هُمُوْمُ حَامِلِ دَعْوِةٍ يَبُثُّهَا لإِخْوَانِهِ أَنْ بُشْرَاكُمُ الْيَوْمَ فقد هَلَّ هِلالُ الخِلافَةِ فَسَدِّدُوْا وَقَارِبُوْا
- نشر في ثقافي
- قيم الموضوع
- قراءة: 1140 مرات
ما أن سكن الروعُ الذي اجتاح كيانَ حبيبنا المصطفى بعد نزول الوحي عليه حتى وجد نفسه أمام حملٍ ثقيلٍ لا بد من أن يحمله إلى الناس، ولعلي أتخيل هنا أن مشكلة الحبيب صلى الله عليه وسلم ليست في الدعوة إلى توحيد الله فحسب، فقد كانت قريشٌ تعرف أن هناك إلهاً اسمه الله، بدليل أنهم كانوا يعبدون الأصنام لتقربهم إلى الله زُلفى، وبدليل أن عبد المطلب كان يعرف أن للبيت رباً…
إقرأ المزيد...



