الأحد، 22 محرّم 1446هـ| 2024/07/28م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
أخرى

أخرى (6952)

الميزان ميزان الفكر والنفس والسلوك الحلقة - الثامنة عشرة

المشاعر

وردت الكثير من الآيات التي تصف شعوراً أو أكثر من المشاعر المصاحبة للحاجات العضوية والدوافع الغريزية عند الإنسان، منها:

(أرضيتم بالحياة الدنيا من الآخرة؟) الرضا – بقاء. ...

إقرأ المزيد...

مشـروع دسـتور دولـة الخـلافـة - ح38

المادة 38 -  للخليفة مطلق الصلاحية في رعاية شؤون الرعية حسب رأيه واجتهاده. فله أن يتبنّى من المباحات كل ما يحتاج إليه لتسيير شؤون الدولة، ورعاية شؤون الرعية، ولا يجوز له أن يخالف أي حكم شرعي بحجة المصلحة، فلا يمنع الأسرة الواحدة من إنجاب أكثر من ولد واحد بحجة قلة المواد الغذائية مثلاً، ولا يسعّر على الناس بحجة منع الاستغلال مثلاً، ولا يعيّن كافراً أو امرأة والياً بحجة رعاية الشؤون أو المصلحة، ولا غير ذلك مما يخالف أحكام الشرع، فلا يجوز أن يحرّم حلالاً ولا أن يحل حراماً. ...

إقرأ المزيد...

الميزان ميزان الفكر والنفس والسلوك - الحلقة السابعة عشرة

ففي هاتين الآيتين، آية آل عمران الأولى (زين للناس..) وآية الروم الأولى (فأقم وجهك للدين حنيفا...)، ذكر للغرائز الثلاث عند الإنسان: البقاء، النوع، التدين، مع ذكر بعض مظاهرها، وذكرت مظاهر أخرى كثيرة في مواضع أخرى من القرآن الكريم والسنة الشريفة، سنذكر منها ما يهيئه الله سبحانه وتعالى منها بعد قليل.

إقرأ المزيد...

مشـروع دسـتور دولـة الخـلافـة - ح37

المادة 37 -  الخليفة مقيد في التبني بالأحكام الشرعية فيحرم عليه أن يتبنى حكماً لم يستنبط استنباطاً صحيحاً من الأدلة الشرعية، وهو مقيد بما تبناه من أحكام، وبما التزمه من طريقة استنباط، فلا يجوز له أن يتبنّى حكماً استنبط حسب طريقة تناقض الطريقة التي تبناها، ولا أن يعطي أمراً يناقض الأحكام التي تبناها.

إقرأ المزيد...

مشـروع دسـتور دولـة الخـلافـة - ح36

الخليفة

المادة 36 -  يملك الخليفة الصلاحيات التالية:

أ -  هو الذي يتبنى الأحكام الشرعية اللازمة لرعاية شؤون الأمة المستنبطة باجتهاد صحيح من كتاب الله وسنة رسوله لتصبح قوانين تجب طاعتها ولا تجوز مخالفتها.

إقرأ المزيد...
الاشتراك في هذه خدمة RSS

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع