الأحد، 22 محرّم 1446هـ| 2024/07/28م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

بسم الله الرحمن الرحيم

الجولة الإخبارية 20/04/2015م

(مترجمة)

 

 

العناوين:

 

  • ·     جميل شيشيك: المنظمات الدولية لا تزال تتصرف بمعايير مزدوجة في قضية نزاع مرتفعات قرة باغ
  • ·     نواز وأردوغان يتعهدان بالدفاع عن السعودية
  • ·     غولارجى ينفي مقالًا ورد في صحيفة الصباح

 

 

التفاصيل:

 

جميل شيشيك: المنظمات الدولية لا تزال تتصرف بمعايير مزدوجة في قضية نزاع مرتفعات قرة باغ

 

"يجب على أرمينيا الانسحاب من منطقة مرتفعات قرة باغ الأذرية والمناطق المحتلة المحيطة".

 

موسكو - فريد أكبروف – وكالة الصحافة الأذرية: إن موقف تركيا من النزاع حول قضية مرتفعات قرة باغ واضح. ونؤكد من جديد وفي جميع المحافل على أهمية التوصل إلى حل للنزاع حول مرتفعات قرة باغ وتحرير الأراضي الأذرية التي تحتلها أرمينيا.

 

أدلى بهذا التصريح رئيس الجمعية الوطنية التركية الكبرى، جميل شيشيك يوم الأربعاء خلال مؤتمر صحفي في موسكو، بحسب ما أفاد مراسل وكالة الصحافة الأذرية في موسكو.

 

وردًا على سؤال وجهه مراسل وكالة الصحافة الأذرية عما إذا كان قد ناقش تسوية نزاع مرتفعات قرة باغ خلال الاجتماعات مع المسؤولين الروس، قال جميل شيشيك إن جهود مجموعة مينسك، والتي تتمثل مهمتها في إيجاد حل للصراع، ليست كافية.

 

وأكد على ذلك بقوله: "للأسف، فشلت مجموعة مينسك في القيام بأي شيء من أجل تسوية هذا النزاع. بدأ نزاع مرتفعات قره باغ قبل 23 عامًا. وللأسف، فإن المنظمات الدولية لا تزال تتصرف بمعايير مزدوجة تجاه الصراع".

 

وأشار شيشيك إلى أن الاستقرار في جنوب القوقاز مستحيل ما لم تتم تسوية نزاع مرتفعات قرة باغ.

 

وأضاف بقوله: "يجب على أرمينيا الانسحاب من منطقة مرتفعات قرة باغ الأذرية والمناطق المحتلة المحيطة". [المصدر: وكالة الصحافة الأذرية]

 

في الوقت الذي يقول فيه المسؤولون أنه قد قتل أربعة آلاف منذ اندلاع الحرب في مرتفعات قرة باغ، فإن المسؤولين الأتراك ما زالوا يحاولون تعزيز العلاقات بين عميل القوات المسلحة السوفياتية السابقة سيرج ساركسيان، الذي يحكم أرمينيا، وبين روسيا (الاتحاد السوفييتي سابقًا). فقد قال شيشيك للصحفيين إن: "روسيا ليست فقط أحد الجيران، ولكنها أيضًا دولة تعتبرها أنقرة ذات أهمية على المستوى الإقليمي والعالمي."

 

-----------------

 

نواز وأردوغان يتعهدان بالدفاع عن السعودية

 

إسلام أباد: أجرى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان مكالمة هاتفية مساء يوم السبت مع رئيس الوزراء نواز شريف لبحث آخر تطورات الأوضاع في الشرق الأوسط مع الإشارة إلى أزمة اليمن.

 

وقد أجرى الزعيمان محادثةً استمرت لمدة ثلاثة أرباع الساعة، ناقشا فيها الوضع في المنطقة واتفقا على أن يعمل كلا البلدين على تعزيز الجهود لحل الأزمة بالوسائل السلمية. وقالت مصادر دبلوماسية لصحيفة "أخبار باكستان" إن رئيس الوزراء نواز والرئيس أردوغان كانا قد اتفقا على أن المتمردين في اليمن هم المسؤولون عن تفاقم الأزمة وأكدا على أن الحوثيين لا يملكون أي حق في إسقاط الحكومة الشرعية في اليمن الأمر الذي أدى إلى زعزعة الاستقرار في البلاد والمنطقة.

 

وأكدا على أن أي انتهاك لوحدة وسلامة الأراضي السعودية من شأنه أن يثير رد فعل قوياً من كلا البلدين. ولاحظت المصادر أن البلدين قد اعترفا علنًا لأول مرة بخطورة الأزمة لما يمكن أن تقوده آثارها الخطيرة على المنطقة.

 

وقد اتفقت باكستان وتركيا على مواصلة التنسيق الوثيق لأن التزامهما الأخلاقي والدولي كان دائمًا يلعب دورًا في حماية دول المنطقة من عدم الاستقرار المدمر.

 

وما زال رئيس الوزراء نواز شريف في اتصال مع مختلف قادة المسلمين البارزين لبذل الجهود لحل أزمة الشرق الأوسط.

 

ومن المرجح أن تقوم باكستان قريبًا بإرسال وفد رفيع المستوى إلى السعودية برئاسة مستشار رئيس الوزراء للشؤون الخارجية والأمن القومي، سرتاج عزيز، يحمل رسالةً خاصةً من رئيس الوزراء نواز شريف إلى القيادة السعودية. وسيتخذ القرار يوم غد الاثنين في اجتماع رفيع المستوى هنا في بيت رئيس الوزراء.

 

وفي أثناء ذلك، سيعقد سرتاج عزيز اجتماعًا مهمًا مع وزير الخارجية التركي، مولود جاويش أوغلو، يوم الثلاثاء 14 نيسان/أبريل في كابول حيث سيحضر كلاهما اجتماعًا ثلاثيًا حول أفغانستان. ومن المرجح أيضًا أنهم سيخوضون مناقشات مفصلة حول الأزمة في اليمن. [المصدر: صحيفة أخبار باكستان]

 

كالعادة، الزعماء العملاء لأمريكا يتعهدون بخدمة مصالح أسيادهم في منطقة الشرق الأوسط.

 

----------------

 

غولارجي ينفي مقالًا ورد في صحيفة الصباح

 

في موضوعها الرئيسي الذي نُشر يوم الاثنين تحت عنوان "نبوءة مخيفة"، ذكرت صحيفة الصباح أن غولارجي قد قال إن انتخابات 7 حزيران/يونيو هي مسألة حياة أو موت بالنسبة للحركة وقال إن "الكيان الموازي" – وهو مصطلح اخترعه الرئيس رجب طيب أردوغان للإشارة إلى أتباع حركة غولان الدينية – ربما يقوم بارتكاب اغتيالات سياسية قبل الانتخابات البرلمانية.

 

وردًا على سؤال حول ما يمكن أن تفعله الحركة قبل الانتخابات، وبالإشارة إلى مزاعم لا أساس لها توحي بأن اغتيالات قد تحدث ضد شخصيات بارزة، أفادت تقارير صحفية بأن غولارجي قد قال إن اغتيالات سياسية ربما تقع كجزء من خطة لخلق حالة من الفوضى قبل الانتخابات. إلا أنه لم ينقل عنه بوضوح قوله إن حركة غولان سترتكب هذه الهجمات المزعومة. [المصدر: صحيفة Today’s Zaman التركية]

 

ستعقد الانتخابات البرلمانية بعد أقل من شهرين وما زال الصراع بين الحركتين المؤثرتين في تركيا متصاعدًا. فقد قال الذراع الأيمن السابق لحركة فتح الله غولان، حسين غولارجي، لصحيفة الصباح اليومية المحسوبة على جماعة أردوغان أنه يمكن أن تقع اغتيالات سياسية لشخصيات مشهورة. ولكنه سرعان ما نفى ذلك من حساب له على تويتر.

 

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع