السبت، 01 جمادى الثانية 1447هـ| 2025/11/22م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

العقدة الكبرى والعقد الصغرى - الحلقة الحادية عشرة

  • نشر في ثقافي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 3061 مرات
يسعى الإنسان في هذه الحياة الدنيا إلى تحقيق السعادة، ولكن للسعادة مفهوماً لا يصل إليه إلا من ارتضى عقيدة الإسلام، واعتنق مفاهيمها ونفّذ أحكامها، وسار على مقاييسها.
إقرأ المزيد...

العقدة الكبرى والعقد الصغرى - الحلقة العاشرة

  • نشر في ثقافي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 2176 مرات
إن الإنسان بوصفه إنساناً يتصف بصفات العجز والنقص والمحدودية والاحتياج، واحتياجه ليس مقصوراً على حاجته للطعام والشراب والهواء والنوم وغيرها، بل إنه يحتاج أكثر ما يحتاج إلى النظام، النظام الذي يسير بحسبه في إشباع حاجاته العضوية وغرائزه، وتنظيم علاقاته، علاقته مع نفسه بالمطعومات والملبوسات والأخلاق، وعلاقته مع خالقه في الدينونة له بالعبودية، وعلاقته مع غيره بالمعاملات والعقوبات، ...
إقرأ المزيد...

العقدة الكبرى والعقد الصغرى - الحلقة التاسعة

  • نشر في ثقافي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 3118 مرات
أولاً: عقدة الاستقلال وهي المتعلقة بصلته بما قبل الحياة الدنيا، فإنّ الإنسان منذ بَدْءِ إدراكه في هذه الدنيا يبحث عن ذاته، ليعرف من هو؟ وكيف جاء؟ ومن الذي أتى به إلى هذه الدنيا؟
إقرأ المزيد...

العقدة الكبرى والعقد الصغرى - الحلقة الثامنة

  • نشر في ثقافي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 2223 مرات
وهذا الحل هو فكرة كلية غير تفصيلية، عما قبل وعما بعد، وهذا الحل يشكل القاعدة الفكرية التي يبني عليها الإنسان أفكاره ومفاهيمه، ويسير سلوكاته بحسبها.
إقرأ المزيد...

العقدة الكبرى والعقد الصغرى - الحلقة السابعة

  • نشر في ثقافي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 3215 مرات
إن الإنسانَ بوصفه إنساناً مجرداً من المفاهيم الصحيحة التي أراد له الله سبحانه وتعالى أن يحملها ويسير عليها إنما هو إنسان معقّد، مليء بالعقدِ الكبرى والصغرى،
إقرأ المزيد...

العقدة الكبرى والعقد الصغرى - الحلقة السادسة

  • نشر في ثقافي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 2958 مرات
فالإنسان لم يُرَدْ له أن يكونَ كالحيوان، يتمتع ويأكل كما تأكل الأنعام، ولم يُرَدْ له أن يجعلَ غايته وهدفَه المتعة في هذه الحياة الدنيا، بل إنه موعود بها في الآخرة، (وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَشْتَهِي أَنفُسُكُمْ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَدَّعُونَ) وقوله تعالى: ( يُطَافُ عَلَيْهِم بِصِحَافٍ مِّن ذَهَبٍ وَأَكْوَابٍ  وَفِيهَا مَا تَشْتَهِيهِ الْأَنفُسُ وَتَلَذُّ الْأَعْيُنُ وَأَنتُمْ فِيهَا خَالِدُونَ)، ....
إقرأ المزيد...

العقدة الكبرى والعقد الصغرى - الحلقة الخامسة

  • نشر في ثقافي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 3214 مرات
ومما يجبُ لفتُ النظرِ إليه هنا وجودُ مظاهرَ غريزية متناقضة عند الإنسان، وليس في هذه المظاهر المتناقضة ميزة لأحد المتناقضين على الأخر تجعله الأولى بالإشباع، فيقعُ الإنسانُ في حيرةٍ من أمرِه، أيشبعُ هذا المظهرَ فيهدئه ويسكنه، ويتركُ الآخرَ ينغّصُ عليه عيشَه؟ أم يتركُ الاثنين فلا يشبعهما فيستمر قلقه ويتضاعف وتزدادُ حيرتُه؟ وهو كذلك لا يستطيع أن يشبعهما معاً في الموقف المثيرِ الواحد، فماذا يفعل؟
إقرأ المزيد...
الاشتراك في هذه خدمة RSS

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع