الخلافة الراشدة الموعودة بين حزبها الرائد وجُندها الأنصار!
- نشر في سياسي
- قيم الموضوع
- قراءة: 116 مرات
لقد كانت قضية الاستخلاف والتمكين، ولا تزال، هي قضية الإنسان منذ أن عهد الله إليه بالخلافة في الأرض، وهي مسألة تكليف أكثر منها تشريف، حيث قال تعالى مخاطبا ملائكته في ملئه الأعلى: ﴿إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً﴾، ثم إن الله سبحانه وتعالى لم يترك الإنسان على هذه الأرض هملاً يستهدي بعقله العاجز عن الإحاطة بتقلبات الحياة ودخائل النفوس، بل أرسل الرسل وأنزل الكتب، ليقوم الإنسان بالخلافة عن الله في الأرض…
إقرأ المزيد...