عودنا سياسيو دولة يهود على الاهتمام بكل يهودي على وجه الأرض، وهم يلاحقون حتى الرفات لجلبها إلى الأرض المغتصبة لدفنها فيها ولو كان بعد عشرات السنين من فقدان أصحابها أو موتهم، فمنذ أكثر من عشرين عاما ً وهم يلاحقون ويسألون عن طيار لهم فقد فوق أرض لبنان على حسب زعمهم، وكم أفرجوا عن أسرى لقاء رفات جنود لهم ماتوا أو قتلوا في أرض المعارك. وبالأمس القريب قام العدو الغاصب بالإفراج…
إقرأ المزيد...