العقدة الكبرى والعقد الصغرى الحلقة الثالثة والعشرون
- نشر في ثقافي
- قيم الموضوع
- قراءة: 1617 مرات
نواصل حديثنا في عقدة الخوف من القضاء والقدر - ويكون لرفع الدرجات كما هو الحال في ابتلاء الله لأنبيائه، وعبادِهِ الصالحين، كما في الحديث الشريف: (أشدُّ الناسِ بَلاءً الأنبياءُ ثُمَّ الأمثلُ فالأمثلُ... فما يَبْرَحُ البلاءُ بالعبدِ حتى يتركَهُ يمشيْ على الأرضِ وما عليه خَطيئةٌ) رواه البخاري. - ويكون تارة لتمييز المؤمنين عن المنافقين، قال الله تعالى: (وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ).
إقرأ المزيد...



