الخميس، 03 ربيع الأول 1446هـ| 2024/09/05م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

إقامة الدولة في ظل قانون السببية - ج21 - عناصر القوة لدى الأمة الإسلامية - العنصر الثالث: هو القوة المادية المتمثلة بالجيوش

  • نشر في أخرى
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 1762 مرات
لقد أنفقت دويلات الضرار على التسليح مبالغ فلكية، وهناك دول تملك قوة هائلة حقيقية مثل تركيا، وباكستان، ومن طبيعة الجيوش هي أنها تتربى على الطاعة للأوامر، لذلك فإننا إذا استطعنا العمل على إزاحة طبقة العملاء في قيادات الجيوش، والعمل على الاستنصار بالطبقة المخلصة من الضباط المنتمين لهذه الأمة الذين يعتنقون العقيدة الإسلامية، فإن أمر تغير الجيوش لصالح الأمة أسهل من تغير الناس العاديين، لأنهم بطبيعة الحال سيستجيبون للأوامر التي تأتيهم…
إقرأ المزيد...

إقامة الدولة في ظل قانون السببية للكاتب والمفكر ثائر سلامة - أبو مالك

  • نشر في أخرى
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 630 مرات
لقد أنفقت دويلات الضرار على التسليح مبالغ فلكية، وهناك دول تملك قوة هائلة حقيقية مثل تركيا، وباكستان، ومن طبيعة الجيوش هي أنها تتربى على الطاعة للأوامر، لذلك فإننا إذا استطعنا العمل على إزاحة طبقة العملاء في قيادات الجيوش، والعمل على الاستنصار بالطبقة المخلصة من الضباط المنتمين لهذه الأمة الذين يعتنقون العقيدة الإسلامية، فإن أمر تغير الجيوش لصالح الأمة أسهل من تغير الناس العاديين، لأنهم بطبيعة الحال سيستجيبون للأوامر التي تأتيهم…
إقرأ المزيد...

إقامة الدولة في ظل قانون السببية - ج20 - عناصر القوة لدى الأمة الإسلامية - العنصر الثاني: الأمة الإسلامية، العنصر البشري، الثروات، البعد الجغرافي، الموقع الاستراتيجي، الترابط الحضاري

لقد جرت محاولات لتفتيت الأمة بغية إضعافها، فجرى ترسيم الحدود بعد تقسيم الدولة العثمانية، وجرى نشر الفكر الوطني (الأردن أولا، مصر للمصريين،... الخ) بحيث تتفتت الأمة، وتقدس أعلامها التي فصلها الغرب لها وتقدس الحدود التي تفصلها عن بعضها، وفكرة القومية التي تقسم الأمة إلى عربي وفارسي وتركي وكردي... الخ، فيسهل إثارة النعرات بينها، والتقسيم الطائفي البغيض الذي يستثمر هذه الأيام: سنة، شيعة، زيدية، ...
إقرأ المزيد...

إقامة الدولة في ظل قانون السببية - ج19 - عناصر القوة لدى الأمة الإسلامية - العنصر الأول: طبيعة العقيدة الإسلامية

تتميز العقيدة الإسلامية بميزات أهمها: أنها تعطي التصور الصحيح والتفسير الشامل للكون والإنسان والحياة، مما يجعل المسلم مطمئنا إلى سلامة تصوره، فيدرك الحقائق الكبرى الكونية وطبيعة الارتباطات بين هذه الحقائق، من ألوهية، وعبودية، وحساب وعقاب، ويدرك دور الإنسان في الوجود، وغاية وجوده، وعلاقته بالخالق، وبالتالي يتحدد له منهج حياته، والنظام الذي يحقق هذا المنهج، ويرى أن عقيدته تتميز بأنها ربانية، ثابتة، شاملة، متوازنة، إيجابية، واقعية، قائمة على التوحيد والوحي.
إقرأ المزيد...

علّمني الإسلام أن أكون إنسانا

  • نشر في ثقافي
  • قيم الموضوع
    (1 تصويت)
  • قراءة: 1592 مرات
ميّز الله الإنسان عن سائر مخلوقاته بالعقل. وكلّفه بناء على هذا التّمييز بالتدبّر والتّفكير وإعمال هذا العقل في الكون وما فيه للوصول إلى معرفته وعبادته وطاعته ﴿أفَلَا يَنْظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ * وَإِلَى السَّمَاءِ كَيْفَ رُفِعَتْ * وَإِلَى الْجِبَالِ كَيْفَ نُصِبَتْ * وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ﴾.
إقرأ المزيد...

إقامة الدولة في ظل قانون السببية - ج18 - توافق طريقة الرسول عليه الصلاة والسلام في التغيير مع السنن المجتمعية

  • نشر في أخرى
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 1644 مرات
غني عن القول بأن منهجية الرسول عليه الصلاة والسلام في التغيير علاوة على توافقها مع السنن الإلهية في التغيير (أي التزام الحكم الشرعي والثبات عليه، والنجاح في الصبر على الابتلاءات الشديدة، وحسن الثقة بموعود الله)، مما يفضي إلى تنزل نصر الله، فإنها أيضا تتوافق مع السنن الكونية في التغيير، أي أنها تتعامل مع واقع المجتمع والدولة والإنسان تعاملا يأخذ بعين الاعتبار العناصر المكونة للمجتمع، وللدولة، ومقومات الإنسان.
إقرأ المزيد...

إقامة الدولة في ظل قانون السببية - ج17 - مقومات الدولة

  • نشر في أخرى
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 2126 مرات
ثمة مواجهة شديدة بين الأمة الإسلامية وبين الغرب، ولا شك أن هذه المواجهة تخضع لقانون السببية، فأما السببية الكونية، فتقضي بانتصار القوي على الضعيف، وصاحب السلاح الفتاك حين يستعمله بهمجية على النائم في البيت، أو الذي لا يمتلك رد هذا السلاح! ...
إقرأ المزيد...

إقامة الدولة في ظل قانون السببية - ج16 - لا بد لتفعيل الطاقة السببية، من كيان فاعل، وكيان منفعل

  • نشر في أخرى
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 1789 مرات
ولإدراك واقع السنن لا بد من التذكير بطريقة عمل الأنظمة السببية الحية، والأنظمة السببية إما أن تكون فاعلة بوجود إرادة، أو أن تكون منفعلة بغياب الإرادة الكيانية وبالتالي تحدث النتائج بدون عقلٍ واعٍ مخطط سلفا للأمور، فالحزب والشخص، والعلماء هي كيانات فاعلة لها إرادة، أما الدولة والمجتمع والأمة فهي في الغالب كيانات منفعلة تتأثر بغيرها. ونستطيع تلخيص طريقة عمل الأنظمة السببية الحية الفاعلة بالإرادة بالقول إن بنية الأنظمة تميل عادة…
إقرأ المزيد...
الاشتراك في هذه خدمة RSS

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع