الإثنين، 14 ذو القعدة 1446هـ| 2025/05/12م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
  •   الموافق  
  • كٌن أول من يعلق!

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 الجولة الإخبارية

2020-11-29

 

العناوين:

  • ·      تركيا والسعودية: لا برد ولا دفء في علاقاتهما إلا بأمر أمريكا
  • ·      إيران تتهم كيان يهود متوعدة برد "كالرعد في الوقت المناسب"
  • ·      فرنسا تكشر عن أنيابها في شدة عدائها للمسلمين

 

التفاصيل:

 

تركيا والسعودية: لا برد ولا دفء في علاقاتهما إلا بأمر أمريكا

 

الجزيرة نت، 2020/11/28 - التقى وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو يوم الجمعة نظيره السعودي فيصل بن فرحان على هامش مؤتمر وزراء خارجية دول منظمة التعاون الإسلامي، الذي يعقد حاليا في العاصمة النيجرية نيامي.

 

ومن باب اختلاق المودة نقل مراسل الجزيرة أن الوزير التركي أثنى على استضافة الرياض قمة مجموعة العشرين، التي عقدت مؤخرا في السعودية عبر تقنية الفيديو بسبب تدابير جائحة كورونا.

 

ويعد هذا اللقاء هو الأول بين وزير الخارجية التركي ونظيره السعودي منذ أزمة اغتيال الصحفي السعودي جمال خاشقجي في قنصلية بلاده في مدينة إسطنبول التركية في تشرين الأول/أكتوبر 2018.

 

وقال أوغلو في تغريدة له على موقع التواصل تويتر، إنه عقد "اجتماعا صادقا" مع نظيره السعودي دون أن يذكر شيئاً عن الاجتماعات غير الصادقة التي عقدت قبل ذلك.

 

وأكد أوغلو على أهمية العلاقات بين أنقرة والرياض، وكتب مرفقا بتغريدته صورة لهما يحييان بعضهما بعضا "إن الشراكة القوية بين تركيا والمملكة العربية السعودية لن تفيد بلداننا فحسب، بل منطقتنا بأسرها". ولكنه لم يذكر شيئاً مهماً، وهو أن تطوراً لم يحصل فيما يتعلق بالعلاقات بينهما باستثناء الانتخابات الأمريكية. فما الذي يريده ترامب منهم قبل انقضاء ولاية إدارته؟ لم يفصح الوزيران عن هذه التساؤلات التي أضحت معها مسألة خاشقجي غير ذات بال.

 

-------------

 

إيران تتهم كيان يهود متوعدة برد "كالرعد في الوقت المناسب"

 

بي بي سي، 2020/11/28 - ندد المرشد الأعلى في إيران، آية الله علي خامنئي، باغتيال كبير علماء الذرة الإيرانيين. وحث السلطات الإيرانية، في تغريدة على موقع تويتر، على "المتابعة الجادة لهذه الجريمة ومعاقبة مرتكبيها ومن أمر بها" وكأنه ليس رأس السلطة في إيران!

 

وفارق محسن فخري زادة الحياة في المستشفى بعدما هاجم مسلحون سيارته في منطقة قرب طهران.

 

ويعتقد أن عملية الاغتيال ربما حازت على دعم أمريكي. فمن المعروف أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد فكر في مهاجمة المنشآت النووية الإيرانية في وقت سابق من هذا الشهر.

 

وخرجت احتجاجات غاضبة في شوارع طهران، منددة بالحادث ومطالبة "بالرد السريع".

 

واتهم الرئيس الإيراني، حسن روحاني، كيان يهود باغتيال فخري زادة، وقال إن ذلك "لن يبطئ برنامج إيران النووي". وقال على غرار مقولة الأسد الابن والأب إن بلاده سترد "في الوقت المناسب"، لكن مقتل فخري زادة "لن يدفع إيران إلى اتخاذ قرارات متسرعة".

 

وقال روحاني، في اجتماع لمجلس الوزراء نقله التلفزيون الرسمي، إنه "يجب أن يعلم أعداء إيران أن الشعب الإيراني والمسؤولين أكثر شجاعة من ترك هذا العمل الإجرامي دون رد". وأضاف "في الوقت المناسب سيحاسبون على هذه الجريمة". ولم يبين لماذا لم يحاسبوا على جرائم سابقة قالت إيران إنها ستحاسبهم عليها في الوقت المناسب!

 

وكان حسين دهقان، المستشار العسكري لآية الله خامنئي، قد تعهد بأن يضرب كـ "الرعد أولئك الذين يحاولون إشعال حرب شاملة". ولعل هذا المستشار كان صادقاً بوصف الرد "كالرعد" أي بالصوت فقط دون الرصاص والقنابل الحقيقية!

 

-------------

 

فرنسا تكشر عن أنيابها في شدة عدائها للمسلمين

 

آر تي، 2020/11/28 - أبدت فرنسا استعدادها للمساعدة في حماية التراث الديني والثقافي والتاريخي الأرمني في الأراضي التي استعادت أذربيجان السيطرة عليها ضمن الجولة الأخيرة من التصعيد في منطقة قره باغ.

 

وجاء هذا الإعلان خلال اجتماع عقده وفد فرنسي برئاسة وزير الدولة لشؤون الخارجية جان باتيست ليموان في يريفان يوم السبت مع رئيس الوزراء الأرمني نيكول باشينيان. وأشار الوزير الفرنسي إلى وجود آثار تعود إلى التراث العالمي في الأراضي المتنازع عليها، بما فيها تلك الخاضعة لسيطرة أذربيجان، مشددا على أن حماية التراث الروحي في قره باغ يعد من الالتزامات ضمن إطار تسوية النزاع. ولكنه لم يشر إلى المساجد التي حولها الأرمن إلى حظائر للخنازير أثناء احتلالهم لقره باغ.

 

وجاء الوفد من فرنسا إلى يريفان بشحنة من المساعدات الإنسانية تزن 25 طنا. وكان ذلك بعد قرار مجلس الشيوخ الفرنسي الذي دعا حكومة بلاده إلى الاعتراف بقره باغ حتى قبل أرمينيا في تحد سافر للمسلمين الأذربيجان وتركيا، وقد تجرأت فرنسا على مزيد من العداء للمسلمين ولتركيا بعد تصريحات الرئيس التركي أردوغان التي قال فيها بأن مستقبل تركيا في أوروبا وليس في أي مكان آخر، بمعنى أن فرنسا قد سددت له لكمة أخرى عندما رأته يلحق بها غير قادر على الانفكاك عن أوروبا.

 

 

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع