستودع صواريخ لـ "حزب إيران اللبناني" في مدخل مدينة اللاذقية، بالقرب من ثكنة اليهودية العسكرية قرب الجامعة، ما أسفر عن انفجار الصواريخ الموجودة فيه. وتعتبر هذه الغارة الثانية على اللاذقية عقب التصعيد في غزة ولبنان، حيث استهدف قصف طائرات يهود، في 3 تشرين الأول الجاري، مطار اللاذقية الدولي وقاعدة حميميم العسكرية الروسية، ما أسفر عن نشوب حريق وتدمير مستودع أسلحة وذخائر داخل المطار.

 

اتسعت رقعة الإضراب في مدارس مدينة الرقة وريفها احتجاجاً على المناهج الدراسية التي تفرضها ما تسمى “الإدارة الذاتية” لتشمل أكثر من 90 مدرسة. وتوجه آلاف الطلاب نحو المعاهد والدروس الخاصة هرباً من مناهج “قسد” التي يرى الأهالي أنها تدمر النسيج المجتمعي وتطمس هوية المنطقة وتغسل أدمغة الأجيال القادمة. وتم توقيف 28 معلماً ومعلمة من قبل قوى الأمن التابعة لقسد في مدينة الرقة بحجة إلحاقهم أضراراً بالقطاع التعليمي. وسبق أن أكد المعلمون أن مناهج “الإدارة الذاتية” منافية للقيم الدينية والأعراف والتقاليد في المنطقة.

 

صعّد جيش يهود غاراته بعد منتصف الليل حتى الصباح على قرى قضاءي صور وبنت جبيل حيث أغار طيرانه على بلدات عيتا الشعب، أرزون، شحور، معركة، طورا، حانين، الحوش، منطقة قدموس، وفرون، وسط تحليق كثيف للطيران الاستطلاعي والمسّير والحربي فوق القضاءين وفوق القرى الحدودية المتاخمة للخط الأزرق. وفجراً، تعرّض جبل اللبونة وأطراف بلدة الناقورة للقصف الذي تكرر على المناطق نفسها بعد أقل من ساعة. وبعد استهداف المصنع وعدد من المعابر الحدودية، استأنف جيش يهود الحصار البري، حيث أغار الطيران الحربي ليل أمس، على أربع دفعات على محاور الحدود جرماش – القصر – الحرف، والتي تربط لبنان بسوريا من ناحية الهرمل.

 

في اليوم الـ 377 للحرب على قطاع غزة، يواصل الاحتلال عمليات الإبادة في جباليا بشمال القطاع حيث نسف العديد من المباني، وسط حصار مستمر دخل يومه الثالث عشر على التوالي. فقد واصل جيش الاحتلال اليوم الخميس قصف شمال غزة، وسط عجز طواقم الدفاع المدني عن انتشال جثث الشهداء في جباليا وتحذيرات من مجاعة تعصف بـ 200 ألف إنسان. وقال الدفاع المدني إن 200 ألف فلسطيني بلا طعام أو شراب أو دواء لليوم 12 على التوالي في مخيم جباليا، ومنذ 6 تشرين الأول/أكتوبر الجاري، بدأ جيش الاحتلال عدواناً برياً جديداً في محافظة شمال القطاع، وأطبق حصاره على منطقة جباليا، مانعا الأهالي من النزوح إلى مدينة غزة المجاورة، وأمرهم بالنزوح فقط عبر شارع صلاح الدين الممتد على طول شرقي القطاع من شماله إلى جنوبه.

 

أكدت حركة "حماس" أن "دعوة القمة الخليجية الأوروبية لفتح المعابر وإدخال المساعدات ووقف إطلاق النار تتطلب إلزام الاحتلال بوقف الإبادة والانصياع للإرادة الدولية". وقالت الحركة في تصريح صحفي، اليوم الخميس: إن "دعوة البيان الختامي للقمة الخليجية الأوروبية المنعقدة في بروكسل، لفتح كافة معابر قطاع غزة وإدخال المساعدات، وتنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2735، الداعي لوقف إطلاق النار في قطاع غزة؛ تتطلب خطوات عملية من الدول المشاركة في القمة لإلزام كيان الاحتلال بالانصياع للإرادة الدولية الداعية لوقف الإبادة في القطاع وتنفيذ القرار".

 

أفادت وسائل إعلام تابعة لجماعة (الحوثيين) في اليمن بأن موجات من الغارات الأمريكية البريطانية استهدفت البلاد في وقت مبكر من صباح اليوم الخميس. وأوضحت وسائل الإعلام أن تسع غارات استهدفت مناطق عدة شمال وجنوب العاصمة صنعاء، إضافة إلى منطقتي كهلان والعيلا شرقي مدينة صعدة. من جانبه، قال وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن إن القوات الجوية الأمريكية نفذت ضربات دقيقة على خمسة مواقع لتخزين الأسلحة تحت الأرض بمناطق يسيطر عليها الحوثيون باليمن. وأوضح أوستن أن الضربات تمت بموافقة الرئيس جو بايدن، وشاركت فيها قاذفات "بي2″، التي تعد أكبر بكثير من الطائرات المقاتلة التي استُخدمت حتى الآن لاستهداف منشآت وأسلحة الجماعة، وهي قادرة على حمل حمولة أثقل بكثير من القنابل.

 

وسائط

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع