قسماً بالذي رفع السماوات بغير عمد، الذي أهلك فرعون وثمود وقوم نوح فما أبقى، والذي بعث محمداً بالحق والسيف بشيراً ونذيراً ليُمكنن لنا ديننا وليُذهبنَّ غيظ قلوبنا ممن عادانا، وليَجمعنَّ الله أمتنا على دينه، ولتقومنَّ الخلافة الراشدة الثانية على منهاج النبوة كما وعدنا الله ورسوله وصدق الله ورسوله ﷺ، ولنجعلنَّ كيان يهود أثراً بعد عين، وأمريكا والدول الغربية صاغرة لحكم الإسلام ﴿وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ﴾.
إقرأ المزيد...